ام باسم
05-19-2007, 02:18 AM
http://www.algohrh.com/gallery/albums/userpics/10001/20.jpg
.
.
سكـوت أيهـا الحضـور..
سـأقـص لكـم حـب كلمـا يكبـر يمـوت..
رجـل واقـف تـحـت ظـل تـابـوت..
ينتـظر شهقـة أمـل قبـل أن يمـوت..
وطـاحونة مـاء تطحـن الهـواء..؟؟..
تعـزي كـل مـايدخلهـا بخبـث وغبــاء..
قلـب أنهكــهـ التعـب..
يعـلو بحبـهـ الســامي ويتحطـمـ بكـل غبــاء..
نصيبـهـ الكبــت والجحــود..
والبقــاء تحـت تـأثيـر اللأوجــود..
وهـروب إلــى قــاع اللأخــدود..
وهنــاء كبـريـاء شــامخ..
أكبـر مـن رجـل يعشـق السكــوت..
ينسبــ مـن رحـم ذاكــراتهـ حروفــاً معــآقهـ..
تمـزق احشــاء مـن يلمسهــا..
كـان يحـاول مجتهـداً أن يجــر ذاكــرتهـ..
بكلمـات تشفيــهـ وتورقـ للحــب مكـانـاً جميـلاً..
بــداء يبحـث عـن أقـدام حقيقتـهـ البــادرهـ..
يقـود إنكـسـاراتهـ وعشقـهـ بـألـم ومــرارهـ..
وبهــذوو عـلى اطـرافهــا بنغمــات حـب..
أدمتهــا طعنــات زمــن اللا حــب..
يعـلمـ هـذا الأبــلهـ إن المستحيـل رفيقــهـ..
فمهــمـا حـلمـ وهنـئ وفـرح..
سـوف يـأتي اليــوم الذي يـدفع فيــهـ..
ثمــن خيـانتـهـ للحــزنـ..
لـم يبقـى لهـ سـوى ظـل تــابوت..
وطـاحونة دمــوع يشيعهــا البكــاء..
وخـوف مـن زمـن غطــاهـ الحــب..
فهنــاك ضــوء لهيـب..
جـرح يـزداد فـي داخـلهـ..
يمـزقـ كـل أحشــائهـ..
ويلعـن كـل ضــوء يشعـرهـ بالأمـل..
مفتــتـاً كـل حبـات السعـادهـ بـداخلهـ..
فـلا امـل هنــا..
ســوى أن يسمـح لهـ القـدر..
بتحقــيق أمنيتــهـ..
تـلكـ الأمنيــهـ..
التـى تـوافق إشتعــال المــاء بالهــواء..
فهـل يسمــح لهـ الـزمـن بتحقيقـ..
أمنيتــهـ..
لا أعــلمـ..
.
.
سكـوت أيهـا الحضـور..
سـأقـص لكـم حـب كلمـا يكبـر يمـوت..
رجـل واقـف تـحـت ظـل تـابـوت..
ينتـظر شهقـة أمـل قبـل أن يمـوت..
وطـاحونة مـاء تطحـن الهـواء..؟؟..
تعـزي كـل مـايدخلهـا بخبـث وغبــاء..
قلـب أنهكــهـ التعـب..
يعـلو بحبـهـ الســامي ويتحطـمـ بكـل غبــاء..
نصيبـهـ الكبــت والجحــود..
والبقــاء تحـت تـأثيـر اللأوجــود..
وهـروب إلــى قــاع اللأخــدود..
وهنــاء كبـريـاء شــامخ..
أكبـر مـن رجـل يعشـق السكــوت..
ينسبــ مـن رحـم ذاكــراتهـ حروفــاً معــآقهـ..
تمـزق احشــاء مـن يلمسهــا..
كـان يحـاول مجتهـداً أن يجــر ذاكــرتهـ..
بكلمـات تشفيــهـ وتورقـ للحــب مكـانـاً جميـلاً..
بــداء يبحـث عـن أقـدام حقيقتـهـ البــادرهـ..
يقـود إنكـسـاراتهـ وعشقـهـ بـألـم ومــرارهـ..
وبهــذوو عـلى اطـرافهــا بنغمــات حـب..
أدمتهــا طعنــات زمــن اللا حــب..
يعـلمـ هـذا الأبــلهـ إن المستحيـل رفيقــهـ..
فمهــمـا حـلمـ وهنـئ وفـرح..
سـوف يـأتي اليــوم الذي يـدفع فيــهـ..
ثمــن خيـانتـهـ للحــزنـ..
لـم يبقـى لهـ سـوى ظـل تــابوت..
وطـاحونة دمــوع يشيعهــا البكــاء..
وخـوف مـن زمـن غطــاهـ الحــب..
فهنــاك ضــوء لهيـب..
جـرح يـزداد فـي داخـلهـ..
يمـزقـ كـل أحشــائهـ..
ويلعـن كـل ضــوء يشعـرهـ بالأمـل..
مفتــتـاً كـل حبـات السعـادهـ بـداخلهـ..
فـلا امـل هنــا..
ســوى أن يسمـح لهـ القـدر..
بتحقــيق أمنيتــهـ..
تـلكـ الأمنيــهـ..
التـى تـوافق إشتعــال المــاء بالهــواء..
فهـل يسمــح لهـ الـزمـن بتحقيقـ..
أمنيتــهـ..
لا أعــلمـ..