MOONY
02-26-2007, 02:57 PM
ماهي فلسفة الحياة والموت أن الحديث عنها يطول ويكثر شرحه ولكل إنسان مفهومه ناس يتمنون الموت لأعتقادهم بأن الموت راحة من الهموم والمشاكل آخرين يتمنونه لأنهم لم يحققو شيء في الحياة فيتهيا له بأنه نهاية الفشل الذي يعانيه والبعض يتمنون الحياة لأن في تحقيق المطالب الدنيويه لم ينتهي والنجاحات التي يتمنونها يتصورونها تتحقق بحياتهم
فلأنسان المؤمن يدرك بأن الموت هو الحياة وهو الأمل الذي يعيش حتى يأتي يوم موته بعدأن حقق متمناه إلى نفسه من مرضاة ربه والرسول وأهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين لأنهم الأمل والغاية ونحن ان شاء الله جميعا نقتدي بأهل البيت الذين رأو بأن الموت هو الطريق المباشر إلى الله سبحانه وتعالى بشهادتهم وإعلاء كلمة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وهو الفوز العظيم ولهذا اتعجب من المشاهد التي أرها في أيام عاشوراءفي العراق وكربلء المقدسة من الملاين من محبين آل البيت كيف يتوافدون من جميع المناطق بدون خوف من القتل والتفجير رغم ادراكهم إلى احتماليت نسفهم بالقنابل
وهذا مايحدث بالفعل ولكن سرعان ماستدرك نفسي وأقول فعلاُ هم قوم صدقو في حبهم للأمام عليه السلام وخصوصا أبى عبد الله الحسين وقمر بني هاشم العبلس عليهم السلام وبأن اروحهم حتى لم يعد الموت يعني شيء بل هو الشهاده بكل محبة وشوق لهذا لأمام يرو في الموت
لقاء مع الأحبه مع رسول الله وأهل بيته وهناك هي الحياه والخلد والنعيمالذي يتمناه كل إنسان صادق مع نفسه و ربه
وياريت من يفجر نفسه يدرك هذا الخسران لحياته في الدنيا والأخره وإنه لايزيد هذا الشعب الا اصرار وعزه وفخر بمحبتهم لأهل البيت وهو شيء لايمكن لهذه الفئه بأن تدركه وأن تتلذا بهذا الأحساس الذي نعيشه في حب آل الرسول عليهم السلام جميعا
الله يحفظكم ويحفظ الشعب العراقي من كل معتدي
جيناك يأبى عبد الله
سأرين على محبتك موالين
لو فجرونا وسالت دمنا
وانتثرت اشلائنا بارض كربلاء
لقلنا هل من مزيد
كل شيء فينا ينادي ياحسين
كل شيء يهتف ياعلي ياعباس
حنا مواللين
كل قطرة دم كل قطعة لحم تنتشر على حبك
يابى عبد الله تصرخ بأسمك ياحسين
مرحا بالموت الجميل
فلا نخاف نحن من التكفيرين
فنحن نزداد حبا ياحسين
نقلا عن أمي الغاليه
فلأنسان المؤمن يدرك بأن الموت هو الحياة وهو الأمل الذي يعيش حتى يأتي يوم موته بعدأن حقق متمناه إلى نفسه من مرضاة ربه والرسول وأهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين لأنهم الأمل والغاية ونحن ان شاء الله جميعا نقتدي بأهل البيت الذين رأو بأن الموت هو الطريق المباشر إلى الله سبحانه وتعالى بشهادتهم وإعلاء كلمة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وهو الفوز العظيم ولهذا اتعجب من المشاهد التي أرها في أيام عاشوراءفي العراق وكربلء المقدسة من الملاين من محبين آل البيت كيف يتوافدون من جميع المناطق بدون خوف من القتل والتفجير رغم ادراكهم إلى احتماليت نسفهم بالقنابل
وهذا مايحدث بالفعل ولكن سرعان ماستدرك نفسي وأقول فعلاُ هم قوم صدقو في حبهم للأمام عليه السلام وخصوصا أبى عبد الله الحسين وقمر بني هاشم العبلس عليهم السلام وبأن اروحهم حتى لم يعد الموت يعني شيء بل هو الشهاده بكل محبة وشوق لهذا لأمام يرو في الموت
لقاء مع الأحبه مع رسول الله وأهل بيته وهناك هي الحياه والخلد والنعيمالذي يتمناه كل إنسان صادق مع نفسه و ربه
وياريت من يفجر نفسه يدرك هذا الخسران لحياته في الدنيا والأخره وإنه لايزيد هذا الشعب الا اصرار وعزه وفخر بمحبتهم لأهل البيت وهو شيء لايمكن لهذه الفئه بأن تدركه وأن تتلذا بهذا الأحساس الذي نعيشه في حب آل الرسول عليهم السلام جميعا
الله يحفظكم ويحفظ الشعب العراقي من كل معتدي
جيناك يأبى عبد الله
سأرين على محبتك موالين
لو فجرونا وسالت دمنا
وانتثرت اشلائنا بارض كربلاء
لقلنا هل من مزيد
كل شيء فينا ينادي ياحسين
كل شيء يهتف ياعلي ياعباس
حنا مواللين
كل قطرة دم كل قطعة لحم تنتشر على حبك
يابى عبد الله تصرخ بأسمك ياحسين
مرحا بالموت الجميل
فلا نخاف نحن من التكفيرين
فنحن نزداد حبا ياحسين
نقلا عن أمي الغاليه