همس المشااعر
06-15-2006, 01:30 AM
أشارت بعض الدراسات الى أن عدد النساء اللاتي يكذبن حول أعمارهم يكون أكثر بعد سن الخامسة والثلاثين, حيث يترددن في الافصاح عن أعمارهن الحقيقية.
وأن نسبة 35% من السيدات عينات البحث قد أكدن أنهن لايفكرن أبدا في الكشف عن حقيقة العمر. ويؤكدن أن الكذب حول العمر مفيد عمليا في بعض الاحيان, وان كان يخلق العديد من المشاكل في أحيان أخرى, الانه يثير الشك حول ألوان أخرى من الكذب تقدم عليها المرأة.
وأن 40% من النساء يكرهن الاجابة بالصدق أو الكذب, ويحاولن تجاهل هذا السؤال المزعج جدا, والذي قد يسبب لهن نوعا من الارتباك والحيرة, وبالتالي يفضلن عدم الافصاح عن حقيقة العمر بأسلوب (دبلوماسي)..في حين أن 10% من عينة البحث قد أجبن اجابات غير متوقعة,اذ أجمعن أنهن يقدمن على الكذب حول العمر, ولكن بزيادة فيه هذه المرة...وأن الهدف من تلك الكذبة كسب الثقة خاصة في مجال العمل.
هذا وعند اتخاذ قرار حول الكذب في حقيقة العمر يقول (د.ستفين تشوارتز) أستاذ علم النفس ان على المرأة ان تفكر في ثلاثة عوامل قبل أن تكذب حول عمرها وهي:
-من الناحية النفعية:هل سيساعدها الكذب في الحصول على رجل أو على وظيفة معينة؟
_من الناحية النفسية:هل سيجعلها الكذب تبدو أكثر رضا عن نفسها أو أقل رضا؟
_من الناحية العلمية:هل هناك احتمال بأن يكشف الآخرون حقيقة الأمر,وما الأثر الذي سيخلفه ذلك؟
ومن هنا يحذر (د.ستيفن) من الكذب حول حقيقة العمر, سواء أكان هذا الكذب بالزيادة أم بالنقصان, حيث ان المرأة التي تمارسه تتعرض للسخرية بعد أن يكشف الآخرون أمرها, ومن ثم عدم الثقة فيما تقوله مستقبلا*.
أعذب تحياتي
همس المشااعر
وأن نسبة 35% من السيدات عينات البحث قد أكدن أنهن لايفكرن أبدا في الكشف عن حقيقة العمر. ويؤكدن أن الكذب حول العمر مفيد عمليا في بعض الاحيان, وان كان يخلق العديد من المشاكل في أحيان أخرى, الانه يثير الشك حول ألوان أخرى من الكذب تقدم عليها المرأة.
وأن 40% من النساء يكرهن الاجابة بالصدق أو الكذب, ويحاولن تجاهل هذا السؤال المزعج جدا, والذي قد يسبب لهن نوعا من الارتباك والحيرة, وبالتالي يفضلن عدم الافصاح عن حقيقة العمر بأسلوب (دبلوماسي)..في حين أن 10% من عينة البحث قد أجبن اجابات غير متوقعة,اذ أجمعن أنهن يقدمن على الكذب حول العمر, ولكن بزيادة فيه هذه المرة...وأن الهدف من تلك الكذبة كسب الثقة خاصة في مجال العمل.
هذا وعند اتخاذ قرار حول الكذب في حقيقة العمر يقول (د.ستفين تشوارتز) أستاذ علم النفس ان على المرأة ان تفكر في ثلاثة عوامل قبل أن تكذب حول عمرها وهي:
-من الناحية النفعية:هل سيساعدها الكذب في الحصول على رجل أو على وظيفة معينة؟
_من الناحية النفسية:هل سيجعلها الكذب تبدو أكثر رضا عن نفسها أو أقل رضا؟
_من الناحية العلمية:هل هناك احتمال بأن يكشف الآخرون حقيقة الأمر,وما الأثر الذي سيخلفه ذلك؟
ومن هنا يحذر (د.ستيفن) من الكذب حول حقيقة العمر, سواء أكان هذا الكذب بالزيادة أم بالنقصان, حيث ان المرأة التي تمارسه تتعرض للسخرية بعد أن يكشف الآخرون أمرها, ومن ثم عدم الثقة فيما تقوله مستقبلا*.
أعذب تحياتي
همس المشااعر