omar1
07-30-2007, 06:34 PM
ومضة خافتة متواضعة،،
تأمل في الحصول على مُتَنفس لديكم،
وأريحية تقبل،،
أتمنى أن تنال استحسانكم،
وأن ترقَ لأذواقكم،،
"
"
هَوِّنْ عَليك.!
غفَتِ الرُّؤى،
وكم سئمتُ،
وحرتُ! ممَّا يعتريك،
وكأنَّما قيدٌ عتيد،
يكادُ يُدمي معصميك.
وهفى الذبيح،
يزفُ شوقاً زانَهُ قوس النقاء،
مضرجاً في مُقلتيك،
وكم هَتَفتُ مناشداً إيَّاهُ،
أن هوِّن عليك.
وليتهُ فطن المدى،
وكفَّ عن رغبٍ إليك،
لكنَّهُ لم يستجبْ!
أَعني الفُؤاد،
ذاك الذي،
أردتهُ أسهُم ناظريك.
**
رفقاً كفى،
كم راعني وهمُ لديك،
لا تكتئبْ،
هوِّن عليك،
لن أعتذر أبداً إليك.
ومحاجري مُلئت شجن،
ترنو بلحظٍ يجتبيك.
ولِمَ الضجر،
وقد سكنتَ جوانحي،
حتَّى الهيام،
سئمتُ أحملهُ إليك،
ومحابري جفَّت،
ولم تُسقَ الغرامُ مُعطراً من راحتيك،
وكم طفقت بحيرتي،
وتهتُ من لهفي عليك...
"
"
"
دمتم بودٍّ وصفاء،،
فائق تحياتي...
عمر أبوحية،،
تأمل في الحصول على مُتَنفس لديكم،
وأريحية تقبل،،
أتمنى أن تنال استحسانكم،
وأن ترقَ لأذواقكم،،
"
"
هَوِّنْ عَليك.!
غفَتِ الرُّؤى،
وكم سئمتُ،
وحرتُ! ممَّا يعتريك،
وكأنَّما قيدٌ عتيد،
يكادُ يُدمي معصميك.
وهفى الذبيح،
يزفُ شوقاً زانَهُ قوس النقاء،
مضرجاً في مُقلتيك،
وكم هَتَفتُ مناشداً إيَّاهُ،
أن هوِّن عليك.
وليتهُ فطن المدى،
وكفَّ عن رغبٍ إليك،
لكنَّهُ لم يستجبْ!
أَعني الفُؤاد،
ذاك الذي،
أردتهُ أسهُم ناظريك.
**
رفقاً كفى،
كم راعني وهمُ لديك،
لا تكتئبْ،
هوِّن عليك،
لن أعتذر أبداً إليك.
ومحاجري مُلئت شجن،
ترنو بلحظٍ يجتبيك.
ولِمَ الضجر،
وقد سكنتَ جوانحي،
حتَّى الهيام،
سئمتُ أحملهُ إليك،
ومحابري جفَّت،
ولم تُسقَ الغرامُ مُعطراً من راحتيك،
وكم طفقت بحيرتي،
وتهتُ من لهفي عليك...
"
"
"
دمتم بودٍّ وصفاء،،
فائق تحياتي...
عمر أبوحية،،