حامل الراية
07-03-2007, 12:30 PM
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ
تذكرون سالفة هالياهل اللي حبسته هالمتخلفة 3 سنين على السطح مع القطط والكلاب ؟
واخيرا عطوها عقاب
بس مو كافي
5 سنين !!!
هذه لازم إعدام
أعوام سجناً لمغربية لحبسها طفلاً 3 سنوات مع الكلاب http://www.alraialaam.com/24-05-2007/ie5/par7.jpgبعد عام من المداولات والتأجيلات المستمرة، طوت المحكمة الابتدائية في مراكش، صفحة ما بات يعرف بقضية الطفل أحمد ياسين (7 أعوام)، الذي عثر عليه في سطح منزل مربيته، يعيش بين القطط والكلاب ويقتات من فضلاتها.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifودانت المحكمة المتهمة (زهرة. غ) البالغة من العمر 55 عاما، بالسجن خمسة أعوام مع النفاذ، والحكم على شريكها (ع. ج) بالسجن عامين نافذين بتهمة «تعريض حياة طفل قاصر إلى الخطر»، كما قضت المحكمة بأدائهما مبلغ مئة ألف درهم (11 ألف دولار تقريبا) كغرامة مالية بالتضامن، لفائدة والدته، عن الضرر الذي لحق ابنها.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifوكان ممثل النيابة العامة طالب بتطبيق أقصى العقوبات على المتهمين، معتبرا الأفعال، التي ارتكبتها المتهمة الرئيسية بمثابة «إساءة خطيرة للطفولة والمجتمع»، فيما بدت المتهمة مرتبكة وهي تجيب على أسئلة القاضي، ولم تتمكن من تبرير سبب وجود الطفل الضحية بين القطط والكلاب على سطح دارها، كما عجزت عن تبرير التشوهات الخطيرة التي أصابته، وعدم عرضه على طبيب مختص لمعالجته.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifوبدأت مأساة الطفل الذي صار حديث الخاص والعام في المغرب، وشدت أطوار قضيته قضائيا جمهورا غفيرا تابع جلساتها، عندما حملت به أمه التي احترفت الدعارة دون أن تعرف أباه، إلى أن عثرت على زوج يكفيها عناء بيع جسدها، لكنها أخفت عنه أمر الطفل الذي أضحى وجوده مهددا لاستقرارها، فما كان منها إلا أن سلمته لجارتها التي كانت على علاقة جيدة معها، وأبدت الجارة استعدادها لرعايته وتوفير شروط العيش الكريم كافة له قبل أن تتكشف الحقيقة عارية وتظهر نوازعها السادية في تعاملها معه.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifوفي مايو من العام الماضي، اكتشف أحد جيران المتهمة الطفل أحمد ياسين وهو في حال مزرية جدا في سطح منزلها بحي باب دكالة في المدينة العتيقة بمراكش، يعيش وسط الكلاب والقطط التي كانت تقوم بتربيتها هناك. وقد فقد القدرة على النطق ولا يقوى على الوقوف والمشي، فضلا عن شعره الأشعث وأظافره المعقوفة والعديد من الجروح والندوب في أنحاء جسده، وما تبقى من أنفه الذي قضمته الكلاب، والكسور التي أصابت ذراعه الأيسر.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifوأقرت المتهمة في التحقيقات الأولية بأنها المسؤولة عن احتجاز الطفل فوق سطح المنزل مع القطط والكلاب مدة ثلاثة أعوام، وبررت احتجازه وتعذيبه بأنه عقاب له على شغبه وعدم امتثاله لأوامرها، كما أرجعت أسباب تركه يقتات من طعام تلك الحيوانات الى كونه طفلا شرها، كما أقرت بأنها كانت تضربه بعصا غليظة وقد حاولت مرة خنقه بيدها، لكنها سرعان ما أنكرت ذلك لاحقا.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifوالمفارقة، أن المتهمة عملت لأعوام عديدة كاتبة عامة في المحكمة الابتدائية في مراكش وهي المحكمة التي أصدرت بحقها الحكم المذكور بعد جمع القرائن والأدلة الضرورية، والتي تعززت بتقرير الخبرة الطبية التي خضع لها الضحية لتقييم مدى الضرر الذي لحق به جراء ما تعرض له من سوء المعاملة
نســــــــــــألكم الدعــــــــــــــاء
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ
تذكرون سالفة هالياهل اللي حبسته هالمتخلفة 3 سنين على السطح مع القطط والكلاب ؟
واخيرا عطوها عقاب
بس مو كافي
5 سنين !!!
هذه لازم إعدام
أعوام سجناً لمغربية لحبسها طفلاً 3 سنوات مع الكلاب http://www.alraialaam.com/24-05-2007/ie5/par7.jpgبعد عام من المداولات والتأجيلات المستمرة، طوت المحكمة الابتدائية في مراكش، صفحة ما بات يعرف بقضية الطفل أحمد ياسين (7 أعوام)، الذي عثر عليه في سطح منزل مربيته، يعيش بين القطط والكلاب ويقتات من فضلاتها.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifودانت المحكمة المتهمة (زهرة. غ) البالغة من العمر 55 عاما، بالسجن خمسة أعوام مع النفاذ، والحكم على شريكها (ع. ج) بالسجن عامين نافذين بتهمة «تعريض حياة طفل قاصر إلى الخطر»، كما قضت المحكمة بأدائهما مبلغ مئة ألف درهم (11 ألف دولار تقريبا) كغرامة مالية بالتضامن، لفائدة والدته، عن الضرر الذي لحق ابنها.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifوكان ممثل النيابة العامة طالب بتطبيق أقصى العقوبات على المتهمين، معتبرا الأفعال، التي ارتكبتها المتهمة الرئيسية بمثابة «إساءة خطيرة للطفولة والمجتمع»، فيما بدت المتهمة مرتبكة وهي تجيب على أسئلة القاضي، ولم تتمكن من تبرير سبب وجود الطفل الضحية بين القطط والكلاب على سطح دارها، كما عجزت عن تبرير التشوهات الخطيرة التي أصابته، وعدم عرضه على طبيب مختص لمعالجته.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifوبدأت مأساة الطفل الذي صار حديث الخاص والعام في المغرب، وشدت أطوار قضيته قضائيا جمهورا غفيرا تابع جلساتها، عندما حملت به أمه التي احترفت الدعارة دون أن تعرف أباه، إلى أن عثرت على زوج يكفيها عناء بيع جسدها، لكنها أخفت عنه أمر الطفل الذي أضحى وجوده مهددا لاستقرارها، فما كان منها إلا أن سلمته لجارتها التي كانت على علاقة جيدة معها، وأبدت الجارة استعدادها لرعايته وتوفير شروط العيش الكريم كافة له قبل أن تتكشف الحقيقة عارية وتظهر نوازعها السادية في تعاملها معه.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifوفي مايو من العام الماضي، اكتشف أحد جيران المتهمة الطفل أحمد ياسين وهو في حال مزرية جدا في سطح منزلها بحي باب دكالة في المدينة العتيقة بمراكش، يعيش وسط الكلاب والقطط التي كانت تقوم بتربيتها هناك. وقد فقد القدرة على النطق ولا يقوى على الوقوف والمشي، فضلا عن شعره الأشعث وأظافره المعقوفة والعديد من الجروح والندوب في أنحاء جسده، وما تبقى من أنفه الذي قضمته الكلاب، والكسور التي أصابت ذراعه الأيسر.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifوأقرت المتهمة في التحقيقات الأولية بأنها المسؤولة عن احتجاز الطفل فوق سطح المنزل مع القطط والكلاب مدة ثلاثة أعوام، وبررت احتجازه وتعذيبه بأنه عقاب له على شغبه وعدم امتثاله لأوامرها، كما أرجعت أسباب تركه يقتات من طعام تلك الحيوانات الى كونه طفلا شرها، كما أقرت بأنها كانت تضربه بعصا غليظة وقد حاولت مرة خنقه بيدها، لكنها سرعان ما أنكرت ذلك لاحقا.
http://www.alraialaam.com/images/blank.gifوالمفارقة، أن المتهمة عملت لأعوام عديدة كاتبة عامة في المحكمة الابتدائية في مراكش وهي المحكمة التي أصدرت بحقها الحكم المذكور بعد جمع القرائن والأدلة الضرورية، والتي تعززت بتقرير الخبرة الطبية التي خضع لها الضحية لتقييم مدى الضرر الذي لحق به جراء ما تعرض له من سوء المعاملة
نســــــــــــألكم الدعــــــــــــــاء