بنت العواميه
12-19-2006, 07:46 AM
•·.·°¯`·.·• (هَمَسَــاتٌ من بعيــــد ) •·.·°¯`·.·•
مَااروعَ انْ تَبَتَسِمْ فِي حِينْ يَنَتظِرُ مِنكَ الجَمِيـــعَ انْ تَبَكِي
إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك
كلُ وِعَاءٍ يَضِيقُ بِمَا جُعِلَ فِيهِ إِلاَّ وِعَاءَ الْعِــلْمِ،فَإِنَّهُ يَتَّسِعُ
اكشف عن مخزون حبك ، فالحب المخبوء بين شفاف القلب ، كالشمس المستورةبسحابة كثيفة ، لا تنير الأرض ، ولا تدفئ الأحياء .
لاَ يُوجَدْ أسَوأْ مِنْ إنْسَانْ يَسَألُكَ عَنْ اسِمُكْ الَذِي طَالمََاَ كَانْ يُقرِنَهُ دَائِماًبِكَلِمةِ أُحِبُكْ .
إن أخطر ما يمكن أن تصاب به امة : أن ينفصل ضميرها عن سيفها ،وعقلها عن إيمانها ،ورسالتها عن حضارتها .
يَكَفِي فِي أهمِيةْ الأفَكَارْ أنَها قَادِرَة عَلَىْ أنْ تَصَنَع الحَضَارَاتْ ، كَمَا أنَها قَادِرة عَلَىْ أنْتَقضِي عَليهَا
الدنيا هي فرصتك النهائية ، وأنت لن تمر بها مرتين ، وعمرك هو الوقت الإضافي الذيمنحتك إياه القدرة الإلهية ، حتى تجرب حظك في الآخرة ، وتصنع مجدك في ملكوت الله ، فلاتدعه يضيع منك في الترهات
قِفْ عِندَ حُدُودَ المَعقُولْ ، وَلَكِنْ إيَاكَ أنْ تَعتَبِرَ مَخَاوفكَ هِي حَافَاتُ تِلِكَ الحُدُودْ
ليس مطلوبًا منك أن تعيش فوق مستوى الناس ، ولا أن تعيش تحت مستواهم .. يكفي أنتعيش معهم ، لا أرفع ولا أقل
مَنْ اسَتَعْبَدَ الآخَرِينْ كَانَ ضَمِيرَهُ أولَ ضَحَاياه
أنفق على المحتاجين ، ثم حاول أن تعوض ما أنفقت بالعمل .. وبذلك تربح دنياك بالكد ،وآخرتك بالعطاء
الظَالِم بَائِعٌ غَشْاشْ ، يَبِيعُ للنَاسِ الخَوفْ ، ويَشْتَرِي مِنْهُمْ الأحَقَاد
القوة تستطيع فتح القلاع ، ولكنها تفشل حتمًا في فتح القلوب الموجودة بداخلها .
أنَتْ شَيئانْ : جِسِمٌ مَحَدُودْ ، ورُوحٌ بِلا حُدُودْ
العتاب على خطأ لم يرتكب بعد : أفضل عقاب . والعقاب على خطأ قد أرتكب : أسوأ عتاب .
إنّ الحَيَاةَ تمَنحُكَ القُوةْ اللَاَزِمة ، بِشرَطْ أنْ تمَنَحَ نفَسَك الإرَادَة المَطَلُوبة لِتَحصِيلَها
إن قوة الذات في جميع البشر تكمن في الالتزام بهدي تلك الفطرة الداخلية ، التيتولّد الحقيقة ، ومنها تنبع القوة كلها
لَيستْ الشَجَاعَة أنّ لا تَخَافْ .. بَلَ الشَجَاعَةُ أنّ لَاَ تَعملْ بِخَوفِك
العاجز المتفائل خير من المقتدر المتشائم .. فالتفاؤل قد يحول عجز الأول إلى اقتدار، بينما يحول التشاؤم اقتدار الثاني إلى عجز
لا يرىْ الإنْسَانُ بِبَصرِه إلا قُشُورَ الحَيَاة .. أَمَا لُبَابَهَا فَلَاَ يَرَاه إلا بِالبَصيرة
كن سعيدًا وأنت في الطريق إلى السعادة ، فالسعادة الحقة هي في المحاولة ولبست فيمحطة الوصول
النَاسُ يَبْحَثُونَ عَنْ السَعَادَة .. أَمَا السَعَادَة فَتَبْحَثْ عَمَنْ يَسَتَحِقُهَا
تحياتيـ
بِنْـتُ العَوَامِيهـ
مَااروعَ انْ تَبَتَسِمْ فِي حِينْ يَنَتظِرُ مِنكَ الجَمِيـــعَ انْ تَبَكِي
إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك
كلُ وِعَاءٍ يَضِيقُ بِمَا جُعِلَ فِيهِ إِلاَّ وِعَاءَ الْعِــلْمِ،فَإِنَّهُ يَتَّسِعُ
اكشف عن مخزون حبك ، فالحب المخبوء بين شفاف القلب ، كالشمس المستورةبسحابة كثيفة ، لا تنير الأرض ، ولا تدفئ الأحياء .
لاَ يُوجَدْ أسَوأْ مِنْ إنْسَانْ يَسَألُكَ عَنْ اسِمُكْ الَذِي طَالمََاَ كَانْ يُقرِنَهُ دَائِماًبِكَلِمةِ أُحِبُكْ .
إن أخطر ما يمكن أن تصاب به امة : أن ينفصل ضميرها عن سيفها ،وعقلها عن إيمانها ،ورسالتها عن حضارتها .
يَكَفِي فِي أهمِيةْ الأفَكَارْ أنَها قَادِرَة عَلَىْ أنْ تَصَنَع الحَضَارَاتْ ، كَمَا أنَها قَادِرة عَلَىْ أنْتَقضِي عَليهَا
الدنيا هي فرصتك النهائية ، وأنت لن تمر بها مرتين ، وعمرك هو الوقت الإضافي الذيمنحتك إياه القدرة الإلهية ، حتى تجرب حظك في الآخرة ، وتصنع مجدك في ملكوت الله ، فلاتدعه يضيع منك في الترهات
قِفْ عِندَ حُدُودَ المَعقُولْ ، وَلَكِنْ إيَاكَ أنْ تَعتَبِرَ مَخَاوفكَ هِي حَافَاتُ تِلِكَ الحُدُودْ
ليس مطلوبًا منك أن تعيش فوق مستوى الناس ، ولا أن تعيش تحت مستواهم .. يكفي أنتعيش معهم ، لا أرفع ولا أقل
مَنْ اسَتَعْبَدَ الآخَرِينْ كَانَ ضَمِيرَهُ أولَ ضَحَاياه
أنفق على المحتاجين ، ثم حاول أن تعوض ما أنفقت بالعمل .. وبذلك تربح دنياك بالكد ،وآخرتك بالعطاء
الظَالِم بَائِعٌ غَشْاشْ ، يَبِيعُ للنَاسِ الخَوفْ ، ويَشْتَرِي مِنْهُمْ الأحَقَاد
القوة تستطيع فتح القلاع ، ولكنها تفشل حتمًا في فتح القلوب الموجودة بداخلها .
أنَتْ شَيئانْ : جِسِمٌ مَحَدُودْ ، ورُوحٌ بِلا حُدُودْ
العتاب على خطأ لم يرتكب بعد : أفضل عقاب . والعقاب على خطأ قد أرتكب : أسوأ عتاب .
إنّ الحَيَاةَ تمَنحُكَ القُوةْ اللَاَزِمة ، بِشرَطْ أنْ تمَنَحَ نفَسَك الإرَادَة المَطَلُوبة لِتَحصِيلَها
إن قوة الذات في جميع البشر تكمن في الالتزام بهدي تلك الفطرة الداخلية ، التيتولّد الحقيقة ، ومنها تنبع القوة كلها
لَيستْ الشَجَاعَة أنّ لا تَخَافْ .. بَلَ الشَجَاعَةُ أنّ لَاَ تَعملْ بِخَوفِك
العاجز المتفائل خير من المقتدر المتشائم .. فالتفاؤل قد يحول عجز الأول إلى اقتدار، بينما يحول التشاؤم اقتدار الثاني إلى عجز
لا يرىْ الإنْسَانُ بِبَصرِه إلا قُشُورَ الحَيَاة .. أَمَا لُبَابَهَا فَلَاَ يَرَاه إلا بِالبَصيرة
كن سعيدًا وأنت في الطريق إلى السعادة ، فالسعادة الحقة هي في المحاولة ولبست فيمحطة الوصول
النَاسُ يَبْحَثُونَ عَنْ السَعَادَة .. أَمَا السَعَادَة فَتَبْحَثْ عَمَنْ يَسَتَحِقُهَا
تحياتيـ
بِنْـتُ العَوَامِيهـ