عنيد
06-15-2007, 06:03 PM
لسنا من هذا الواقع الذي يحكي الحال فنحن نتمثل " رغبة في ترنح أفكارنا حتى نلامس حدود اللامعقول في التخلص من سلبيات تتعنكب في زوايا حياتنا اليوميه
كنبيذ سُكب في كأس العقول ليغادرنا بذهول بعد ترنحها
فعيوبنا تطغى وجميعنا يحمل مايعيبه بما يكيفيه في الرضوخ لواقع صوّر لنا ليكون هكذا
واقع اجاد التصوير في استطراد التفكير بالفكره في كيفيه ان نحاسب انفسنا بعد ان استحكمتنا مواطي الخديعه بأننا الافضل .
ولم نحاول بتحولنا لأنتقاء النفس وتطهيرها من عيوبنا
للأسف نحن أذكيا في التفكير
ولكننا أغبياء في التنفيذ
تستسلم أيدينا في في مداعبه الضوء لننتقى خيوطه
وتستسلم لظروف واقعنا بعد ان عجز هذا الواقع في تهذيب الظروف
فما اجملنا عندما نصل لمراتب الانسانيه عمقا" لا سطحيا"
للاسف لم تكن لدينا رغبه لترغمنا في اصلاح الحال بجموح اقوى من سلوك ذات النفس
ولكن ......!
لانحسن التفاوض العقلي ولا نؤمن بموضوعية عيوبنا الا بعد ان نخسر أنفسنا بتعنت حروفنا وكبرياء العيوب
اتمنى ان لايأتي يوم تتراقص فيه الحسافه على أشلاء مبادئنا التي وقعت في فخ عقولنا المتحجره
فنحن غارقون في رذيلة عيوبنا التي هي أشبه بإغتصاب ملكه على عروشها
فبرغم ضعفنا في مواجهه مايثير من هم حولنا فلن نجد مرحله اضعف من مراحل الأحتضار
فتذكر بانه من السهل ان تقراء ملامح واقعك ولكنك لن تستطيع ان تقراء نفسك بلا مرآه
*لحظه *
يصعب التفكير بمحدوديه دون اطلاق العنان لفلسفه الاقلام
بعذوبة الكلام بني اوطان الحروف
وبالصراخ نهدمها
ولكنني على ثقه بأن الصراحه تموت في كلا الحالتين
أشعر في هذه اللحظه بحاجتي للصمت
ولكن سيبقى جزء من النص مفقود (.)
كنبيذ سُكب في كأس العقول ليغادرنا بذهول بعد ترنحها
فعيوبنا تطغى وجميعنا يحمل مايعيبه بما يكيفيه في الرضوخ لواقع صوّر لنا ليكون هكذا
واقع اجاد التصوير في استطراد التفكير بالفكره في كيفيه ان نحاسب انفسنا بعد ان استحكمتنا مواطي الخديعه بأننا الافضل .
ولم نحاول بتحولنا لأنتقاء النفس وتطهيرها من عيوبنا
للأسف نحن أذكيا في التفكير
ولكننا أغبياء في التنفيذ
تستسلم أيدينا في في مداعبه الضوء لننتقى خيوطه
وتستسلم لظروف واقعنا بعد ان عجز هذا الواقع في تهذيب الظروف
فما اجملنا عندما نصل لمراتب الانسانيه عمقا" لا سطحيا"
للاسف لم تكن لدينا رغبه لترغمنا في اصلاح الحال بجموح اقوى من سلوك ذات النفس
ولكن ......!
لانحسن التفاوض العقلي ولا نؤمن بموضوعية عيوبنا الا بعد ان نخسر أنفسنا بتعنت حروفنا وكبرياء العيوب
اتمنى ان لايأتي يوم تتراقص فيه الحسافه على أشلاء مبادئنا التي وقعت في فخ عقولنا المتحجره
فنحن غارقون في رذيلة عيوبنا التي هي أشبه بإغتصاب ملكه على عروشها
فبرغم ضعفنا في مواجهه مايثير من هم حولنا فلن نجد مرحله اضعف من مراحل الأحتضار
فتذكر بانه من السهل ان تقراء ملامح واقعك ولكنك لن تستطيع ان تقراء نفسك بلا مرآه
*لحظه *
يصعب التفكير بمحدوديه دون اطلاق العنان لفلسفه الاقلام
بعذوبة الكلام بني اوطان الحروف
وبالصراخ نهدمها
ولكنني على ثقه بأن الصراحه تموت في كلا الحالتين
أشعر في هذه اللحظه بحاجتي للصمت
ولكن سيبقى جزء من النص مفقود (.)