ابو طارق
03-10-2007, 11:05 AM
شفاء امرأة مصابة بالسرطان:
السيدة (ن _ ب) 27 عاماً، متزوجة.
محل السكن: طهران / شارع سر آسياب / شارع...
الزوج: السيد (أ _ ز) رئيس قسم الميكانيك في شركة (هبكو _ لصناعة المكائن الثقيلة).
المرض: سرطان في الكبد والطحال.
الطبيب المعالج: الدكتور (كيهاني) المختص بمرض السرطان في مستشفى الحرية.
نقلاً عن والدها السيد (ع _ ب).
اخذت ابنتي بالضعف والنحول يوماً بعد يوم ولمدة طويلة مما أثار قلقنا. فتوجهنا بها في بداية الأمر الى الدكتور (السيد محمد سه دهي) وبعد اجراء الفحوصات قال: هذا ليس من اختصاصي، عليكم ان تأخذوها الى الدكتور كيهاني، ولدى مراجعتنا للدكتور كيهاني أمر بارقادها في مستشفى الحرية فوراً حيث اُلتقطت لها صورة شعاعية عديدة واجريت لها عملية جراحية لاستئصال الورم على يد الدكتور (كلباسي) فقال الدكتور كلباسي: للاسف لقد فات الاوان إذ سرى السرطان في الطحال والكبد، ولافائدة من المعالجة وانّ المريضة لن تعيش اكثر من ستة اشهر، سواء اُجريت لها العملية أم لا. فلاتهدروا أموالكم دون طائل، ولكننا سنجري لها علاجاً كيمياوياً على مدى 50مرحلة كي تطمئن قلوبكم.
في تلك الليلة اتصلت هاتفياً بالسيد (م _ ح) أحد اعضاء لجنة امناء مسجد جمكران وسألته الدعاء، وفي الاسبوع التالي مكثنا في المسجد أنا والسيد الحاج (ج _ م) و (ح _ خ) إذ كانت لهما معرفة بالسيد (م _ ح) وطلبت شفاء ابنتي من الامام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه الشريف) كما كانت هيئة (محبي الخمسة آلالكساء) في طهران متواجدة هناك، واضافة للتوسل فقد نذرت كبشاً لوجه اللّه واقامة وليمةٍ في مسجد جمكران. وبعثت باضبارة ابنتي الى ولدي الموجود في امريكا مع مسافرٍ يُدعى (م _ ر) فعرضها بدوره على العديد من المتخصصين بمرض السرطان، ومن خلال مشاهدتهم للصور وردود فحوصات الاطباء ايّدوا ما شخّصه الدكتور كيهاني.
خلاصة القول فقد بذلت كلّ ما بوسعي في هذا السبيل، حتى إنّي اتصلت بالمستشفى الذي يعالج بالاعشاب في المكسيك إذ اعطاها عقاراً نباتياً لكنه لم يُسفر عن نتيجة، غير إنني لم أقطع التوسل بإئمة الهدى(عليهم السلام) و واصلت الدعاء و النذر لاسيما التوسل بالامام الحجة(عليهالسلام).
وفي المرحلة الثامنة من العلاج قال لي الدكتور كيهاني مندهشاً: ما فعلتم أيّها الحاج إذ لم يعد هنالك ايّ اثر للالتهابات؟
فأجبته: لقد التجأت الى من يلجأ اليه جميع المهمومين، فقد توسلت بمولاي صاحب الزمان (عجل اللّه تعالى فرجه الشريف) ولاعجب إن شفاها، لأن الشفاء بيد اللّه وهو باب اللّه المؤتى منه والمأخوذ عنه. ما كان للدكتور الاّ أن يصدق الأمر. ولمزيد من الاطمئنان التقط صورة شعاعية واجرى الفحوصات اللازمة وأيّد شفاءها قائلاً:
لاوجود لآثار المرض على الاطلاق.
وها هي الآن تتمتع بصحة جيدة والحمدللّه وقد شُفِيَتْ تماماً بفضل امام الزمان (عجل اللّه تعالى فرجه الشريف).
السيدة (ن _ ب) 27 عاماً، متزوجة.
محل السكن: طهران / شارع سر آسياب / شارع...
الزوج: السيد (أ _ ز) رئيس قسم الميكانيك في شركة (هبكو _ لصناعة المكائن الثقيلة).
المرض: سرطان في الكبد والطحال.
الطبيب المعالج: الدكتور (كيهاني) المختص بمرض السرطان في مستشفى الحرية.
نقلاً عن والدها السيد (ع _ ب).
اخذت ابنتي بالضعف والنحول يوماً بعد يوم ولمدة طويلة مما أثار قلقنا. فتوجهنا بها في بداية الأمر الى الدكتور (السيد محمد سه دهي) وبعد اجراء الفحوصات قال: هذا ليس من اختصاصي، عليكم ان تأخذوها الى الدكتور كيهاني، ولدى مراجعتنا للدكتور كيهاني أمر بارقادها في مستشفى الحرية فوراً حيث اُلتقطت لها صورة شعاعية عديدة واجريت لها عملية جراحية لاستئصال الورم على يد الدكتور (كلباسي) فقال الدكتور كلباسي: للاسف لقد فات الاوان إذ سرى السرطان في الطحال والكبد، ولافائدة من المعالجة وانّ المريضة لن تعيش اكثر من ستة اشهر، سواء اُجريت لها العملية أم لا. فلاتهدروا أموالكم دون طائل، ولكننا سنجري لها علاجاً كيمياوياً على مدى 50مرحلة كي تطمئن قلوبكم.
في تلك الليلة اتصلت هاتفياً بالسيد (م _ ح) أحد اعضاء لجنة امناء مسجد جمكران وسألته الدعاء، وفي الاسبوع التالي مكثنا في المسجد أنا والسيد الحاج (ج _ م) و (ح _ خ) إذ كانت لهما معرفة بالسيد (م _ ح) وطلبت شفاء ابنتي من الامام المهدي (عجل اللّه تعالى فرجه الشريف) كما كانت هيئة (محبي الخمسة آلالكساء) في طهران متواجدة هناك، واضافة للتوسل فقد نذرت كبشاً لوجه اللّه واقامة وليمةٍ في مسجد جمكران. وبعثت باضبارة ابنتي الى ولدي الموجود في امريكا مع مسافرٍ يُدعى (م _ ر) فعرضها بدوره على العديد من المتخصصين بمرض السرطان، ومن خلال مشاهدتهم للصور وردود فحوصات الاطباء ايّدوا ما شخّصه الدكتور كيهاني.
خلاصة القول فقد بذلت كلّ ما بوسعي في هذا السبيل، حتى إنّي اتصلت بالمستشفى الذي يعالج بالاعشاب في المكسيك إذ اعطاها عقاراً نباتياً لكنه لم يُسفر عن نتيجة، غير إنني لم أقطع التوسل بإئمة الهدى(عليهم السلام) و واصلت الدعاء و النذر لاسيما التوسل بالامام الحجة(عليهالسلام).
وفي المرحلة الثامنة من العلاج قال لي الدكتور كيهاني مندهشاً: ما فعلتم أيّها الحاج إذ لم يعد هنالك ايّ اثر للالتهابات؟
فأجبته: لقد التجأت الى من يلجأ اليه جميع المهمومين، فقد توسلت بمولاي صاحب الزمان (عجل اللّه تعالى فرجه الشريف) ولاعجب إن شفاها، لأن الشفاء بيد اللّه وهو باب اللّه المؤتى منه والمأخوذ عنه. ما كان للدكتور الاّ أن يصدق الأمر. ولمزيد من الاطمئنان التقط صورة شعاعية واجرى الفحوصات اللازمة وأيّد شفاءها قائلاً:
لاوجود لآثار المرض على الاطلاق.
وها هي الآن تتمتع بصحة جيدة والحمدللّه وقد شُفِيَتْ تماماً بفضل امام الزمان (عجل اللّه تعالى فرجه الشريف).