سندس الأستبرق
05-27-2007, 01:25 PM
لماذا صدق اااهـ (بالعلي) العظيم؟؟؟
نحن الشيعة عندما ننهي الآيه أو السورة من القرآن الكريم نقول: صدق الله العلي العظيم، ولا نقول صدق الله العظيم، فما هو السر في ذكر العلي؟؟؟
الجواب: من الطبيعي عدم ورود مل هذه الأمور في الروايات، لذا فمن الناحية الأولية يمكن الآيتان بأيهما شاء، لكن لما كان في هذه الجملة (العلي العظيم) من زيادة في تعظيم الله تعالى أولا، ثانيا:لأنها وردت في القرآن الكريم بموردين: قال تعالى:(ولا يؤود حفظهما وهو العلي العظيم) البقرة 255. وقوله تعالى:(له ما في سماوات وما في الأرض) الشورى4. ولم نجد في القرآن اقتران العظيم بلفظ الجلالة لوحده فقط، لذا كان الأفضل هو الجملة الأولى أي: (العلي العظيم) ولهذا تمسك بها أتباع أهل البيت(ع) ..... وكما أن العلي العظيم أصبحت سمة وعلامة لشيعة أهل البيت(ع) فإن هناك علامات أخرى صارت تميز أتباع أهل البيت(ع) عن غيرهم كالصلاة على محمد وآل محمد والسجود على التراب والتي هي من الأمور البديهية ولكن الظروف المختلفه التي مر بها عالمنا الإسلامي جعل من هذه القضايا قضايا خلافية وذلك لتفريق شمل هذه الأمة كما كان الحال في أشهد أن عليا ولي الله ولذلك لا ينبغي لنا ان نترك هذه السنن والمستحبات بحجة الخجل أو الخوف أو إهمالها في وقت الضرورة مثل: (التقيه).
نحن الشيعة عندما ننهي الآيه أو السورة من القرآن الكريم نقول: صدق الله العلي العظيم، ولا نقول صدق الله العظيم، فما هو السر في ذكر العلي؟؟؟
الجواب: من الطبيعي عدم ورود مل هذه الأمور في الروايات، لذا فمن الناحية الأولية يمكن الآيتان بأيهما شاء، لكن لما كان في هذه الجملة (العلي العظيم) من زيادة في تعظيم الله تعالى أولا، ثانيا:لأنها وردت في القرآن الكريم بموردين: قال تعالى:(ولا يؤود حفظهما وهو العلي العظيم) البقرة 255. وقوله تعالى:(له ما في سماوات وما في الأرض) الشورى4. ولم نجد في القرآن اقتران العظيم بلفظ الجلالة لوحده فقط، لذا كان الأفضل هو الجملة الأولى أي: (العلي العظيم) ولهذا تمسك بها أتباع أهل البيت(ع) ..... وكما أن العلي العظيم أصبحت سمة وعلامة لشيعة أهل البيت(ع) فإن هناك علامات أخرى صارت تميز أتباع أهل البيت(ع) عن غيرهم كالصلاة على محمد وآل محمد والسجود على التراب والتي هي من الأمور البديهية ولكن الظروف المختلفه التي مر بها عالمنا الإسلامي جعل من هذه القضايا قضايا خلافية وذلك لتفريق شمل هذه الأمة كما كان الحال في أشهد أن عليا ولي الله ولذلك لا ينبغي لنا ان نترك هذه السنن والمستحبات بحجة الخجل أو الخوف أو إهمالها في وقت الضرورة مثل: (التقيه).