w_alwaheed
11-25-2006, 06:45 PM
ماريا معلوف : سيدة مسيحية</U> من لبنان ومقدمة برنامج (بلا رقيب) في قناة نيوتي في
</U></B>
وهي كاتبة أيضا.
</B>
أنظروا ماذا كتبت في السيد حسن نصرالله .
</B>
يا نصرنا العزيز .....و يا قائد الزمان المقدس
</U></B>
بقلم ماريا المعلوف
</B>
· دعني أركع أمام قدميك – الثابتتان على الحق – يشاركني الرغبة الكثيرون ممن يعرفون قدرك الرفيع ... أنت يا نصرنا العزيز ....و يا قائد الزمان المقدس.
· تمنّيتك والداً..و أنت الأب الشرعي لأمتنا اليتيمة ...
· حلمت بلقياك....و كان الله حليفي فجمعني بوالديك في صدفة خير من ألف ميعاد. على حدودنا مع سوريا التي كثيراً ما تمنيت أن تسقط...
· تمنيت أن اشارك جنودك المقاومين فرحة الجهاد المقدس في جنوب لبنان الصامد.
· تمنيت أن انتسب لجنوبناالأبي....قانا...رميش...بنت جبيل...مارون الراس.
· اني أعترف بأن جبناً يمنعني من مشاركةالأطفال و الشيوخ و النساء الذين شملتهم بمحبتك و تقديرك و امتنانك و أنه والله لعظيم.
· تمنيت أن أقدم لك كوباً من ماء سلسبيل لتروي ظمأنا نحن محبيك و مريديك.
· لا تغص... و لا تدمع... سيدنا و سيد المقاومة و سيد الأحرار و الشرفاء في أمتنا العربية.كم هو رائع صوتك الرخيم عندما يصل الى أفئدتنا و كم هي بليغة كلماتك التي أضحت تترددعلى ألسنة الملايين عرباً و مسلمين.
· سيدي كم من مرة تمنيت أن أجفف عرقاً طاهراً يبدو كحبات اللؤلؤ .على جبينك الطاهر الشامخ و منه تستمد الأمة شموخها.
· رأيتك في خيالي تربت على كتفي و تخبرني أن المسيح آت ليخلص الأمة من الهلاك.
· سيدي و سيد المقاومة متى نراك رؤية العين .....منتصب القامة كما عهدناك شامخاً في وسط الحصار العظيم الذي يتحدّى بفضل ندائك الى بناء صلب لشعب أبيّ يستمو منك العنفوان و العزة.
· هل لي أن أتصور معك حالة أبي عبد الله الحسين عليه السلام</B> مرمياً في وسط صحراء كربلاء " قد قتل أولاده حتى طفله الرضيع و اخوانه و اخوته حتى العباس و أصحابه و أنصاره ، و ما هي الا دقائق معدودات حتى يحتز رأسه و تدوس الخيل صدره و ظهره و يهجم الناهبون على خيامه و ينهبوا أمواله و يسبو نساءه زينب و رباب و أمّ كلثوم و سكينة في اللحظات الأخيرة التي يجود بها بنفسه يتوق الحسين الى الله عز و جلّ و يقول له: اللهم متعالي المكان عظيم الجبروت شديد المحال غني عن الخلائق ، قادر على ما تشاء ، قريب الرحمة ، صادق الوعد، سابغ النعمة ،حسن البلاء ،قريب اذا دعيت محيط بما خلقت ،قابل التوبة ، لمن تاب اليك قادر على ماأردت ومدرك ما طلبت شكور اذا شكرت ذكور اذا ذكرت ،أدعوك يارب ، محتاجاً، وأرغب اليك فقيراً،و أفزع اليك خائفاً ،و أبكي اليك مكروباً</U></B>. ولنتذكر ماأعلمته لنا من دعوات الأمام الحسين (ع) في اللحظات الأخيرة: "و أستعين بك ضعيفاً و أتوكل عليك كافياً ،احكم بيننا و بين قومنا، فانهم غّرورنا، و خدعونا ،و خذلونا و غدروا بنا، و قتلونا ونحن عترة نبيك وولد حبيبك محمد بن عبدالله ،الذي اصطفيته برسالة و ائتمنته على وحيك، فاجعل لنا من أمرنا فرحاً، و مخرجاً برحمتك يا أرحم الراحمين، صبراً على قضائك، يا رب، يا غياث المستغيثين، مالي رب سواك، و لا معبود غيرك، صبراً على حكمك، يا غياث من لا غياث له، يادائما لا نفاذ له، يا ٌمحيي الموتى، ياقائما على كل نفس بما كسبت"</B> .
وبعد هذا الكلام هل يصح الكلام؟
</B>
ماريا معلوف سيدة مسيحية من لبنان ومقدمة برنامج بلا رقيب في قناة نيوتي في، وهي كاتبة أيضا أنظروا ماذا كتبت في السيد حسن نصرالله
</U></B>
وهي كاتبة أيضا.
</B>
أنظروا ماذا كتبت في السيد حسن نصرالله .
</B>
يا نصرنا العزيز .....و يا قائد الزمان المقدس
</U></B>
بقلم ماريا المعلوف
</B>
· دعني أركع أمام قدميك – الثابتتان على الحق – يشاركني الرغبة الكثيرون ممن يعرفون قدرك الرفيع ... أنت يا نصرنا العزيز ....و يا قائد الزمان المقدس.
· تمنّيتك والداً..و أنت الأب الشرعي لأمتنا اليتيمة ...
· حلمت بلقياك....و كان الله حليفي فجمعني بوالديك في صدفة خير من ألف ميعاد. على حدودنا مع سوريا التي كثيراً ما تمنيت أن تسقط...
· تمنيت أن اشارك جنودك المقاومين فرحة الجهاد المقدس في جنوب لبنان الصامد.
· تمنيت أن انتسب لجنوبناالأبي....قانا...رميش...بنت جبيل...مارون الراس.
· اني أعترف بأن جبناً يمنعني من مشاركةالأطفال و الشيوخ و النساء الذين شملتهم بمحبتك و تقديرك و امتنانك و أنه والله لعظيم.
· تمنيت أن أقدم لك كوباً من ماء سلسبيل لتروي ظمأنا نحن محبيك و مريديك.
· لا تغص... و لا تدمع... سيدنا و سيد المقاومة و سيد الأحرار و الشرفاء في أمتنا العربية.كم هو رائع صوتك الرخيم عندما يصل الى أفئدتنا و كم هي بليغة كلماتك التي أضحت تترددعلى ألسنة الملايين عرباً و مسلمين.
· سيدي كم من مرة تمنيت أن أجفف عرقاً طاهراً يبدو كحبات اللؤلؤ .على جبينك الطاهر الشامخ و منه تستمد الأمة شموخها.
· رأيتك في خيالي تربت على كتفي و تخبرني أن المسيح آت ليخلص الأمة من الهلاك.
· سيدي و سيد المقاومة متى نراك رؤية العين .....منتصب القامة كما عهدناك شامخاً في وسط الحصار العظيم الذي يتحدّى بفضل ندائك الى بناء صلب لشعب أبيّ يستمو منك العنفوان و العزة.
· هل لي أن أتصور معك حالة أبي عبد الله الحسين عليه السلام</B> مرمياً في وسط صحراء كربلاء " قد قتل أولاده حتى طفله الرضيع و اخوانه و اخوته حتى العباس و أصحابه و أنصاره ، و ما هي الا دقائق معدودات حتى يحتز رأسه و تدوس الخيل صدره و ظهره و يهجم الناهبون على خيامه و ينهبوا أمواله و يسبو نساءه زينب و رباب و أمّ كلثوم و سكينة في اللحظات الأخيرة التي يجود بها بنفسه يتوق الحسين الى الله عز و جلّ و يقول له: اللهم متعالي المكان عظيم الجبروت شديد المحال غني عن الخلائق ، قادر على ما تشاء ، قريب الرحمة ، صادق الوعد، سابغ النعمة ،حسن البلاء ،قريب اذا دعيت محيط بما خلقت ،قابل التوبة ، لمن تاب اليك قادر على ماأردت ومدرك ما طلبت شكور اذا شكرت ذكور اذا ذكرت ،أدعوك يارب ، محتاجاً، وأرغب اليك فقيراً،و أفزع اليك خائفاً ،و أبكي اليك مكروباً</U></B>. ولنتذكر ماأعلمته لنا من دعوات الأمام الحسين (ع) في اللحظات الأخيرة: "و أستعين بك ضعيفاً و أتوكل عليك كافياً ،احكم بيننا و بين قومنا، فانهم غّرورنا، و خدعونا ،و خذلونا و غدروا بنا، و قتلونا ونحن عترة نبيك وولد حبيبك محمد بن عبدالله ،الذي اصطفيته برسالة و ائتمنته على وحيك، فاجعل لنا من أمرنا فرحاً، و مخرجاً برحمتك يا أرحم الراحمين، صبراً على قضائك، يا رب، يا غياث المستغيثين، مالي رب سواك، و لا معبود غيرك، صبراً على حكمك، يا غياث من لا غياث له، يادائما لا نفاذ له، يا ٌمحيي الموتى، ياقائما على كل نفس بما كسبت"</B> .
وبعد هذا الكلام هل يصح الكلام؟
</B>
ماريا معلوف سيدة مسيحية من لبنان ومقدمة برنامج بلا رقيب في قناة نيوتي في، وهي كاتبة أيضا أنظروا ماذا كتبت في السيد حسن نصرالله