ماجاني خبر
05-06-2011, 03:25 AM
تقرأُ ما قد جال فــــــي حدســـي
تكوي كجـــدلِ النار في نفســـــي
شـــــــــــــــرُ البلية راح يؤنسُني
بسكـــــــــرةِ الضحك التي تُنسي
كــــــــــم لي أراها تزدري صلفاً
تشــــــــــــــتدُ حمقاً حينما تُمسي
كأنــــــــــــــــما الليلُ غدى بؤساً
عــــــلـــى محيا خصمها العكسي
ما أن رأتــــــــــــــــني واقفاً ارنو
لوجــــــــــــــهها موضحاً بؤسي
عضــــــــــــت على اسنانها حمَقاً
ودت بأن تــــهــــوي على رأسي
وزمــــــــجــــرت تقسو ولاتدري
مـــــــن دون أن تشـــــعر بالمسِ
وناظرتــــــنـــــــــــــي مرةً اخرى
بنظرةٍ تـــــستــــــــنطق الخُــرسِ
رعباً يُــــبـــــــــثُ مـن محاسنها
كأنها جــــــــــــــنـــــــيُ في اُنسي
بثقلـــــــــــــــها راحــــت تنازلني
تشـــــــجُ منــــي الرأس بالفأسي
ماكنــــــــتُ ادري أنهــــا التبست
والأمرُ لا يــــــــــخـــلو من اللبسِ
وخلتُ أن الوجـــــــــدُ يُــــمسكها
مما اعتــــراها من جوى الأمسِ
لكنها رأت منــــــــــــــــــــــازلتي
وبالغت فــــــــــــي اللكمِ والرفس
راحت تشـــدُ فـــــــــــي مقارعتي
مجهضـــــتاً مــــــن رُعبها حسي
تــــــهيــــــــــجُ كالتياهُ في غضبٍ
بـــــمـــــــــــوجهِ في لجةِ الغطسِ
تستلُ ســـــــيفاً فـــي الوغى جدلاً
كأنها عنتـــــرةَ العـــــــــــــــبسي
تكوي كجـــدلِ النار في نفســـــي
شـــــــــــــــرُ البلية راح يؤنسُني
بسكـــــــــرةِ الضحك التي تُنسي
كــــــــــم لي أراها تزدري صلفاً
تشــــــــــــــتدُ حمقاً حينما تُمسي
كأنــــــــــــــــما الليلُ غدى بؤساً
عــــــلـــى محيا خصمها العكسي
ما أن رأتــــــــــــــــني واقفاً ارنو
لوجــــــــــــــهها موضحاً بؤسي
عضــــــــــــت على اسنانها حمَقاً
ودت بأن تــــهــــوي على رأسي
وزمــــــــجــــرت تقسو ولاتدري
مـــــــن دون أن تشـــــعر بالمسِ
وناظرتــــــنـــــــــــــي مرةً اخرى
بنظرةٍ تـــــستــــــــنطق الخُــرسِ
رعباً يُــــبـــــــــثُ مـن محاسنها
كأنها جــــــــــــــنـــــــيُ في اُنسي
بثقلـــــــــــــــها راحــــت تنازلني
تشـــــــجُ منــــي الرأس بالفأسي
ماكنــــــــتُ ادري أنهــــا التبست
والأمرُ لا يــــــــــخـــلو من اللبسِ
وخلتُ أن الوجـــــــــدُ يُــــمسكها
مما اعتــــراها من جوى الأمسِ
لكنها رأت منــــــــــــــــــــــازلتي
وبالغت فــــــــــــي اللكمِ والرفس
راحت تشـــدُ فـــــــــــي مقارعتي
مجهضـــــتاً مــــــن رُعبها حسي
تــــــهيــــــــــجُ كالتياهُ في غضبٍ
بـــــمـــــــــــوجهِ في لجةِ الغطسِ
تستلُ ســـــــيفاً فـــي الوغى جدلاً
كأنها عنتـــــرةَ العـــــــــــــــبسي