مهدي درويش
04-25-2007, 01:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
ملأ مهدي:خاتم القران كان يقيم مأدبة
.................................................. .............................
ست وسبعون سنة من العطاء قد تكون كافية لبزوغ تجربة غنية بالادب والشعر وتفاصيل الحياة
وقاره يجذبك للتحدث اليه وللاستماع منه,وهدوؤه يحثك على التفكير بأسئلة جديدة
تنهلها من عمق الذكريات انه احد المعلمين الكبار الخطيب الملأ مهدي ال درويش
معلم الاجيال الذي نهل من معين الادب وحفظ ابياتا كثيرة من الشعر العربي
والمقاطع النثرية والاحاديث النبوية .
ولد الخطيب الملأ مهدي ال درويش في سنة 1344ه ليلة النصف من
شعبان وتوفى والده وهو في سن الساد سة ,جهدت والدته في تربيته
التربية الحسنة فأدخلته الكتاب ,وهناك تحركت لديه غريزة
العلم فدرس القران الكريم على يد الشيخ محمد علوي الشميمي
واجاد تجويده وتعلم تفسيره وهو في ا لعاشره من عمره
برع في القراءة والخط واصبح يرتقي المنبر الخطابي
واستعان به الادباء لكتابة مؤلفاتهم بخط يده درس على يد المعلم
علي بن رمضان القطيفي بدايات النحو ثم افتتح بعد ذالك حلقة دراسية
في فناء بيته المتواضع الى ان ضهرت المدارس الحكومية عام 1384 ه
فبدأت هذه الكتاتيب تختفي شيئا فشيئا .
كتب ابياتا من الشعر منها:
أنالني الله العظيم بمنة
باستاذي الموثوق في الذكر قد علا
رزقت من الخلاق شيئا معظما
ختمت من القران حقا منزلا
والان الى اللقاء مع تكملت حياة الخطيب الملأ مهدي ال درويش
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
ملأ مهدي:خاتم القران كان يقيم مأدبة
.................................................. .............................
ست وسبعون سنة من العطاء قد تكون كافية لبزوغ تجربة غنية بالادب والشعر وتفاصيل الحياة
وقاره يجذبك للتحدث اليه وللاستماع منه,وهدوؤه يحثك على التفكير بأسئلة جديدة
تنهلها من عمق الذكريات انه احد المعلمين الكبار الخطيب الملأ مهدي ال درويش
معلم الاجيال الذي نهل من معين الادب وحفظ ابياتا كثيرة من الشعر العربي
والمقاطع النثرية والاحاديث النبوية .
ولد الخطيب الملأ مهدي ال درويش في سنة 1344ه ليلة النصف من
شعبان وتوفى والده وهو في سن الساد سة ,جهدت والدته في تربيته
التربية الحسنة فأدخلته الكتاب ,وهناك تحركت لديه غريزة
العلم فدرس القران الكريم على يد الشيخ محمد علوي الشميمي
واجاد تجويده وتعلم تفسيره وهو في ا لعاشره من عمره
برع في القراءة والخط واصبح يرتقي المنبر الخطابي
واستعان به الادباء لكتابة مؤلفاتهم بخط يده درس على يد المعلم
علي بن رمضان القطيفي بدايات النحو ثم افتتح بعد ذالك حلقة دراسية
في فناء بيته المتواضع الى ان ضهرت المدارس الحكومية عام 1384 ه
فبدأت هذه الكتاتيب تختفي شيئا فشيئا .
كتب ابياتا من الشعر منها:
أنالني الله العظيم بمنة
باستاذي الموثوق في الذكر قد علا
رزقت من الخلاق شيئا معظما
ختمت من القران حقا منزلا
والان الى اللقاء مع تكملت حياة الخطيب الملأ مهدي ال درويش