القلب الجريح
08-01-2004, 02:28 AM
شبكة راصد الإخبارية - 25/07/2004م
الطائفية البغيضة تحرم أكثر من 90 طالبة شيعية حقوقهن في دراسة التمريض.
فاكس عجيب يلغي قرار «وزير الصحة» ويشطب أسماء الطالبات التسعين بعد أنْ نُشرت في الصحف المحلية وموقع الوزارة.
هذا الشطب حصل فقط في «كلية العلوم الصحية للبنات» بالدمام حيث يتكاثر الشيعة، ولم يطل أيّاً من الكليات الصحية الأخرى.
في بادرةٍ هي الأولى من نوعها في المملكة، فقد تم حرمان أكثر من 90 طالبة شيعية من التسجيل في كلية العلوم الصحية للبنات بالدمام بعد أنْ تمت مصادقة وزير الصحة على قبولهن للدراسة في هذه الكليَّة، وتم نشر أسمائهن في الموقع الشبكي الخاص بوزارة الصحة وفي الصحف المحلية.
ولأنّ الكثيرين من السلفيين التكفيريين يهيمنون على إدارات حسَّاسة في الوزارات السعودية مع إطلاق أيديهم في اتخاذ القرارات التي تحدد مستقبل المواطنين ولا سيما المتخرجين من المدارس والجامعات فقد قام بعضُ هؤلاء المعنيين بإساءة ممارسة صلاحياته في تمرير ما تمليه عليهم أهوائهم أو الالتفاف حول القرارات الوزارية لاستبعاد الشيعة من الاستفادة منها، وكان آخرها ذلك العمل الشائن الذي فعله بعضهم في وزارة الصحة، حيث تم قبول أكثر من 4500 طالب وطالبة من الخريجين لهذا العام من مختلف مناطق المملكة في كليات ومعاهد الصحة التابعة للوزارة، وتم نشر أسماء هؤلاء المقبولين في موقع وزارة الصحة على الشبكة العالمية (الإنترنت)، وكذلك في الصحف اليومية الصادرة في يوم الثلاثاء الموافق للثالث من جمادى الثاني عام 1425هـ، مع نشر تحذير من المشرف العام على إدارة المعاهد والكليات الصحية بالوزارة لجميع الطلاب بسرعة التوجه للكليات والمعاهد الصحية التي قُبلوا فيها لاستكمال بقية الإجراءات اللازمة في غضون أسبوعين من التاريخ المذكور وإلا سوف تسقط حقوقهم في القبول.
وبالفعل، وكما هو متوقع، فقد قام الطلاب والطالبات بالتوجه إلى تلك الكليات والمعاهد التي تم قبولهم فيها، وحسب المتداول من أحاديث في ساحات الشبكة العالمية وأخبار الصحف المحلية، فإنّ جميع الكليات والمعاهد الصحية المعنية قد استقبلت هؤلاء الطلاب والطالبات جميعهم، وفتحت لهم أبوابها باستثناء كليةٍ واحدة هي كلية العلوم الصحية للبنات بالدمام حيث فوجىء أكثر من 90 طالبة شيعية ممن وردت أسماؤهن في موقع الوزارة والصحف اليومية بأنّ الكلية ترفض استقبالهن، وعندما قمن هؤلاء الطالبات بالاستفسار من المعنيات في الكلية عن سبب رفضهن مع ورود أسمائهن في الصحف وموقع الوزارة الشبكي فوجئن بقول هؤلاء المعنيات أنّ الكلية تلقَّت خطاباً مرسلاً بالفاكس من الوزارة في الرياض يتضمن أسماء المقبولات بصورة مغايرة لما وردت عليه في موقع الوزارة والصحف اليومية، وفيه أمرٌ ضِمنيّ بشطب أسماء هؤلاء الطالبات وعدم قبولهنّ ليبدأ بعد ذلك فصلٌ من الألم والمعاناة والبكاء ونوبات الهستيريا التي وقع فيها هؤلاء الطالبات المرفوضات لا لشيء إلا لكونهن شيعيات فقط، وإلا فما معنى أنْ يتم رفض هذا العدد الكبير (95 طالبة)، وجلهن من الحاصلات على معدلات أعلى بكثير من كل الطالبات الأخريات اللاتي تم قبولهن في الكلية.*
وبالفعل، فقد رجع الطالبات بخيبة الأمل، وراجعن موقع الوزارة ليفاجئن بالفعل بتعديل فوري وغريب حُذفت فيه أسماؤهن مع العلم أنّ هذا التعديل لم يطل أيّاً من الكليات والمعاهد الصحية الأخرى، وإنما طال كليّةً وحيدة فقط هي كلية العلوم الصحية للبنات بالدمام.
وهنا يحق لأبناء الطائفة الشيعية في المملكة أنْ يتساءلوا قائلين: إلى متى يبقى أمر تحديد مستقبل أبنائهم وبناتهم في أيدي فئة قليلة يملؤها الحقد والكره الشديد للشيعة ولكل من يُحسب عليهم؟ ولماذا يدفع أبناء وبنات الشيعة الثمن غالياً بعدم قبولهم في الجامعات لإكمال دراستهم مع أنّ نظرةً بسيطة على معدلاتهم تثبت أنهم دائماً ما يحصلون أو أغلبهم على معدلات تعليمية عالية ونسب علمية مرتفعة، وهو أمرٌ ليس بمستغرب لأنه ليس لدى الشيعة طريق غير الجد والاجتهاد في التحصيل العلمي، وذلك لعلمهم المسبق أنّه ليس لهم مع الواسطة نصيب كبير، فإذا كان هؤلاء الطلاب والطالبات يرون أنه حتى معدلاتهم العالية وامتيازهم في الدراسة لن يشفعا لهم في مواصلة تعليمهم بسبب النظرة الطائفية البغيضة من قبل بعض مَن لديهم اتخاذ القرار في وطنهم فإنّ ذلك - ولا شك - سوف يسبب لهم إحباطاً كبيراً، وعلى الحكومة أنْ تلتفت إلى ذلك، وأنْ تصلح الأمر قبل أن يتسع الخرق على الراقع كما يقولون.
وفيما يلي أسماء الطالبات اللاتي نُشرت أسماؤهن في موقع وزارة الصحة والصحف المحلية ثمّ شُطبت أسماؤهنّ بعد قبولهن من موقع الوزارة، ولكنها بقيت في الصحف التي لم يستطع هؤلاء التكفيريون مسحها منها..
وهنّ كما يلي:
- ابتسام سلمان احمد المدن
- ابتهال عبدالله مكي ال محسن
- شراف كمال محمد الورش
- اشواق خالد غانم الغانم
- اماني صادق جعفر الدار
- امل زهير صالح ال غريب
- اميرة موسى حسين الأمير
- انهار عبدالله محمد الصادق
- ايات محمد عبدالله العبندي
- ايمان سمير عبدالله القصاب
- ايمان عبدالعزيز عبداللطيف العرادي
- ايمان عبدالله عيسى الحماقي
- ايمان علي حسن العبندي
- باسمة ياسين مصطفى الياسين
- بدور محمد عبدالله ال عباس
- حوراء سعيد علي الشمر
- حورية علي حسن ال عباس
- خديجة عبدالمحسن علي العوض
- خديجة علي احمد العوى
- دعاء صادق جعفر الدار
- رائدة احمد عبدالله الدرورة
- رباب عبدالملك حسن الخنيزي
- ريم عيسى منصور المري
- ريم ميرزا علي الصرنوخ
- زهراء احمد علي ال اعبيد
- زهراء جاسم احمد ال مرزوق
- زهراء حبيب عبدالله الدروره
- زهراء صالح راضي ال حرز
- زهراء عادل سلمان ال حمد
- زهراء عبدرب الرسول محمد المعلم
- زهراء علي احمد ال عيد
- زهراء كاظم علي ال صويلح
- زهراء منصور سلمان الحايك
- زهره علي مكي ال فريد
- زينب زكريا علي خميس
- زينب سعيد جاسم بزبوز
- زينب عباس عبدالله الكعبي
- زينب علي عباس الحمد
- زينب كمال محمد الورش
- زينب محسن رضي ال بدراني
- زينب محمد ابراهيم ال فردان
- زينب محمد عبدالله سندي
- زينب ناجي علي البراهيم
- زينب ناصر جاسم قمبر
- زينه علي احمد المبشر
- ساجدة شفيق عبدالله الشيوخ
- سارة علي حسين العباد
- سجود علي احمد ال عبدالعال
- سكينة حبيب قاسم السليمان
- سكينة سعود عباس بابان
- شريفة فتح الله ماجد ال هاشم
- شيرين احمد حسن المعتر
- عقيلة احمد حسن اوحيد
- عقيلة عيسى احمد ال احمد
- فاطمة احمد بدر المسعري
- فاطمة احمد عباس ال حبيب
- فاطمة حسن معتوق ال عيد
» التعليقات
محمد عبدالأمير
[ السعودية - الدمام ]: 25 / 7 / 2004 - 1:51 pm
خبر مزعج وقرار قاس ولكنه ليس نهاية المطاف. من المعلوم أن وزارة الصحة تعج بالعديد من المسؤلين الذين لا هم لهم الا الوقوف في وجه الشيعة فهم يتقربون الى الله كما يزعمون بقتل الشيعي فما بالك بحرمانه من التعلم والوظيفة.
أتمنى لو تصاغ عريضة من قبل اولياء الأمور ويتم تدعيمها بصور من شهادات بناتهم وكذلك صور من الصحف التي نشرت اسمائهم وأن تعرض على إمارة المنطقة الشرقية وإذا لم يجدي ذلك (كما هي العادة) يتم رفع العريضة الى ديوان ولي العهد لعل وعسى.
منقول من الأيميل
وأنا من وجهة نظري الشخصية احب اقول للجيل القادم
ديروا بالكم عدل وحطوا على نفسكم ترى مافي غير الأجتهاد والمثابر وحول انكم تحصلوا على
أرقام عاليه وذلك لزيادة رصيدكم وتكون لكم عون
وأن لله وان أليه راجعون
والله يهدي الجميع ان شاء الله
مع تحياتي القلب الجريح
منقول
الطائفية البغيضة تحرم أكثر من 90 طالبة شيعية حقوقهن في دراسة التمريض.
فاكس عجيب يلغي قرار «وزير الصحة» ويشطب أسماء الطالبات التسعين بعد أنْ نُشرت في الصحف المحلية وموقع الوزارة.
هذا الشطب حصل فقط في «كلية العلوم الصحية للبنات» بالدمام حيث يتكاثر الشيعة، ولم يطل أيّاً من الكليات الصحية الأخرى.
في بادرةٍ هي الأولى من نوعها في المملكة، فقد تم حرمان أكثر من 90 طالبة شيعية من التسجيل في كلية العلوم الصحية للبنات بالدمام بعد أنْ تمت مصادقة وزير الصحة على قبولهن للدراسة في هذه الكليَّة، وتم نشر أسمائهن في الموقع الشبكي الخاص بوزارة الصحة وفي الصحف المحلية.
ولأنّ الكثيرين من السلفيين التكفيريين يهيمنون على إدارات حسَّاسة في الوزارات السعودية مع إطلاق أيديهم في اتخاذ القرارات التي تحدد مستقبل المواطنين ولا سيما المتخرجين من المدارس والجامعات فقد قام بعضُ هؤلاء المعنيين بإساءة ممارسة صلاحياته في تمرير ما تمليه عليهم أهوائهم أو الالتفاف حول القرارات الوزارية لاستبعاد الشيعة من الاستفادة منها، وكان آخرها ذلك العمل الشائن الذي فعله بعضهم في وزارة الصحة، حيث تم قبول أكثر من 4500 طالب وطالبة من الخريجين لهذا العام من مختلف مناطق المملكة في كليات ومعاهد الصحة التابعة للوزارة، وتم نشر أسماء هؤلاء المقبولين في موقع وزارة الصحة على الشبكة العالمية (الإنترنت)، وكذلك في الصحف اليومية الصادرة في يوم الثلاثاء الموافق للثالث من جمادى الثاني عام 1425هـ، مع نشر تحذير من المشرف العام على إدارة المعاهد والكليات الصحية بالوزارة لجميع الطلاب بسرعة التوجه للكليات والمعاهد الصحية التي قُبلوا فيها لاستكمال بقية الإجراءات اللازمة في غضون أسبوعين من التاريخ المذكور وإلا سوف تسقط حقوقهم في القبول.
وبالفعل، وكما هو متوقع، فقد قام الطلاب والطالبات بالتوجه إلى تلك الكليات والمعاهد التي تم قبولهم فيها، وحسب المتداول من أحاديث في ساحات الشبكة العالمية وأخبار الصحف المحلية، فإنّ جميع الكليات والمعاهد الصحية المعنية قد استقبلت هؤلاء الطلاب والطالبات جميعهم، وفتحت لهم أبوابها باستثناء كليةٍ واحدة هي كلية العلوم الصحية للبنات بالدمام حيث فوجىء أكثر من 90 طالبة شيعية ممن وردت أسماؤهن في موقع الوزارة والصحف اليومية بأنّ الكلية ترفض استقبالهن، وعندما قمن هؤلاء الطالبات بالاستفسار من المعنيات في الكلية عن سبب رفضهن مع ورود أسمائهن في الصحف وموقع الوزارة الشبكي فوجئن بقول هؤلاء المعنيات أنّ الكلية تلقَّت خطاباً مرسلاً بالفاكس من الوزارة في الرياض يتضمن أسماء المقبولات بصورة مغايرة لما وردت عليه في موقع الوزارة والصحف اليومية، وفيه أمرٌ ضِمنيّ بشطب أسماء هؤلاء الطالبات وعدم قبولهنّ ليبدأ بعد ذلك فصلٌ من الألم والمعاناة والبكاء ونوبات الهستيريا التي وقع فيها هؤلاء الطالبات المرفوضات لا لشيء إلا لكونهن شيعيات فقط، وإلا فما معنى أنْ يتم رفض هذا العدد الكبير (95 طالبة)، وجلهن من الحاصلات على معدلات أعلى بكثير من كل الطالبات الأخريات اللاتي تم قبولهن في الكلية.*
وبالفعل، فقد رجع الطالبات بخيبة الأمل، وراجعن موقع الوزارة ليفاجئن بالفعل بتعديل فوري وغريب حُذفت فيه أسماؤهن مع العلم أنّ هذا التعديل لم يطل أيّاً من الكليات والمعاهد الصحية الأخرى، وإنما طال كليّةً وحيدة فقط هي كلية العلوم الصحية للبنات بالدمام.
وهنا يحق لأبناء الطائفة الشيعية في المملكة أنْ يتساءلوا قائلين: إلى متى يبقى أمر تحديد مستقبل أبنائهم وبناتهم في أيدي فئة قليلة يملؤها الحقد والكره الشديد للشيعة ولكل من يُحسب عليهم؟ ولماذا يدفع أبناء وبنات الشيعة الثمن غالياً بعدم قبولهم في الجامعات لإكمال دراستهم مع أنّ نظرةً بسيطة على معدلاتهم تثبت أنهم دائماً ما يحصلون أو أغلبهم على معدلات تعليمية عالية ونسب علمية مرتفعة، وهو أمرٌ ليس بمستغرب لأنه ليس لدى الشيعة طريق غير الجد والاجتهاد في التحصيل العلمي، وذلك لعلمهم المسبق أنّه ليس لهم مع الواسطة نصيب كبير، فإذا كان هؤلاء الطلاب والطالبات يرون أنه حتى معدلاتهم العالية وامتيازهم في الدراسة لن يشفعا لهم في مواصلة تعليمهم بسبب النظرة الطائفية البغيضة من قبل بعض مَن لديهم اتخاذ القرار في وطنهم فإنّ ذلك - ولا شك - سوف يسبب لهم إحباطاً كبيراً، وعلى الحكومة أنْ تلتفت إلى ذلك، وأنْ تصلح الأمر قبل أن يتسع الخرق على الراقع كما يقولون.
وفيما يلي أسماء الطالبات اللاتي نُشرت أسماؤهن في موقع وزارة الصحة والصحف المحلية ثمّ شُطبت أسماؤهنّ بعد قبولهن من موقع الوزارة، ولكنها بقيت في الصحف التي لم يستطع هؤلاء التكفيريون مسحها منها..
وهنّ كما يلي:
- ابتسام سلمان احمد المدن
- ابتهال عبدالله مكي ال محسن
- شراف كمال محمد الورش
- اشواق خالد غانم الغانم
- اماني صادق جعفر الدار
- امل زهير صالح ال غريب
- اميرة موسى حسين الأمير
- انهار عبدالله محمد الصادق
- ايات محمد عبدالله العبندي
- ايمان سمير عبدالله القصاب
- ايمان عبدالعزيز عبداللطيف العرادي
- ايمان عبدالله عيسى الحماقي
- ايمان علي حسن العبندي
- باسمة ياسين مصطفى الياسين
- بدور محمد عبدالله ال عباس
- حوراء سعيد علي الشمر
- حورية علي حسن ال عباس
- خديجة عبدالمحسن علي العوض
- خديجة علي احمد العوى
- دعاء صادق جعفر الدار
- رائدة احمد عبدالله الدرورة
- رباب عبدالملك حسن الخنيزي
- ريم عيسى منصور المري
- ريم ميرزا علي الصرنوخ
- زهراء احمد علي ال اعبيد
- زهراء جاسم احمد ال مرزوق
- زهراء حبيب عبدالله الدروره
- زهراء صالح راضي ال حرز
- زهراء عادل سلمان ال حمد
- زهراء عبدرب الرسول محمد المعلم
- زهراء علي احمد ال عيد
- زهراء كاظم علي ال صويلح
- زهراء منصور سلمان الحايك
- زهره علي مكي ال فريد
- زينب زكريا علي خميس
- زينب سعيد جاسم بزبوز
- زينب عباس عبدالله الكعبي
- زينب علي عباس الحمد
- زينب كمال محمد الورش
- زينب محسن رضي ال بدراني
- زينب محمد ابراهيم ال فردان
- زينب محمد عبدالله سندي
- زينب ناجي علي البراهيم
- زينب ناصر جاسم قمبر
- زينه علي احمد المبشر
- ساجدة شفيق عبدالله الشيوخ
- سارة علي حسين العباد
- سجود علي احمد ال عبدالعال
- سكينة حبيب قاسم السليمان
- سكينة سعود عباس بابان
- شريفة فتح الله ماجد ال هاشم
- شيرين احمد حسن المعتر
- عقيلة احمد حسن اوحيد
- عقيلة عيسى احمد ال احمد
- فاطمة احمد بدر المسعري
- فاطمة احمد عباس ال حبيب
- فاطمة حسن معتوق ال عيد
» التعليقات
محمد عبدالأمير
[ السعودية - الدمام ]: 25 / 7 / 2004 - 1:51 pm
خبر مزعج وقرار قاس ولكنه ليس نهاية المطاف. من المعلوم أن وزارة الصحة تعج بالعديد من المسؤلين الذين لا هم لهم الا الوقوف في وجه الشيعة فهم يتقربون الى الله كما يزعمون بقتل الشيعي فما بالك بحرمانه من التعلم والوظيفة.
أتمنى لو تصاغ عريضة من قبل اولياء الأمور ويتم تدعيمها بصور من شهادات بناتهم وكذلك صور من الصحف التي نشرت اسمائهم وأن تعرض على إمارة المنطقة الشرقية وإذا لم يجدي ذلك (كما هي العادة) يتم رفع العريضة الى ديوان ولي العهد لعل وعسى.
منقول من الأيميل
وأنا من وجهة نظري الشخصية احب اقول للجيل القادم
ديروا بالكم عدل وحطوا على نفسكم ترى مافي غير الأجتهاد والمثابر وحول انكم تحصلوا على
أرقام عاليه وذلك لزيادة رصيدكم وتكون لكم عون
وأن لله وان أليه راجعون
والله يهدي الجميع ان شاء الله
مع تحياتي القلب الجريح
منقول