عاشق 280
01-18-2011, 07:08 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تسجيل 100 حالة طلاق الشهر الماضي بالقطيف
18/01/2011م
http://www.qatifnews.com/media/pics/1229622010.jpg
اعتبر القاضي في دائرة الأوقاف والمواريث التابعة لوزارة العدل في محافظة القطيف الشيخ محمد الجيراني بأن معدل الطلاق في المحافظة سجل ارتفاع نسبي الشهر الماضي، مؤكدا بأن الدائرة سجلت 100 حالة طلاق في شهر محرم.
وقال: "إن الشهر الماضي شهد كل هذه الحالات، وهذا مؤشر خطر يجعل المهتمين بشؤون الطلاق في المحافظة يدقون ناقوس الخطر"، مضيفا "إننا ندعو الآباء إلى التريث قبل الموافقة على المتقدم لخطبة الفتاة، إذ يجب التأكد التام من جدية الزواج، ويجب التركيز على أخلاق المتقدم وسيرته في المجتمع لئلا تقع مثل تلك الحوادث المؤسفة".
وحذر الجيراني من عدم الاكتراث بإتباع الطرق التقليدية التي تسبق الخطبة، مثل السؤال الجدي عن المتقدم، وأضاف "إن أهم العوامل التي تؤدي لانفصال الزوجين الذين قضيا فترة طويلة مع بعضهما تكمن في عدم احترام الحقوق والواجبات الزوجية التي أقرها الدين الإسلامي"، مشيرا إلى أن لجنة إصلاح ذات البين التابعة للدائرة تنجح في حل بعض الخلافات التي تبدو مستعصية لتحول دون وقوع الطلاق، بيد أن ذلك لا يتعدى الـ40%، فيما تعتبر 90% من حالات الطلاق التي ترصد تعود لمشاكل أحد الزوجين.
تسجيل 100 حالة طلاق الشهر الماضي بالقطيف
18/01/2011م
http://www.qatifnews.com/media/pics/1229622010.jpg
اعتبر القاضي في دائرة الأوقاف والمواريث التابعة لوزارة العدل في محافظة القطيف الشيخ محمد الجيراني بأن معدل الطلاق في المحافظة سجل ارتفاع نسبي الشهر الماضي، مؤكدا بأن الدائرة سجلت 100 حالة طلاق في شهر محرم.
وقال: "إن الشهر الماضي شهد كل هذه الحالات، وهذا مؤشر خطر يجعل المهتمين بشؤون الطلاق في المحافظة يدقون ناقوس الخطر"، مضيفا "إننا ندعو الآباء إلى التريث قبل الموافقة على المتقدم لخطبة الفتاة، إذ يجب التأكد التام من جدية الزواج، ويجب التركيز على أخلاق المتقدم وسيرته في المجتمع لئلا تقع مثل تلك الحوادث المؤسفة".
وحذر الجيراني من عدم الاكتراث بإتباع الطرق التقليدية التي تسبق الخطبة، مثل السؤال الجدي عن المتقدم، وأضاف "إن أهم العوامل التي تؤدي لانفصال الزوجين الذين قضيا فترة طويلة مع بعضهما تكمن في عدم احترام الحقوق والواجبات الزوجية التي أقرها الدين الإسلامي"، مشيرا إلى أن لجنة إصلاح ذات البين التابعة للدائرة تنجح في حل بعض الخلافات التي تبدو مستعصية لتحول دون وقوع الطلاق، بيد أن ذلك لا يتعدى الـ40%، فيما تعتبر 90% من حالات الطلاق التي ترصد تعود لمشاكل أحد الزوجين.