روح الشرق
04-12-2011, 10:05 PM
قال الله العظيم في الذكر الحكيم
﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾
اليوم الثلاثاء 8 جمادى الأول 1432هـ
انتقلت إلى رحمة الله ورضوانه المرحومة الحاجة بيبي علي علي سلام
أم حسين عبدالله سلام
عن عمر يناهز 55 سنة
(الجش)
يقام مجلس العزاء في حسينية الأمام علي(ع)
روح الشرق يتقدم بأحر التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيدة
﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾
ورحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأعادها لموتى المؤمنين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِِ ﴿ 1 ﴾
الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿ 2 ﴾ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ ﴿ 3 ﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿ 4 ﴾
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿ 5 ﴾ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴿ 6 ﴾
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ﴿ 7 ﴾
عن الأمام الصادق(ع):من أغاث أخاه المؤمن اللهفان عند جهده فنفس كربته وأعانه على نجاح حاجته كانت له بذلك عند الله اثنتان وسبعون رحمة من الله ، يعجل له منها واحدة يصلح بها معيشته ، ويدخر له إحدى وسبعين رحمة لأفزع يوم القيامة وأهواله:
﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾
اليوم الثلاثاء 8 جمادى الأول 1432هـ
انتقلت إلى رحمة الله ورضوانه المرحومة الحاجة بيبي علي علي سلام
أم حسين عبدالله سلام
عن عمر يناهز 55 سنة
(الجش)
يقام مجلس العزاء في حسينية الأمام علي(ع)
روح الشرق يتقدم بأحر التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيدة
﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾
ورحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأعادها لموتى المؤمنين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِِ ﴿ 1 ﴾
الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿ 2 ﴾ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ ﴿ 3 ﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿ 4 ﴾
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿ 5 ﴾ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴿ 6 ﴾
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ﴿ 7 ﴾
عن الأمام الصادق(ع):من أغاث أخاه المؤمن اللهفان عند جهده فنفس كربته وأعانه على نجاح حاجته كانت له بذلك عند الله اثنتان وسبعون رحمة من الله ، يعجل له منها واحدة يصلح بها معيشته ، ويدخر له إحدى وسبعين رحمة لأفزع يوم القيامة وأهواله: