.: طوق الياسمين :.
08-05-2006, 09:15 PM
|| سلوكيات نسائية تجعلك أكثر أنوثة ||
http://www.arb-msn.com/up/uploads/436ea4d2b0.jpg
سلوكيات نسائية تجعلك أكثر أنوثة
كما يعتد الرجال بسلوكياتهم التي تعمق رجولتهم وخصوصياتهم، كذلك على المرأة ان تظهر الطريقة الخاصة التي تتعامل بها مع نفسها ومع الآخرين وتؤكد على تصرفاتها التي تزيد من دلالها وتجعلها أكثر أنوثة. فهو، مثلا، يجلس على الكرسي بالمقلوب،...
يدور مفاتيح السيارة بين أصابعه مرارا وتكرارا محدثا ضجة تؤكد عدم مبالاته، يجلس على الكرسي ماداً رجليه ثم يطلب منك ان تناوليه قدحا من الماء البارد، يدخل الى الحمام ولا يقفل الباب، يجلس امام الكومبيوتر او شاشة التلفاز ويتجاهل وجودك، يمشي والعصا لا تفارقه ويرمقك بين وقت وآخر بنظرة تتوعد «العصا لمن عصى»، فلم لا تكوني مثله واندمجي في سلوكياتك النسائية التي تميزك بخصوصيتك الانثوية؟
تقول لينا المغربي الباحثة في علم النفس: في حياتنا كنساء تصرفات كثيرة نحاول التستر عليها خوفاً من انتقاد الرجال لنا. لكن بما ان للرجال عالمهم الخاص الذي لا نزاحمهم فيه ابداً، فلنا الحق بأن يكون لنا عالمنا الخاص الذي نظهره للملأ ونتمسك به من دون تردد ولا وجل من الآخرين. مثل جلساتنا النسائية حول فنجان قهوة وأحاديثنا الطويلة حول آخر صرعات الموضة ووقوفنا امام المرآة للتزين. هذه الامور تؤكد فينا نون النسوة وتجعلنا «هوانم» بحق.
فإن مللت من الوقوف في الظل وقررت «مسايرة» عالم النساء والولوج في خصوصياته وأنثويته، اليك بعض السلوكيات التي قد تزيد فيك الثقة بتفردك وتميزك وتجعلك تفتخرين بعضويتك وانتمائك لهذا العالم.
* تابعي الاعتماد على حدسك: هذا ما يسخر منه الرجل في المرأة: «الحاسة السادسة»، بينما هي تعتمد عليها في كل توقعاتها وعلاقاتها مع الآخرين. في الواقع انت تستشفين امورا كثيرة بسبب حواسك وفي معظم الاوقات تكون توقعاتك صائبة، وهو ما يحير الرجل. فهل جربت مثلا الانصات الى زميل لزوجك في العمل وهو يتحدث ويتباهى ويفاخر، وبعد ذلك أخبرت زوجك انك لا ترتاحين لهذا الرجل وعليه ان يأخذ حذره منه، فيضحك هازا برأسه ويطلب منك عدم التدخل في شؤون عمله، ليأتي بعد فترة معترفا انك كنت على حق، لا تعتزلي هذه الموهبة، بل حاولي تقويتها من خلال المزيد من القراءة والمطالعة في هذا المجال، ومن يدري؟ فقد يتحول زوجك لاستشارة حدسك قبل إقدامه على مشروع معين.
* مرآتك.. زميلة دائمة: تعلقي أكثر بمرآتك ولا تتخلي عنها، فهي تع** شكلك وجمالك ودلالك، وكلما ارتحت لمظهرك فيها، كلما شعرت بالرضا والثقة بالنفس.
* حافظي على وشوشاتك: أينما وجدت المرأة هناك زاوية صغيرة للتجمعات النسوية حيث تكاد تلتصق الرؤوس والآذان لالتقاط آخر المستجدات وفي كل المجالات، خاصة تلك الاحاديث التي لا تنتهي والمتعلقة ببيولوجية المرأة. لم لا، طالما ان الموضوع نسائي وخاص جداً وأنك لا تجرحين احداً من خلاله؟
* ذائقة الموضة: شركات الدعاية تركز على قوة المرأة الشرائية، طالما انها مولعة بتبديل ثيابها أكثر من الرجل وتستخدم الا**سوارات والماكياج التي لا علاقة للرجل بها أصلاً. ومعظم الرجال يعتمدون على المرأة في اختيار وتنسيق ملابسهم، ما يجعلك أهم وأكثر منه تفردا في المجال. طبعا لا ننسى ان أحاديث النساء تتناول في معظمها أحدث صيحات الموضة والماكياج، اي لا علاقة للرجل ابدا في هذا النوع من النقاش.
ومن أكثر ما يتساءل الرجال ويستثير حشريتهم في التجمعات الكبيرة والحفلات والنوادي: لماذا لا تذهب المرأة الى الحمام الا بصحبة مجموعة من زميلاتها ولماذا هذا المكان بالذات؟ انها عادة قديمة ومن المستحيل ان تتخلى عنها المرأة. ففي الحمام تصلح ماكياجها وشعرها وتتسلى بالثرثرة والضحك والتنفيس عن هموم النهار، ولن تفعل ذلك تحت عيني الرجل، والا ما عادت بها تلك الخصوصية.
* احلمي بفستان وحفل زفافك: وحدها الفتاة تحلم بفارس الاحلام، في وقت يحلم فيه الرجل بسيارة العمر، وبفستان الزفاف وجهازها والحفل والمدعوين، ويظل ذلك حلما جميلا يرافقها الى ان تصبح في «*** العدل».
* عملية تجميل: تستميلك عمليات التجميل التي صارت موضة العصر وتتمنين لو ان بمقدورك اللجوء للاستشارة فقط لتشاهدي أنفك الصغير وقوامك الرشيق بعد شفط الدهون على شاشة الكومبيوتر. إنها **ور تشغل بالك ولا تخطر حتى على بال اي رجل.
* مجنونة تسوق: حتى عندما يكون جيبك فارغا، لا بد من ان تمري على محلاتك المفضلة لإشباع عينك بالموديلات والالوان الجديدة.
* تلتفتين للأخريات: شيء طبيعي ومن ضمن سمات المرأة النفسية، لانك تقارنين وتدققين وتسألين من الأجمل والأطول والأنحف والأكثر أناقة وجاذبية.
* تنشرين أخبارك: إنها عادة متأصلة في المرأة. فهي تقول كل ما لها وعليها على مسمع الصديقات. لكنها تعتبر ذلك أسراراً شخصية امام الرجل.
* تدللين نفسك: بقضاء يوم كامل في احد نوادي التجميل النسائية، حيث تنعمين بماسكات لشد بشرة الوجه وماساج لليدين والقدمين مع طلاء أظافر وتمارين لشد البطن.
* تفضلينها للبكاء: تحبين الافلام الرومانسية والتراجيدية وتحجزين نفسك لمشاهدتها وبجانبك علبة محارم ورقية لتجفف سيل دموعك. مشهد نسوي جداً يضحك الرجل، ربما لأنه غير قادر على التنفيس عن داخله كما المرأة.
* هاتفك: إنه رفيق المرأة الدائم، وابحث عن المرأة في المنزل فتجدها على الهاتف، وفي السيارة وعلى الطريق تثرثر في الجوال. الاحاديث كثيرة ولا تنتهي وهذا ما يسميه علم النفس أهم اشكال الارتباط الاجتماعي للمرأة.
* برامجك ومجلاتك: كما يتفرد الرجل بمشاهدة برامج معينة ويطالع صحفا محددة، لم لا تختارين انت ايضا ما تريدين من برامج ومجلات تهتم بالمرأة؟.
* تحتلين الدولاب والادراج: حركة نسائية طبيعية جداً، فمعظم النساء يملأن قسما كبيرا من دولاب الملابس والادراج بثيابهن وا**سواراتهن وادوات ماكياجهن، ويتركن للزوج مساحة لا تكاد ترى بالعين المجردة.
* تتأخرين عليه: خذي كامل وقتك وأنت تستعدين للخروج مع زوجك. فلا بد ان تقتنعي تماما بملابسك وتنسيق الوانك وشكلك العام. لأن كل نساء العالم يفعلن ذلك.
* لا بد من **ك: كلما وجه لك كلمة او انتقاداً او حدثت معك مشكلة، لا بد ان تتصلي ب**ك لتعلميها بالامر، والا كيف ستلعب دور الحماة؟ فهي أنثى أيضا ولها خصوصيتها في هذا اللقب.
* بئر أسرارهم: مهما كان الوالد قريبا من الاولاد ومتفهما لمشاكلهم اليومية، تبقين أنت بئر أسرارهم ومستشارتهم الاولى في الحياة، حتى بعد زواجهم واستقلالهم عن الاسرة، فتابعي مهمتك وكوني دائما جاهزة للاستقبال والاستماع وتقديم النصائح المفيدة بينك وبينهم فقط.
* حضنك الأكثر حناناً: منذ ساعة الولادة والاولاد ينامون في حضن الام، منه يتغذون وعليه يستريحون، واليه يلجأون لرشف جرعات الحنان والعطف والدفء، وهذا لا يؤمنه «بابا» الغائب دائما عن ال*** طلباً لت**ين المعيشة.
* أنت والدنيا **: لقب خاص بك ولا ينازعك عليه الرجل ابداً. تذكري دائما أنك ال** التي تلم شمل الجميع، وهذا وحده قادر على إشعارك بخصوصيتك وأنوثتك.
* نصيحة خاصة: احترسي وتمسكي بعصا أنوثتك من الوسط، فالتطرف والتشدد فيها «يطفش» الرجل، الذي تحتاجينه دائما لتستثيري حشريته بألغاز سلوكياتك الانثوية.
منقول
تحياتي
طوق الياسمين
http://www.arb-msn.com/up/uploads/436ea4d2b0.jpg
سلوكيات نسائية تجعلك أكثر أنوثة
كما يعتد الرجال بسلوكياتهم التي تعمق رجولتهم وخصوصياتهم، كذلك على المرأة ان تظهر الطريقة الخاصة التي تتعامل بها مع نفسها ومع الآخرين وتؤكد على تصرفاتها التي تزيد من دلالها وتجعلها أكثر أنوثة. فهو، مثلا، يجلس على الكرسي بالمقلوب،...
يدور مفاتيح السيارة بين أصابعه مرارا وتكرارا محدثا ضجة تؤكد عدم مبالاته، يجلس على الكرسي ماداً رجليه ثم يطلب منك ان تناوليه قدحا من الماء البارد، يدخل الى الحمام ولا يقفل الباب، يجلس امام الكومبيوتر او شاشة التلفاز ويتجاهل وجودك، يمشي والعصا لا تفارقه ويرمقك بين وقت وآخر بنظرة تتوعد «العصا لمن عصى»، فلم لا تكوني مثله واندمجي في سلوكياتك النسائية التي تميزك بخصوصيتك الانثوية؟
تقول لينا المغربي الباحثة في علم النفس: في حياتنا كنساء تصرفات كثيرة نحاول التستر عليها خوفاً من انتقاد الرجال لنا. لكن بما ان للرجال عالمهم الخاص الذي لا نزاحمهم فيه ابداً، فلنا الحق بأن يكون لنا عالمنا الخاص الذي نظهره للملأ ونتمسك به من دون تردد ولا وجل من الآخرين. مثل جلساتنا النسائية حول فنجان قهوة وأحاديثنا الطويلة حول آخر صرعات الموضة ووقوفنا امام المرآة للتزين. هذه الامور تؤكد فينا نون النسوة وتجعلنا «هوانم» بحق.
فإن مللت من الوقوف في الظل وقررت «مسايرة» عالم النساء والولوج في خصوصياته وأنثويته، اليك بعض السلوكيات التي قد تزيد فيك الثقة بتفردك وتميزك وتجعلك تفتخرين بعضويتك وانتمائك لهذا العالم.
* تابعي الاعتماد على حدسك: هذا ما يسخر منه الرجل في المرأة: «الحاسة السادسة»، بينما هي تعتمد عليها في كل توقعاتها وعلاقاتها مع الآخرين. في الواقع انت تستشفين امورا كثيرة بسبب حواسك وفي معظم الاوقات تكون توقعاتك صائبة، وهو ما يحير الرجل. فهل جربت مثلا الانصات الى زميل لزوجك في العمل وهو يتحدث ويتباهى ويفاخر، وبعد ذلك أخبرت زوجك انك لا ترتاحين لهذا الرجل وعليه ان يأخذ حذره منه، فيضحك هازا برأسه ويطلب منك عدم التدخل في شؤون عمله، ليأتي بعد فترة معترفا انك كنت على حق، لا تعتزلي هذه الموهبة، بل حاولي تقويتها من خلال المزيد من القراءة والمطالعة في هذا المجال، ومن يدري؟ فقد يتحول زوجك لاستشارة حدسك قبل إقدامه على مشروع معين.
* مرآتك.. زميلة دائمة: تعلقي أكثر بمرآتك ولا تتخلي عنها، فهي تع** شكلك وجمالك ودلالك، وكلما ارتحت لمظهرك فيها، كلما شعرت بالرضا والثقة بالنفس.
* حافظي على وشوشاتك: أينما وجدت المرأة هناك زاوية صغيرة للتجمعات النسوية حيث تكاد تلتصق الرؤوس والآذان لالتقاط آخر المستجدات وفي كل المجالات، خاصة تلك الاحاديث التي لا تنتهي والمتعلقة ببيولوجية المرأة. لم لا، طالما ان الموضوع نسائي وخاص جداً وأنك لا تجرحين احداً من خلاله؟
* ذائقة الموضة: شركات الدعاية تركز على قوة المرأة الشرائية، طالما انها مولعة بتبديل ثيابها أكثر من الرجل وتستخدم الا**سوارات والماكياج التي لا علاقة للرجل بها أصلاً. ومعظم الرجال يعتمدون على المرأة في اختيار وتنسيق ملابسهم، ما يجعلك أهم وأكثر منه تفردا في المجال. طبعا لا ننسى ان أحاديث النساء تتناول في معظمها أحدث صيحات الموضة والماكياج، اي لا علاقة للرجل ابدا في هذا النوع من النقاش.
ومن أكثر ما يتساءل الرجال ويستثير حشريتهم في التجمعات الكبيرة والحفلات والنوادي: لماذا لا تذهب المرأة الى الحمام الا بصحبة مجموعة من زميلاتها ولماذا هذا المكان بالذات؟ انها عادة قديمة ومن المستحيل ان تتخلى عنها المرأة. ففي الحمام تصلح ماكياجها وشعرها وتتسلى بالثرثرة والضحك والتنفيس عن هموم النهار، ولن تفعل ذلك تحت عيني الرجل، والا ما عادت بها تلك الخصوصية.
* احلمي بفستان وحفل زفافك: وحدها الفتاة تحلم بفارس الاحلام، في وقت يحلم فيه الرجل بسيارة العمر، وبفستان الزفاف وجهازها والحفل والمدعوين، ويظل ذلك حلما جميلا يرافقها الى ان تصبح في «*** العدل».
* عملية تجميل: تستميلك عمليات التجميل التي صارت موضة العصر وتتمنين لو ان بمقدورك اللجوء للاستشارة فقط لتشاهدي أنفك الصغير وقوامك الرشيق بعد شفط الدهون على شاشة الكومبيوتر. إنها **ور تشغل بالك ولا تخطر حتى على بال اي رجل.
* مجنونة تسوق: حتى عندما يكون جيبك فارغا، لا بد من ان تمري على محلاتك المفضلة لإشباع عينك بالموديلات والالوان الجديدة.
* تلتفتين للأخريات: شيء طبيعي ومن ضمن سمات المرأة النفسية، لانك تقارنين وتدققين وتسألين من الأجمل والأطول والأنحف والأكثر أناقة وجاذبية.
* تنشرين أخبارك: إنها عادة متأصلة في المرأة. فهي تقول كل ما لها وعليها على مسمع الصديقات. لكنها تعتبر ذلك أسراراً شخصية امام الرجل.
* تدللين نفسك: بقضاء يوم كامل في احد نوادي التجميل النسائية، حيث تنعمين بماسكات لشد بشرة الوجه وماساج لليدين والقدمين مع طلاء أظافر وتمارين لشد البطن.
* تفضلينها للبكاء: تحبين الافلام الرومانسية والتراجيدية وتحجزين نفسك لمشاهدتها وبجانبك علبة محارم ورقية لتجفف سيل دموعك. مشهد نسوي جداً يضحك الرجل، ربما لأنه غير قادر على التنفيس عن داخله كما المرأة.
* هاتفك: إنه رفيق المرأة الدائم، وابحث عن المرأة في المنزل فتجدها على الهاتف، وفي السيارة وعلى الطريق تثرثر في الجوال. الاحاديث كثيرة ولا تنتهي وهذا ما يسميه علم النفس أهم اشكال الارتباط الاجتماعي للمرأة.
* برامجك ومجلاتك: كما يتفرد الرجل بمشاهدة برامج معينة ويطالع صحفا محددة، لم لا تختارين انت ايضا ما تريدين من برامج ومجلات تهتم بالمرأة؟.
* تحتلين الدولاب والادراج: حركة نسائية طبيعية جداً، فمعظم النساء يملأن قسما كبيرا من دولاب الملابس والادراج بثيابهن وا**سواراتهن وادوات ماكياجهن، ويتركن للزوج مساحة لا تكاد ترى بالعين المجردة.
* تتأخرين عليه: خذي كامل وقتك وأنت تستعدين للخروج مع زوجك. فلا بد ان تقتنعي تماما بملابسك وتنسيق الوانك وشكلك العام. لأن كل نساء العالم يفعلن ذلك.
* لا بد من **ك: كلما وجه لك كلمة او انتقاداً او حدثت معك مشكلة، لا بد ان تتصلي ب**ك لتعلميها بالامر، والا كيف ستلعب دور الحماة؟ فهي أنثى أيضا ولها خصوصيتها في هذا اللقب.
* بئر أسرارهم: مهما كان الوالد قريبا من الاولاد ومتفهما لمشاكلهم اليومية، تبقين أنت بئر أسرارهم ومستشارتهم الاولى في الحياة، حتى بعد زواجهم واستقلالهم عن الاسرة، فتابعي مهمتك وكوني دائما جاهزة للاستقبال والاستماع وتقديم النصائح المفيدة بينك وبينهم فقط.
* حضنك الأكثر حناناً: منذ ساعة الولادة والاولاد ينامون في حضن الام، منه يتغذون وعليه يستريحون، واليه يلجأون لرشف جرعات الحنان والعطف والدفء، وهذا لا يؤمنه «بابا» الغائب دائما عن ال*** طلباً لت**ين المعيشة.
* أنت والدنيا **: لقب خاص بك ولا ينازعك عليه الرجل ابداً. تذكري دائما أنك ال** التي تلم شمل الجميع، وهذا وحده قادر على إشعارك بخصوصيتك وأنوثتك.
* نصيحة خاصة: احترسي وتمسكي بعصا أنوثتك من الوسط، فالتطرف والتشدد فيها «يطفش» الرجل، الذي تحتاجينه دائما لتستثيري حشريته بألغاز سلوكياتك الانثوية.
منقول
تحياتي
طوق الياسمين