روح الشرق
04-17-2011, 10:01 PM
قال الله العظيم في الذكر الحكيم
﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾
اليوم الأحد 13 جمادى الأول 1432هـ
انتقل إلى رحمة الله ورضوانه المرحوم الشاب علي حبيب آل مكيحيل
أبوحسين
عن عمر يناهز 51 سنة
(سيهات)
يقام مجلس العزاء في حسينية الأمام الحسين(ع)
روح الشرق يتقدم بأحر التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد
﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾
ورحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأعادها لموتى المؤمنين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِِ ﴿ 1 ﴾
الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿ 2 ﴾ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ ﴿ 3 ﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿ 4 ﴾
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿ 5 ﴾ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴿ 6 ﴾
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ﴿ 7 ﴾
عن الأمام الصادق(ع):من أغاث أخاه المؤمن اللهفان عند جهده فنفس كربته وأعانه على نجاح حاجته كانت له بذلك عند الله اثنتان وسبعون رحمة من الله ، يعجل له منها واحدة يصلح بها معيشته ، ويدخر له إحدى وسبعين رحمة لأفزع يوم القيامة وأهواله:
﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾
اليوم الأحد 13 جمادى الأول 1432هـ
انتقل إلى رحمة الله ورضوانه المرحوم الشاب علي حبيب آل مكيحيل
أبوحسين
عن عمر يناهز 51 سنة
(سيهات)
يقام مجلس العزاء في حسينية الأمام الحسين(ع)
روح الشرق يتقدم بأحر التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد
﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾
ورحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأعادها لموتى المؤمنين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِِ ﴿ 1 ﴾
الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿ 2 ﴾ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ ﴿ 3 ﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿ 4 ﴾
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿ 5 ﴾ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴿ 6 ﴾
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ﴿ 7 ﴾
عن الأمام الصادق(ع):من أغاث أخاه المؤمن اللهفان عند جهده فنفس كربته وأعانه على نجاح حاجته كانت له بذلك عند الله اثنتان وسبعون رحمة من الله ، يعجل له منها واحدة يصلح بها معيشته ، ويدخر له إحدى وسبعين رحمة لأفزع يوم القيامة وأهواله: