لحن الخلود
02-06-2007, 11:26 PM
تهاوت الصروح التي بنيت وبكيت بحرقة الأم الفاقده
فقدته بعد سنون من الحب والعشق الفردوسي
لاقيت من عذاب القلب ما يهوي جيشا
عرفت سقوط الرومان واليونان وفهمت لما أحتلت الأندلس
تفننت بجنون كجنون عنتره العاشق
ولكني أختلف عنه جنوني جنون الفقد ليس جنون الحب
الحب سيبلا للفقد وأول أبوابه
كل أوراقي عنونتها بأسم
*** الأم الفقود***
أنا لست أم ولم أعرف الأمومة
عرفت حبا جعلته إبنا لي ولكن وليدي لم يكبر لم يرى من الحياة مثلما ماترك
عرفته في غفلة من الزمن عندما غفلت عني هناك وجدته
ولكني رائيته جنينا احببته عشقته
كان ملفحا بلفقر محتاجا للحنان طوقته
كأنه ابني وأنا لازلت فتاة شابة لم تعرف الأمومة
لاقيته متعفنا عند شقوق الزمن
غفلت عنه الحياة أطعمته الحسرة وكسته الحرمان واودعته صرخة الجفاء
وانا كنت أتغذى من لحمه بدون ان أعرف كما غيري الالف
ضممته الى صدري وهو الطفل الشاب المحطم الكبرياء
أسقيته من رحيق شبابي اطعمته من جسدي ما يشبع جشع الطغاه اخذت من عمري واكسيته
لم اشتكيه يوما ولكني عشقته اشتهيته خفت عليه مني
رهبت نفسي واقنعتها بانه ابني
اقتنعت روضت شهوتي تركته يكبر ولم اعرف انا ان هذا الجنين مهرف الشعوروالاحساس ليحبني
بعد التفكير بعقلي والابتعاد عن قلبي وتدارك نفسي وابعاده الحب عني
لم اكن اره اكثر من طفلا
لم اكن اعرف اسمه ولا عمره ولم اكن اكتشفت حتى مع من اتعامل
هل مع طفل اومراهق ام رجلا؟
لم اكن اتوقع ...
ان هذا الطفل الشاب له لسان مثقف لينطق ويهدم الجدار الصمت الذي بنيت
عندما ينطق الطفل اولى كلماته تكون ماما
ولكن هذا الطفل كانت اولى كلماته الذي نطق بها.
لقد عشقتك
صدمت شخصت عيني نحوالصوت لكي اتاكد انه هو ذاته
نظرت استفهم ما سمعت ونظرت مباشره بيعني طفلي الشاب لينهض ويتقرب لياكد لي
قالها مرة اخرة: نعم عشقتك ولاذنب لعشقي
لحظتها تذكرت كيف كنت احممه اطعمه وضحك معه وعليه
ولكني لم اسمع منه يوما قهقه ولم اسمع منه كلمة
ولم القى منه غير نظرة واحده لم افهم يوما معناها
احسست لحظتها بعجز الفتاة التي بداخلي
طرحت الام سؤالا ماهو اسمك بني ؟
تنهد تنهيد اطاحت بنبرة الحزن من فيه
قال: وهل لي اسم؟
قلت: نعم !
قال:انا لا اسم لي انت امي اعطيني اسم ...
قلت:لابد وان لك اسم كما اصبح لديك صوت واصبحت قدميك تتحركا وجسدك يشد عوده
اصبحت اذن انسان
قال :لا لم اصبح مازلت الطفل الشاب ولكني عاشقا
ما حركني هنا هو الحب والعشق
ولكني .....قالت:
اسكتني و وضع اصبعه على شفتي يمنعني من تبرير الام الحنون
قال:اطلقي لفتاتي العنان انا اراها بعينيك اريدها
امي لابد وان تذهبي مثلما تركتني للدنيا تائه حزين اتركيني
هناك ولكن لاتحرميي حبي لفتاتي
!!!!!! لم اعرف بما ارد ولم افقه مايريد
امسكني من كتفي ورفعني من كرسي الكهولة احسست انه رجلا خفته رهبته
ترى من يكون ؟؟
خفت ان يكون رجل الشهوة وطفل البراءة
القى بثقل يديه على كتفي وتدنى وجهه من وجهي ليتحسس ملامح وجهي بشفتيه كانه يتغذى مني .
هرعت الفتاه بين يديه متعطشة ليديه تاركته يمرر انامله على ملامح جسدي لم اعرف ااتنهد ام اكبت تنهداتي
اوفقته وقلت ايا رجلا اقلة انا فتاة
ودعت والدتك وانا لازل هنا ولي الحق الي اعرف من يعشقني ؟
رد على سؤالي بسؤال كانه خبير بذلك الفن اوتقولين انك لم تشتهيني تعشقيني ؟!!!!
خفت ان اكون ربيت ذئب منبوذ ودعيته ليتجرأ علي!
لا اتوقع منك ان تقسو علي بهمجيتك ؟
قال:لااكون صادقا انا انتفس من هواك واحببتك وعشقتك ورغبتك انت ولكني لازلت كما انا
لاتبرر لي كيف لازلت انت
وها انت امامي رجلا لا يشكو من شيء غير الجري لحرية الحياة وتركي هنا
خلف قضبان الجهل من انت ؟
اماه انت امي وحبيبتي وعشيقتي انت من اعطاني قطرة ماء حينما رفض العالم ان يمد كاسا
انت من مدت يدها حينما كنت كسيحا
عندما كنت عاجزا ها انا لست ارد لك دينا انما اريد ان احتويك
اقسم لك اني لست نكرة ولكني انكرت من انا
لم تحرر له جوابا وانما الاستفهام والتعجب ينطق من ملامحها؟؟؟
لا تستفهميني هكذا انا رجلا
تقول انك رجلا اذن اريد ان اعرف من هو هذا الرجل الذي تقول ؟
ادمعت عيناه وقال :اسمعتي يوما بــ
قالت :بــــ ماذا؟
بــ جابر اليوسف ؟
قالت:نعم الفتى الذي هجر امه ليكون.... فغرت فمها من التعجب !!
اهو انت؟؟
لا كنت هو عندما كانت والدتي حية ترزق
ولكن عندما وجدتني كنت غراقا بذنب اليتيم المفتعل
انا من ترك امه بدون وداع وانتي ارجعتني للحياة
صدمت اعدمت الكلمات من بين شفتي عجزت عن نطق اي كلمة حتى بادرهو
وانطق شفتي بقبلة افقدت جسدي
توازنه ليس لمباغتتها وانما لهول صدمتي اذن هاهو عشيق ذكرياتي
وابني اليوم كيف هذا ؟؟
اهتز بدني من هول من انا فيه من تعجب وذهول!
لا يابني لست انا من تقبلها حينما تعشق الحب
انما انا اريدك ان تذهب لقبر والدتك لريها بماء الاعتذار وتقبل ترابها
لقد اهل عليها التراب الغرباء بغيابك واسقيت بنظرات العالم الا من ابنها حرمت نظرته
وان كانت ذبلت ورودها الحمراء فقد بقيت لديها البيضاء منها
سمع كلام الام وذهب طواعية لربما يعود وياخذ الفتاة معه
ذهب ولم اعرف عمره ولم اتاكد من عشقه وحبه لي ؟!!
ذهب واطال الغياب وقلبي مع كل دقيقة ينقص النبض منه
خفت الذهاب لاراه ولايكون هناك
رهبت ان يكون كل ذلك مجرد خيال؟!!
ارتديت جلبابي العتيق وخرجت في هفوة من زمن الغفلة
ليطوق بابي
بخنجر الدماء رايته مرمي عند باب حجري
خامد ملقى متدثر بدماء الوداع
ركعت عنده لاتاكد مما تراه عيناي عن قرب لانكر ما ارى ولكن
لم يكن حادثا او خيالا
انا من ارده قتيلا
مثلما اخذته متحطم الرجولة من الدنيا ارجعته
الدنيا الي رجلا منكسر عن الحياة
رجع الي جرحا لم ولن ينذمل من العمر
حفر بين اضلعي ووشم بين طيات حياتي و تمثل عنوانا لحياتي الباقية
**** الام الفقود***
تيتمت وانا فتاة تركت اما بدون ان انجب في حياة لاتنجب غير الوباء
لم افكر يوما بلموت كم هو شنيع
ولكني فكرت فيه كم هو مريح
لقد ارح ابني من حياة ظالمة اكبر من ان يتحملها طفلي الشاب
واريته الدنيا خلف قضبان القبر
اخفيت جرمي معه
هربت الى ملاذي العتيق واجهشت بلبكاء الصامت
لم ابلغ مرحلة الحب ولن ارتوي من شهوة الزمن
اوقفت خط حياتي عند دخول طفلي الشاب ميتا
استوقفت قلمي عند اول رمق من مسودتي
وقبعت هناك انظر الى يداي المثكلتا دما
قتلته مثلما قتل امه ورايته التراب مثلما ترك امه تحت التراب
انهلت عليه برماد الحياة الباقية لي
اخذت له الورود البيضاء لاني لم اكن اعرف لونه المفضل
وكتبت عمره يوم ولدته الحياة بين يدي طفلا شابا
لم ادفنه بملابس من يدي لقد دفنته بملابس لقياي اليه
يوم ضميته الى صدري ولملمت بقايا كبرياءه المحطم
بين عجلات الحياة
في ذلك اليوم الذي بدءت فيه نزوتي مع الحياة بقصة خرافية
اسمها اما لم تنجب
انهيت مذكرتي باقصوصة خيالية
وتركت قلمي ولذت لفراشي
ولم اعرف بعده يوم اخر
انهيت قصتي بوضع نقاط هنا
....
فقدته بعد سنون من الحب والعشق الفردوسي
لاقيت من عذاب القلب ما يهوي جيشا
عرفت سقوط الرومان واليونان وفهمت لما أحتلت الأندلس
تفننت بجنون كجنون عنتره العاشق
ولكني أختلف عنه جنوني جنون الفقد ليس جنون الحب
الحب سيبلا للفقد وأول أبوابه
كل أوراقي عنونتها بأسم
*** الأم الفقود***
أنا لست أم ولم أعرف الأمومة
عرفت حبا جعلته إبنا لي ولكن وليدي لم يكبر لم يرى من الحياة مثلما ماترك
عرفته في غفلة من الزمن عندما غفلت عني هناك وجدته
ولكني رائيته جنينا احببته عشقته
كان ملفحا بلفقر محتاجا للحنان طوقته
كأنه ابني وأنا لازلت فتاة شابة لم تعرف الأمومة
لاقيته متعفنا عند شقوق الزمن
غفلت عنه الحياة أطعمته الحسرة وكسته الحرمان واودعته صرخة الجفاء
وانا كنت أتغذى من لحمه بدون ان أعرف كما غيري الالف
ضممته الى صدري وهو الطفل الشاب المحطم الكبرياء
أسقيته من رحيق شبابي اطعمته من جسدي ما يشبع جشع الطغاه اخذت من عمري واكسيته
لم اشتكيه يوما ولكني عشقته اشتهيته خفت عليه مني
رهبت نفسي واقنعتها بانه ابني
اقتنعت روضت شهوتي تركته يكبر ولم اعرف انا ان هذا الجنين مهرف الشعوروالاحساس ليحبني
بعد التفكير بعقلي والابتعاد عن قلبي وتدارك نفسي وابعاده الحب عني
لم اكن اره اكثر من طفلا
لم اكن اعرف اسمه ولا عمره ولم اكن اكتشفت حتى مع من اتعامل
هل مع طفل اومراهق ام رجلا؟
لم اكن اتوقع ...
ان هذا الطفل الشاب له لسان مثقف لينطق ويهدم الجدار الصمت الذي بنيت
عندما ينطق الطفل اولى كلماته تكون ماما
ولكن هذا الطفل كانت اولى كلماته الذي نطق بها.
لقد عشقتك
صدمت شخصت عيني نحوالصوت لكي اتاكد انه هو ذاته
نظرت استفهم ما سمعت ونظرت مباشره بيعني طفلي الشاب لينهض ويتقرب لياكد لي
قالها مرة اخرة: نعم عشقتك ولاذنب لعشقي
لحظتها تذكرت كيف كنت احممه اطعمه وضحك معه وعليه
ولكني لم اسمع منه يوما قهقه ولم اسمع منه كلمة
ولم القى منه غير نظرة واحده لم افهم يوما معناها
احسست لحظتها بعجز الفتاة التي بداخلي
طرحت الام سؤالا ماهو اسمك بني ؟
تنهد تنهيد اطاحت بنبرة الحزن من فيه
قال: وهل لي اسم؟
قلت: نعم !
قال:انا لا اسم لي انت امي اعطيني اسم ...
قلت:لابد وان لك اسم كما اصبح لديك صوت واصبحت قدميك تتحركا وجسدك يشد عوده
اصبحت اذن انسان
قال :لا لم اصبح مازلت الطفل الشاب ولكني عاشقا
ما حركني هنا هو الحب والعشق
ولكني .....قالت:
اسكتني و وضع اصبعه على شفتي يمنعني من تبرير الام الحنون
قال:اطلقي لفتاتي العنان انا اراها بعينيك اريدها
امي لابد وان تذهبي مثلما تركتني للدنيا تائه حزين اتركيني
هناك ولكن لاتحرميي حبي لفتاتي
!!!!!! لم اعرف بما ارد ولم افقه مايريد
امسكني من كتفي ورفعني من كرسي الكهولة احسست انه رجلا خفته رهبته
ترى من يكون ؟؟
خفت ان يكون رجل الشهوة وطفل البراءة
القى بثقل يديه على كتفي وتدنى وجهه من وجهي ليتحسس ملامح وجهي بشفتيه كانه يتغذى مني .
هرعت الفتاه بين يديه متعطشة ليديه تاركته يمرر انامله على ملامح جسدي لم اعرف ااتنهد ام اكبت تنهداتي
اوفقته وقلت ايا رجلا اقلة انا فتاة
ودعت والدتك وانا لازل هنا ولي الحق الي اعرف من يعشقني ؟
رد على سؤالي بسؤال كانه خبير بذلك الفن اوتقولين انك لم تشتهيني تعشقيني ؟!!!!
خفت ان اكون ربيت ذئب منبوذ ودعيته ليتجرأ علي!
لا اتوقع منك ان تقسو علي بهمجيتك ؟
قال:لااكون صادقا انا انتفس من هواك واحببتك وعشقتك ورغبتك انت ولكني لازلت كما انا
لاتبرر لي كيف لازلت انت
وها انت امامي رجلا لا يشكو من شيء غير الجري لحرية الحياة وتركي هنا
خلف قضبان الجهل من انت ؟
اماه انت امي وحبيبتي وعشيقتي انت من اعطاني قطرة ماء حينما رفض العالم ان يمد كاسا
انت من مدت يدها حينما كنت كسيحا
عندما كنت عاجزا ها انا لست ارد لك دينا انما اريد ان احتويك
اقسم لك اني لست نكرة ولكني انكرت من انا
لم تحرر له جوابا وانما الاستفهام والتعجب ينطق من ملامحها؟؟؟
لا تستفهميني هكذا انا رجلا
تقول انك رجلا اذن اريد ان اعرف من هو هذا الرجل الذي تقول ؟
ادمعت عيناه وقال :اسمعتي يوما بــ
قالت :بــــ ماذا؟
بــ جابر اليوسف ؟
قالت:نعم الفتى الذي هجر امه ليكون.... فغرت فمها من التعجب !!
اهو انت؟؟
لا كنت هو عندما كانت والدتي حية ترزق
ولكن عندما وجدتني كنت غراقا بذنب اليتيم المفتعل
انا من ترك امه بدون وداع وانتي ارجعتني للحياة
صدمت اعدمت الكلمات من بين شفتي عجزت عن نطق اي كلمة حتى بادرهو
وانطق شفتي بقبلة افقدت جسدي
توازنه ليس لمباغتتها وانما لهول صدمتي اذن هاهو عشيق ذكرياتي
وابني اليوم كيف هذا ؟؟
اهتز بدني من هول من انا فيه من تعجب وذهول!
لا يابني لست انا من تقبلها حينما تعشق الحب
انما انا اريدك ان تذهب لقبر والدتك لريها بماء الاعتذار وتقبل ترابها
لقد اهل عليها التراب الغرباء بغيابك واسقيت بنظرات العالم الا من ابنها حرمت نظرته
وان كانت ذبلت ورودها الحمراء فقد بقيت لديها البيضاء منها
سمع كلام الام وذهب طواعية لربما يعود وياخذ الفتاة معه
ذهب ولم اعرف عمره ولم اتاكد من عشقه وحبه لي ؟!!
ذهب واطال الغياب وقلبي مع كل دقيقة ينقص النبض منه
خفت الذهاب لاراه ولايكون هناك
رهبت ان يكون كل ذلك مجرد خيال؟!!
ارتديت جلبابي العتيق وخرجت في هفوة من زمن الغفلة
ليطوق بابي
بخنجر الدماء رايته مرمي عند باب حجري
خامد ملقى متدثر بدماء الوداع
ركعت عنده لاتاكد مما تراه عيناي عن قرب لانكر ما ارى ولكن
لم يكن حادثا او خيالا
انا من ارده قتيلا
مثلما اخذته متحطم الرجولة من الدنيا ارجعته
الدنيا الي رجلا منكسر عن الحياة
رجع الي جرحا لم ولن ينذمل من العمر
حفر بين اضلعي ووشم بين طيات حياتي و تمثل عنوانا لحياتي الباقية
**** الام الفقود***
تيتمت وانا فتاة تركت اما بدون ان انجب في حياة لاتنجب غير الوباء
لم افكر يوما بلموت كم هو شنيع
ولكني فكرت فيه كم هو مريح
لقد ارح ابني من حياة ظالمة اكبر من ان يتحملها طفلي الشاب
واريته الدنيا خلف قضبان القبر
اخفيت جرمي معه
هربت الى ملاذي العتيق واجهشت بلبكاء الصامت
لم ابلغ مرحلة الحب ولن ارتوي من شهوة الزمن
اوقفت خط حياتي عند دخول طفلي الشاب ميتا
استوقفت قلمي عند اول رمق من مسودتي
وقبعت هناك انظر الى يداي المثكلتا دما
قتلته مثلما قتل امه ورايته التراب مثلما ترك امه تحت التراب
انهلت عليه برماد الحياة الباقية لي
اخذت له الورود البيضاء لاني لم اكن اعرف لونه المفضل
وكتبت عمره يوم ولدته الحياة بين يدي طفلا شابا
لم ادفنه بملابس من يدي لقد دفنته بملابس لقياي اليه
يوم ضميته الى صدري ولملمت بقايا كبرياءه المحطم
بين عجلات الحياة
في ذلك اليوم الذي بدءت فيه نزوتي مع الحياة بقصة خرافية
اسمها اما لم تنجب
انهيت مذكرتي باقصوصة خيالية
وتركت قلمي ولذت لفراشي
ولم اعرف بعده يوم اخر
انهيت قصتي بوضع نقاط هنا
....