زهرة الريف
05-11-2011, 09:23 PM
الخط - زينة علي
فوجئت عروس في محافظة القطيف بعد دخولها لقاعة الفرح بوالدتها وبعض قريباتها وصديقاتها يتحولن إلى «طقاقات» بعد انسحاب عضوات الفرقة التي اتفقت معها لإحياء الحفل بعد خلافهن مع إحدى المدعوات التي اعترضت على أدائهن أغنية ما قبل حضورها، على الرغم من استلامهن أجرهن بالكامل.
وكانت المدعوات انتظرن أكثر من نصف ساعة قبل أن تسرع بعض صديقات العروس إلى إحضار المعدات اللازمة ويستكملن حفل الزفاف على أنغام أغان شعبية حتى وصلت العروس للقاعة لتفاجأ باستقبال أمها وأخواتها لها بالغناء. كانت مجموعة من صديقات العروس حاولن تدارك الأمر حتى لا تفسد ليلة عمر صديقتهن بعد وصول العروس التي أكملت زفافها على إيقاعاتهن ونغماتهن وبمشاركة والدتها وأخواتها.
وذكرت شقيقة العروس أن جميع المحاولات لإقناع الفرقة بالتراجع عن موقفها باءت بالفشل، وكأنهن كن يخططن لهذا الأمر حيث استلمت كامل أجرتهن وقدرها عشرة آلاف ريال قبل بدء الحفل «لم يكملن أكثر من نصف ساعة على مسرح القاعة حتى بدأ صراخهن واعتراضاتهن تطغى على صوت أغانيهن ليحملن بعدها أغراضهن سريعا ويخرجن من القاعة وسط دهشة جميع الحضور رغم محاولات والدتي التي طلبت منهن الالتزام بالاتفاق».
فوجئت عروس في محافظة القطيف بعد دخولها لقاعة الفرح بوالدتها وبعض قريباتها وصديقاتها يتحولن إلى «طقاقات» بعد انسحاب عضوات الفرقة التي اتفقت معها لإحياء الحفل بعد خلافهن مع إحدى المدعوات التي اعترضت على أدائهن أغنية ما قبل حضورها، على الرغم من استلامهن أجرهن بالكامل.
وكانت المدعوات انتظرن أكثر من نصف ساعة قبل أن تسرع بعض صديقات العروس إلى إحضار المعدات اللازمة ويستكملن حفل الزفاف على أنغام أغان شعبية حتى وصلت العروس للقاعة لتفاجأ باستقبال أمها وأخواتها لها بالغناء. كانت مجموعة من صديقات العروس حاولن تدارك الأمر حتى لا تفسد ليلة عمر صديقتهن بعد وصول العروس التي أكملت زفافها على إيقاعاتهن ونغماتهن وبمشاركة والدتها وأخواتها.
وذكرت شقيقة العروس أن جميع المحاولات لإقناع الفرقة بالتراجع عن موقفها باءت بالفشل، وكأنهن كن يخططن لهذا الأمر حيث استلمت كامل أجرتهن وقدرها عشرة آلاف ريال قبل بدء الحفل «لم يكملن أكثر من نصف ساعة على مسرح القاعة حتى بدأ صراخهن واعتراضاتهن تطغى على صوت أغانيهن ليحملن بعدها أغراضهن سريعا ويخرجن من القاعة وسط دهشة جميع الحضور رغم محاولات والدتي التي طلبت منهن الالتزام بالاتفاق».