حور الجنان
03-15-2007, 04:50 PM
فهل ترغب في مخيلة الزوج صورة مثالية لزوجته
المرأة في أن تجعل حلم زوجهاحقيقة؟؟
إذا أرادت ذلك فعليها أن تقترب من وجدانه
وتتعايش مع أحلامه لتعرفتصوراته وآرائه وتتآلف مع فكره
وهذه بعض ملامح الزوجة التي تسكن فؤادزوجها
أن تجنبت ثلاث صور لا يحبها الزوج
.
.
.
الصورةالأولى:
الأسرار الزوجية
نجد بعض النساء إذا حلت بهن مشكلة قمن بإذاعتهاونشرها بين الأهل
والأصدقاء بحجة المشورة أو الفضفضة عن النفس ويقمن أثناءالسرد بإخراج ما في جعبتهن من مساوئ الزوج.. فترتسم في الأذهان صورة مشوهة لذلكالزوج المسكين مما يؤدي إلى نفور الأهل والأصدقاء منه وقد تعود المياه إلى مجاريهابين الزوجين ولكن الصورة السيئة لذلك الزوج تظل في الأذهان كما أن كثرت الاستشاراتوالآراء في المشكلة قد تؤدي إلى تعقيدها لان كل من يدلي برأيه يكون بعيدا عنالعواطف التي تربط الزوجين كما أنها قد تؤدي إلى التندر بالمشتكية واتخاذها وحياتهاالأسرية مصدرا للتفكه مع لومها في غيبتها على إذاعتها لأسرارها ومن النساء من تصبكل صغيرة وكبيرة في إذن أمها حتى تصبح الابنة آلة توجه برادار الأم فكان الحياةحياة أمها وليست حياتها الخاصة وقد فات الزوجة أن الرجل يريد أن يتعايش مع زوجتهوان يتعامل مع عقليتها لا مع عقلية أمها وهذا من أقوى الأسباب التي تدفع الزوج إلىالهروب من البيت فالزوجة العاقلة هي التي تحفظ أسرار بيتها وتقوم بحلها بينها وبينزوجها ولكن إذا تأزمت الحال ونفدت كل الخطط لها أن تلجا من يوثق بدينها وخلقهاوأمانتها فتستشيرها ومن المستحسن أن تعرض المشكلة على أنها لشخص "ما" دون البوحبخصوصيتها
الصورة الثانية:
النزيف المادي
يكد الزوجويتعب لجمع قوت العيال وتأتي الزوجة في خفة ودلال لتضيع في ساعة ما جمعهالزوج
فقد قال صلى الله عليه واله وسلم حين سئل أي النساء خير (( التي تسره إذانظر وتطيعه إذا أمر ولا تخالفه في نفسها ولا في ماله بما يكره ))
الصورة الثالثة:
الغيرة الحمقاء
الغيرة في الحياةالزوجية أمر مطلوب من كلا الطرفين فهي دليل على الحب فهي تشعر الطرف الأخر بمكانتهمما يثري العلاقة الزوجية وينميها هذا إذا كانت الغيرة تسير في مسارها الطبيعي أماإذا تعدته إلى تكبيل الطرف الآخر بالقيود والحد من التصرفات الشخصية والسؤال عن كلكبيرة وصغيرة وأخيرا الوصول إلى مرحلة الشك التي تدفع صاحبها إلى تتبع العوراتفيتحرك الخيال المريض ويمد صاحبه بصورة وهمية ليس لها أساس في الواقع فهي غيرةحمقاء ومذمومة وكثيرا ما تقع الزوجة نتيجة عاطفتها الفياضة في شباك مرض الغيرة فماأن تنبس شفاه زوجها باسم امرأة في موضوع عارض إلا ويصور لها خيالها أن بين صاحبةالاسم وزوجها علاقة وتبدأ في تصيد حركاته وسكناته والاتهامات الصريحة لزوجها وعفتهوأمام هذه الغيرة يشعر الزوج انه سجين محاصر فيحاول الهروب من هذا الجحيم وبهذاتكون الزوجة قد هدمت بيتها وحرمت نفسها السعادة التي تصبو إليها وتعتقد المرأة التيتتصيد خطوات زوجها أن الفضل في ذلك يعود إلى ذكائها وهي لا تدري بان ذكائها هو أولما يذهب عنها إذا اشتدت غيرتها!
ملطووووووووووووووووووووش
المرأة في أن تجعل حلم زوجهاحقيقة؟؟
إذا أرادت ذلك فعليها أن تقترب من وجدانه
وتتعايش مع أحلامه لتعرفتصوراته وآرائه وتتآلف مع فكره
وهذه بعض ملامح الزوجة التي تسكن فؤادزوجها
أن تجنبت ثلاث صور لا يحبها الزوج
.
.
.
الصورةالأولى:
الأسرار الزوجية
نجد بعض النساء إذا حلت بهن مشكلة قمن بإذاعتهاونشرها بين الأهل
والأصدقاء بحجة المشورة أو الفضفضة عن النفس ويقمن أثناءالسرد بإخراج ما في جعبتهن من مساوئ الزوج.. فترتسم في الأذهان صورة مشوهة لذلكالزوج المسكين مما يؤدي إلى نفور الأهل والأصدقاء منه وقد تعود المياه إلى مجاريهابين الزوجين ولكن الصورة السيئة لذلك الزوج تظل في الأذهان كما أن كثرت الاستشاراتوالآراء في المشكلة قد تؤدي إلى تعقيدها لان كل من يدلي برأيه يكون بعيدا عنالعواطف التي تربط الزوجين كما أنها قد تؤدي إلى التندر بالمشتكية واتخاذها وحياتهاالأسرية مصدرا للتفكه مع لومها في غيبتها على إذاعتها لأسرارها ومن النساء من تصبكل صغيرة وكبيرة في إذن أمها حتى تصبح الابنة آلة توجه برادار الأم فكان الحياةحياة أمها وليست حياتها الخاصة وقد فات الزوجة أن الرجل يريد أن يتعايش مع زوجتهوان يتعامل مع عقليتها لا مع عقلية أمها وهذا من أقوى الأسباب التي تدفع الزوج إلىالهروب من البيت فالزوجة العاقلة هي التي تحفظ أسرار بيتها وتقوم بحلها بينها وبينزوجها ولكن إذا تأزمت الحال ونفدت كل الخطط لها أن تلجا من يوثق بدينها وخلقهاوأمانتها فتستشيرها ومن المستحسن أن تعرض المشكلة على أنها لشخص "ما" دون البوحبخصوصيتها
الصورة الثانية:
النزيف المادي
يكد الزوجويتعب لجمع قوت العيال وتأتي الزوجة في خفة ودلال لتضيع في ساعة ما جمعهالزوج
فقد قال صلى الله عليه واله وسلم حين سئل أي النساء خير (( التي تسره إذانظر وتطيعه إذا أمر ولا تخالفه في نفسها ولا في ماله بما يكره ))
الصورة الثالثة:
الغيرة الحمقاء
الغيرة في الحياةالزوجية أمر مطلوب من كلا الطرفين فهي دليل على الحب فهي تشعر الطرف الأخر بمكانتهمما يثري العلاقة الزوجية وينميها هذا إذا كانت الغيرة تسير في مسارها الطبيعي أماإذا تعدته إلى تكبيل الطرف الآخر بالقيود والحد من التصرفات الشخصية والسؤال عن كلكبيرة وصغيرة وأخيرا الوصول إلى مرحلة الشك التي تدفع صاحبها إلى تتبع العوراتفيتحرك الخيال المريض ويمد صاحبه بصورة وهمية ليس لها أساس في الواقع فهي غيرةحمقاء ومذمومة وكثيرا ما تقع الزوجة نتيجة عاطفتها الفياضة في شباك مرض الغيرة فماأن تنبس شفاه زوجها باسم امرأة في موضوع عارض إلا ويصور لها خيالها أن بين صاحبةالاسم وزوجها علاقة وتبدأ في تصيد حركاته وسكناته والاتهامات الصريحة لزوجها وعفتهوأمام هذه الغيرة يشعر الزوج انه سجين محاصر فيحاول الهروب من هذا الجحيم وبهذاتكون الزوجة قد هدمت بيتها وحرمت نفسها السعادة التي تصبو إليها وتعتقد المرأة التيتتصيد خطوات زوجها أن الفضل في ذلك يعود إلى ذكائها وهي لا تدري بان ذكائها هو أولما يذهب عنها إذا اشتدت غيرتها!
ملطووووووووووووووووووووش