مستشفى الموت
12-12-2006, 03:53 PM
احبائي وأعزائي لكم مني سلامي وتحياتي ومئساتي التي ارجوا ان تعيشوها بكل تفاصيلها وتشعر بألم معناتها
فانا اعلم بانكم بشر ومن صفة البشر هو الشعور والاحساس بالاخر.
وموضوعي اليوم هو عن مستشفى الموت الذي حصد الكثير من الارواح وقصتي اليوم والتي هيا ليست لغريب بل هيا لصديقه عزيزه علي وقد ذكرت قصتها في الجريده وهاذهي تفاصيلها كما وردت في الجريده
والدتها تتمنى علاجها في تخصصي الرياض
«إبرة» تدخل مواطنة في غيبوبة شهرا
الدمام - سعد البطيح
هي امرأة لها من العمر 65 عاما اتت الينا مع احدى بناتها وهي تحملالتقارير الطبية لابنتها الاخرى التي ترقد على (الفراش الابيض) اتت وهي تعرج فيمشيها لكبر سنها الذي لم يمنعها من ان تساعد ابنتها بان تجد من ينقلها الى مستشفىالملك فيصل التخصصي بالرياض والذي كان مستشفى صفوى سببا في رقودها على سريرالمستشفى حيث قاموا باعطائها ابرة بالخطـأ اوقف عندها الجهاز التنفسي.. روت لناالقصة وفي عينيها ذات العبرات التي تتقطع الما على ما حل بابنتها قائلة:
ابنتي (ل.ط.هـ) كانت تعيش حياتها طبيعية جدا ولكنها كانت تعاني حفظها الله من مرض القلبومن شلل الاطفال النصفي من الجهة اليمنى حيث كانت تراجع المستشفى التخصصي بالرياضوتعيش على الادوية وكان آنذاك عمرها سبعة اعوام والآن عمرها 29 عاما.
اصبحت (ل.ط.هـ) تراجع مستشفى البابطين للقلب بالدمام في شهر جمادى الاخرة عام 1427هـ وعندمراجعتها المستشفى اوضح الدكتور الذي كان يعالجها ان لديها سيولة دم حادة ومنالمفترض ان يقوموا بتنويمها لتتلقى العلاج الا انهم امروا باخراجها من المستشفى بعداعطائها موعدا للمراجعة مدة اسبوع, بعدها ذهبت للمراجعة وفي شهر رجب 10/7/1427هـجاءها نوع من التشنج الذي دفعنا للذهاب بها الى مستشفى صفوى الذين قاموا باعطائها (ابرة) بالخطأ اوقف الجهاز التنفسي لديها تماما وتمت تغطية الموضوع من قبلهم بانهااخذت جرعة زائدة من العلاج.
بعدها احيلت الى مستشفى القطيف المركزي ثم اصبحت فيغيبوبة لمدة شهر ونصف الشهر بعد ذلك اجريت لها عملية بالرأس وفتحة في العنق للتنفسالصناعي.. فيما اصيبت بجرثومة من نفس المستشفى لعدم العناية بها.. الى ان فاقت منغيبوبتها, فهي موجودة لديهم الآن ثلاثة شهور بحيث ان المستشفى يتمتع بنقص فيالعناية والنظافة والاهمال من الاطباء انفسهم الذين اذا اتيت لهم وانا في سنوالدتهم لاستفسر منهم عن حال ابنتي يتذمرون مني ولا يعاملونني بالاسلوب الجيد او لايكونون موجودين في الغالب.. والمشكلة انهم لا يأتون الى ابنتي للكشف عليهادائما.
ابنتي يتيمة الاب ولا نعيش الا على مصروف تقاعد زوجي المتوفى 1700 ريالونسكن في بيت شعبي قديم واتمنى من الله وولاة الامر ومن المسئولين مساعدتي في نقلهاالى مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض لتتلقى العلاج وتلقى من يعتني بها هناك.. فهي ايضا محتاجة الى خادمة تساعدها في حملها وامورها فانا امرأة طاعنة في السن لاحول لي ولا قوة لا املك مبلغ المستشفيات الخاصة ولا قيمة مجيء الخادمة والصرفعليها.
اخواني واخواتي اليست ماساه حقيقيه وقد تمادت الماساه من مدري المستشفى الشيعي الحقير بمحاولة طرد اختها المرافقه معها من المستشفى بسبب شكوتها له باهمال الممرضات فماذا يريد مستشفى القطيف ومديره الشيعي من اهل القطيف هل هو قتلهم ام مذا ياترى ؟
فانا اعلم بانكم بشر ومن صفة البشر هو الشعور والاحساس بالاخر.
وموضوعي اليوم هو عن مستشفى الموت الذي حصد الكثير من الارواح وقصتي اليوم والتي هيا ليست لغريب بل هيا لصديقه عزيزه علي وقد ذكرت قصتها في الجريده وهاذهي تفاصيلها كما وردت في الجريده
والدتها تتمنى علاجها في تخصصي الرياض
«إبرة» تدخل مواطنة في غيبوبة شهرا
الدمام - سعد البطيح
هي امرأة لها من العمر 65 عاما اتت الينا مع احدى بناتها وهي تحملالتقارير الطبية لابنتها الاخرى التي ترقد على (الفراش الابيض) اتت وهي تعرج فيمشيها لكبر سنها الذي لم يمنعها من ان تساعد ابنتها بان تجد من ينقلها الى مستشفىالملك فيصل التخصصي بالرياض والذي كان مستشفى صفوى سببا في رقودها على سريرالمستشفى حيث قاموا باعطائها ابرة بالخطـأ اوقف عندها الجهاز التنفسي.. روت لناالقصة وفي عينيها ذات العبرات التي تتقطع الما على ما حل بابنتها قائلة:
ابنتي (ل.ط.هـ) كانت تعيش حياتها طبيعية جدا ولكنها كانت تعاني حفظها الله من مرض القلبومن شلل الاطفال النصفي من الجهة اليمنى حيث كانت تراجع المستشفى التخصصي بالرياضوتعيش على الادوية وكان آنذاك عمرها سبعة اعوام والآن عمرها 29 عاما.
اصبحت (ل.ط.هـ) تراجع مستشفى البابطين للقلب بالدمام في شهر جمادى الاخرة عام 1427هـ وعندمراجعتها المستشفى اوضح الدكتور الذي كان يعالجها ان لديها سيولة دم حادة ومنالمفترض ان يقوموا بتنويمها لتتلقى العلاج الا انهم امروا باخراجها من المستشفى بعداعطائها موعدا للمراجعة مدة اسبوع, بعدها ذهبت للمراجعة وفي شهر رجب 10/7/1427هـجاءها نوع من التشنج الذي دفعنا للذهاب بها الى مستشفى صفوى الذين قاموا باعطائها (ابرة) بالخطأ اوقف الجهاز التنفسي لديها تماما وتمت تغطية الموضوع من قبلهم بانهااخذت جرعة زائدة من العلاج.
بعدها احيلت الى مستشفى القطيف المركزي ثم اصبحت فيغيبوبة لمدة شهر ونصف الشهر بعد ذلك اجريت لها عملية بالرأس وفتحة في العنق للتنفسالصناعي.. فيما اصيبت بجرثومة من نفس المستشفى لعدم العناية بها.. الى ان فاقت منغيبوبتها, فهي موجودة لديهم الآن ثلاثة شهور بحيث ان المستشفى يتمتع بنقص فيالعناية والنظافة والاهمال من الاطباء انفسهم الذين اذا اتيت لهم وانا في سنوالدتهم لاستفسر منهم عن حال ابنتي يتذمرون مني ولا يعاملونني بالاسلوب الجيد او لايكونون موجودين في الغالب.. والمشكلة انهم لا يأتون الى ابنتي للكشف عليهادائما.
ابنتي يتيمة الاب ولا نعيش الا على مصروف تقاعد زوجي المتوفى 1700 ريالونسكن في بيت شعبي قديم واتمنى من الله وولاة الامر ومن المسئولين مساعدتي في نقلهاالى مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض لتتلقى العلاج وتلقى من يعتني بها هناك.. فهي ايضا محتاجة الى خادمة تساعدها في حملها وامورها فانا امرأة طاعنة في السن لاحول لي ولا قوة لا املك مبلغ المستشفيات الخاصة ولا قيمة مجيء الخادمة والصرفعليها.
اخواني واخواتي اليست ماساه حقيقيه وقد تمادت الماساه من مدري المستشفى الشيعي الحقير بمحاولة طرد اختها المرافقه معها من المستشفى بسبب شكوتها له باهمال الممرضات فماذا يريد مستشفى القطيف ومديره الشيعي من اهل القطيف هل هو قتلهم ام مذا ياترى ؟