ساقي العطاشا
04-13-2007, 09:30 PM
ربيع يطالب «الإسكان» بشقق للإيواء المؤقت
«بلدي الشمالية» يرمم منزلاً تعرض للحريق في مدينة حمد
الوسط -محرر الشئون المحلية
البحرين
تعرضت أسرة بحرينية تقطن في مجمع 1207 بمنطقة مدينة حمد لحريق اندلع في منزلها قبل يومين، أدى إلى حدوث تلفيات شديدة ومباشرة في الممتلكات من أثاث وأجهزة الكترونية وكهربائية.
وعلى إثر ذلك انتقل عضو مجلس بلدي الشمالية ممثل الدائرة السابعة يوسف ربيع إلى المنزل لمعاينة الأضرار التي لحقت به، مشيراً إلى أن المجلس البلدي وبالتنسيق مع وزارة شئون البلديات والزراعة، أدرج المنزل المذكور للترميم السريع ضمن برنامج تنمية المدن والقرى، ومن المؤمل أن تتم يوم السبت المقبل إزالة الأنقاض ومن ثم البدء في أعمال الصيانة بكلفة تبلغ 7000 دينار.
وفي هذا الصدد، قال ربيع: «هذه الحادثة وغيرها من الحوادث مازالت تفتح ملف عدم وجود دور للإيواء، وعليه أطالب وزير الأشغال والإسكان فهمي الجودر بالتدخل السريع لتخصيص شقتين من شقق مدينة حمد لتكونا مهيأتين لمثل هذه الظروف، علماً بأن الأسرة المشار إليها تسكن حالياً خارج مدينة حمد، الأمر الذي أدى إلى عدم انتظام أبنائها في الذهاب إلى مدارسهم، في الوقت الذي سعى فيه المجلس البلدي للبحث عن أماكن قريبة لإيواء هذه الأسرة وغيرها من الأسر، لكن تعذر عليه ذلك لعدم وجود شقق للتأجير في مدينة حمد مع ندرة ذلك في الأماكن المجاورة لفترات مؤقتة، على اعتبار أن الكثير من ملاك الشقق السكنية يرفضون القبول بتأجير المواطنين مدة تقل عن العام، بينما في الغالب تكون الحالات الطارئة بحاجة إلى الإقامة في سكن مؤقت لمدة لا تتجاوز شهرا أو اثنين».
«بلدي الشمالية» يرمم منزلاً تعرض للحريق في مدينة حمد
الوسط -محرر الشئون المحلية
البحرين
تعرضت أسرة بحرينية تقطن في مجمع 1207 بمنطقة مدينة حمد لحريق اندلع في منزلها قبل يومين، أدى إلى حدوث تلفيات شديدة ومباشرة في الممتلكات من أثاث وأجهزة الكترونية وكهربائية.
وعلى إثر ذلك انتقل عضو مجلس بلدي الشمالية ممثل الدائرة السابعة يوسف ربيع إلى المنزل لمعاينة الأضرار التي لحقت به، مشيراً إلى أن المجلس البلدي وبالتنسيق مع وزارة شئون البلديات والزراعة، أدرج المنزل المذكور للترميم السريع ضمن برنامج تنمية المدن والقرى، ومن المؤمل أن تتم يوم السبت المقبل إزالة الأنقاض ومن ثم البدء في أعمال الصيانة بكلفة تبلغ 7000 دينار.
وفي هذا الصدد، قال ربيع: «هذه الحادثة وغيرها من الحوادث مازالت تفتح ملف عدم وجود دور للإيواء، وعليه أطالب وزير الأشغال والإسكان فهمي الجودر بالتدخل السريع لتخصيص شقتين من شقق مدينة حمد لتكونا مهيأتين لمثل هذه الظروف، علماً بأن الأسرة المشار إليها تسكن حالياً خارج مدينة حمد، الأمر الذي أدى إلى عدم انتظام أبنائها في الذهاب إلى مدارسهم، في الوقت الذي سعى فيه المجلس البلدي للبحث عن أماكن قريبة لإيواء هذه الأسرة وغيرها من الأسر، لكن تعذر عليه ذلك لعدم وجود شقق للتأجير في مدينة حمد مع ندرة ذلك في الأماكن المجاورة لفترات مؤقتة، على اعتبار أن الكثير من ملاك الشقق السكنية يرفضون القبول بتأجير المواطنين مدة تقل عن العام، بينما في الغالب تكون الحالات الطارئة بحاجة إلى الإقامة في سكن مؤقت لمدة لا تتجاوز شهرا أو اثنين».