زهرة الريف
05-16-2011, 09:45 PM
الحياد - عبدالعزيز الغامدى :
أطاحت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ممثلة بمركز المنصور بامرأة إندونسية اشتهرت ببيع المواليد والأطفال على الراغبين بتبنيهم.
وقاد عملية البحث عن امرأة تقوم بإجهاض الحوامل وتوليدهن إلى الوصول إلى المرأة التي تبيع المواليد بمقابل مبالغ مالية باهظة تصل 25000 ريال و10 آلاف نظير أتعابها.
وفي التفاصيل أن مركز هيئة المنصور بمكة تلقى بلاغا عن قيام امرأة بإجهاض النساء وعلى الفور جرى إعداد خطة محكمة للإطاحة بها من خلال التعاون مع مخبرة ذهبت إليها بدعوى وجود سيدة تريد الإجهاض لديها وفي أثناء الحديث كشفت السيدة بالصدفة عن أنها تقوم أيضا ببيع المواليد والأطفال وأوصتها بإيجاد زبائن لها وبعد فترة تم الاتصال عليها فأفادت بوجود مولود جاهز للبيع وأن والده من الجنسية التركية ووالدته إندونيسية، وتم الاتفاق على دفع 25 ألف ريال لبيع المولود و 10 آلاف ريال لها نظير أتعابها وتم تحديد الزمان والمكان لإتمام الصفقة بمنزلها بمنطقة جبلية بحي النكاسة بالعاصمة المقدسة، وفي الوقت المناسب تم الإطاحة بها وتسليمها والطفل مركز شرطة إجياد.
وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة العاصمة المقدم عبدالمحسن عبدالعزيز الميمان أنه تم استلام الحالة من مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحي المنصور مبينا أن التحقيقات ما زالت جارية وأنه سيتم إحالة القضية لهيئة التحقيق والادعاء العام ممثلة بدائرة العرض والأخلاق بحكم الاختصاص بعد إكمال كافة الإجراءات النظامية
أطاحت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ممثلة بمركز المنصور بامرأة إندونسية اشتهرت ببيع المواليد والأطفال على الراغبين بتبنيهم.
وقاد عملية البحث عن امرأة تقوم بإجهاض الحوامل وتوليدهن إلى الوصول إلى المرأة التي تبيع المواليد بمقابل مبالغ مالية باهظة تصل 25000 ريال و10 آلاف نظير أتعابها.
وفي التفاصيل أن مركز هيئة المنصور بمكة تلقى بلاغا عن قيام امرأة بإجهاض النساء وعلى الفور جرى إعداد خطة محكمة للإطاحة بها من خلال التعاون مع مخبرة ذهبت إليها بدعوى وجود سيدة تريد الإجهاض لديها وفي أثناء الحديث كشفت السيدة بالصدفة عن أنها تقوم أيضا ببيع المواليد والأطفال وأوصتها بإيجاد زبائن لها وبعد فترة تم الاتصال عليها فأفادت بوجود مولود جاهز للبيع وأن والده من الجنسية التركية ووالدته إندونيسية، وتم الاتفاق على دفع 25 ألف ريال لبيع المولود و 10 آلاف ريال لها نظير أتعابها وتم تحديد الزمان والمكان لإتمام الصفقة بمنزلها بمنطقة جبلية بحي النكاسة بالعاصمة المقدسة، وفي الوقت المناسب تم الإطاحة بها وتسليمها والطفل مركز شرطة إجياد.
وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة العاصمة المقدم عبدالمحسن عبدالعزيز الميمان أنه تم استلام الحالة من مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحي المنصور مبينا أن التحقيقات ما زالت جارية وأنه سيتم إحالة القضية لهيئة التحقيق والادعاء العام ممثلة بدائرة العرض والأخلاق بحكم الاختصاص بعد إكمال كافة الإجراءات النظامية