MOONY
12-12-2006, 09:40 PM
:sad2: إلى أين سترحلين إلى أين ستذهبين إلى أين يروح المحبة والتواضع إلى أين؟؟
اتتركيني لوحدتي ولغربتي قد أصبحت بعدك ياأماه ضائعا غريبا قد أحرقتني نار الأشواق قد ذرفت معها دموع أمآقي
ومن بكائي المتواصل أحرقت وجنتاي!
كيف لكي إن تتركيني لما لم تأخذيني معك..؟
أمي يانور عيني
كيف لي أن أنساك كيف لي
وأنت من علمني أن لأنسى أحد أكان قاسي ذا جفا وصادقا ذا وفى
كيف لي أن أنساك وأنت من أعادت روحي وعيوني إن تراها دوم ببسمتها وطيبتها وحنانها
كيف لي أن ارتمي بأحضانك !
هل أذهب لثرى وأضمه؟
لا لا
أيريد أن اشعر بوجود قلبك الدافئ
فإلى من ابكي والى من اشكي واحكي
لا لا
استطيع إن أغمض جفني بدون وجودك
أتعلمين...
الإمكان تسألني عنك وأنا ابحث عنك ابحث في الأرجاء في أنحاء البيت في الشارع !
ولا ألقاك !
لم يعد مكانك دافئا قد أصبح باردا بعدك كبرودة إطرافك من بعد ماجفت من عروق قي الدماء!
إنا افتقد كي
والكل هنا يفتقدك الناس من حولي تسألني عن حالي بعدك
وتقول أين هي حبيبتا أم (.... )
التي غمرتنا بحنانها وعطفها
أين هي شمعة النساء
ماذا عساي أن أقول لهم
لا أقوى على نطقها ولا استطيع
إن ارددها
أمي رحلت انطفأت الشمعة بعد أن ذابت وتعبت
من الوقوف أمام مرضها حتى اختفت عن أعيننا قد رحلت بعد إن فارقنا أبي
ولكن وفي الناهية هذه الحياة ولا يسعني سوى قول إنا لله وأنا إليه لراجعون
وأسكنكما الله الجنة
اتتركيني لوحدتي ولغربتي قد أصبحت بعدك ياأماه ضائعا غريبا قد أحرقتني نار الأشواق قد ذرفت معها دموع أمآقي
ومن بكائي المتواصل أحرقت وجنتاي!
كيف لكي إن تتركيني لما لم تأخذيني معك..؟
أمي يانور عيني
كيف لي أن أنساك كيف لي
وأنت من علمني أن لأنسى أحد أكان قاسي ذا جفا وصادقا ذا وفى
كيف لي أن أنساك وأنت من أعادت روحي وعيوني إن تراها دوم ببسمتها وطيبتها وحنانها
كيف لي أن ارتمي بأحضانك !
هل أذهب لثرى وأضمه؟
لا لا
أيريد أن اشعر بوجود قلبك الدافئ
فإلى من ابكي والى من اشكي واحكي
لا لا
استطيع إن أغمض جفني بدون وجودك
أتعلمين...
الإمكان تسألني عنك وأنا ابحث عنك ابحث في الأرجاء في أنحاء البيت في الشارع !
ولا ألقاك !
لم يعد مكانك دافئا قد أصبح باردا بعدك كبرودة إطرافك من بعد ماجفت من عروق قي الدماء!
إنا افتقد كي
والكل هنا يفتقدك الناس من حولي تسألني عن حالي بعدك
وتقول أين هي حبيبتا أم (.... )
التي غمرتنا بحنانها وعطفها
أين هي شمعة النساء
ماذا عساي أن أقول لهم
لا أقوى على نطقها ولا استطيع
إن ارددها
أمي رحلت انطفأت الشمعة بعد أن ذابت وتعبت
من الوقوف أمام مرضها حتى اختفت عن أعيننا قد رحلت بعد إن فارقنا أبي
ولكن وفي الناهية هذه الحياة ولا يسعني سوى قول إنا لله وأنا إليه لراجعون
وأسكنكما الله الجنة