المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هموم الناس



عفاف الهدى
11-08-2010, 07:39 AM
جولات تفتيشية لمراقبي الأمانة على صالونات الحلاقة

http://www.alnassrah.images/13/13660/796662_1.gif هل صالونات الحلاقة تطبق الاشتراطات الصحية فعلا؟
سعادة رئيس تحرير جريدة اليوم الموقر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشارة إلى ما نشر بجريدة اليوم العدد 13625 بتاريخ 25/10/1431 بعنوان (المنتاخ : صالون الحلاقة كاد يعرض حياة ابني للخطر، والبلدية لا تجيب).
عليه فقد افادنا مدير عام صحة البيئة الدكتور خليفة بن عبدالله السعد بأن المراقبين الصحيين يتابعون في جولاتهم التفتيشية تطبيق صالونات الحلاقة للاشتراطات الصحية وضرورة تقيد العاملين في تلك الصالونات بتطبيقها حفاظا على صحة وسلامة الزبائن. ونود من المواطن الكريم تحديد اسم الصالون ومراجعة الإدارة العامة لصحة البيئة لاتخاذ الإجراءات النظامية بحقه حيث ان تعاون المواطن يساهم في الحد من تجاوزات بعض صالونات الحلاقة وعدم تطبيقها للاشتراطات الصحية وقد خصصت أمانة المنطقة الشرقية الهاتف المجاني (940) لتلقي الشكاوى بجدية ومتابعة سريعة.
هذا ما لزم إيضاحه إعلاميا والنشر ضمن الصفحة المخصصة لذلك .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
المدير العام للعلاقات العامة والإعلام المكلف بأمانة المنطقة الشرقية ـ محمود بن حسن الرتوعي






هم يخطئون وغيرهم يدفع الثمن !!

كثيرة هي الأخطاء التي يسببها منفذو الخدمات ومشاريع المرافق اما عن غفلة او تهاون او عدم اتقان لبعض الاشياء الفنية ولكن نتائجها وخيمة والمتضرر منها اناس «ما لهم في الغنم تيس» ولا تخفى مثل هذه الامور على احد فكم من طفل او عجوز سقطوا في حفر عميقة او فتحات تصريف مياه الصرف الصحي «المناهيل» او البيارات عندما تترك اما دون أغطية او عدم حواجز وعلامات او إضاءة ليلية لأخذ الحذر منها وتلافي الوقوع فيها، وهكذا فهم يخطئون واعني بهم مقاولي ومنفذي مشاريع المرافق والخدمات العامة من ماء وكهرباء وصرف صحي وهاتف وغيرها والذي يكابد أخطاءهم ويدفع ثمنها من لا حول لهم ولا قوة بالمرور على هذه المواقع وهنا تحصل لهم المفاجآت غير المتوقعة وقد سمعنا وقرأنا عبر الصحف أخبارا عن حوادث قاتلة ومعظم الضحايا من الأطفال الأبرياء او المكفوفين والعجزة، ان القائمين على تنفيذ هذه المشاريع والجهات الحكومية والشركات التي تنفذ تلك المشاريع لصالحها مطالبون بإحكام الرقابة على أرضية الواقع والمتابعة الدقيقة والمستمرة من خلال فرق المراقبة الميدانية ومحاسبة أي جهة تتسبب في أي ثغرة او ترتكب خطأ له سلبياته وأضراره على المارة وأصحاب السيارات والمشاة لأن أرواح الناس ليست بالشيء الذي يعوض وأي تهاون أو تقصير لابد ان يقابله بالمثل تحقيق ومحاسبة وتطبيق الغرامات حتى يحول هذا الأمر دون تكرار مثل هذه الأخطاء والأساليب غير المتقنة أثناء القيام بأي عمل ميداني خاصة الحفريات العميقة لتمديد شبكات او كوابل او وضع فتحات تفتيش «مناهيل» تأخذ حيزا من الأرض.
ختاما نسأل الله السلامة والأمن والأمان وان يكون الشعار هو الإخلاص والإتقان في أي عمل ينفذ.

علي احمد آل خواهر ـ القطيف - الجش




أجيبونا أين نتوجه؟

في عصر يوم الثلاثاء الموافق 26 اكتوبر قمت بتسليم سيارتي موديل 2010 لتغيير القماشات وعند عودتي بعد صلاة العشاء لاستلام سيارتي وقبل الاستلام خرجت مع الميكانيكي لتجربتها وأفاجأ بصوت في القير لأعود الى مركز الصيانة متسائلا عن الصوت ومصدره وسببه لأفاجأ بأن المشكلة بالقير قبل إدخال السيارة الى الصيانة وألزم بذلك, توجهت الى صاحب مركز للصيانة وهو موزع لاحدى الوكالات لعرض الوضع الغريب عليه واني ادخلت سيارتي للصيانة لأفاجأ بأنها اصبحت بمشكلة اخرى ليرد على مباشرة وبدون حتى تأكد من الحادث او المعلومات بادعاء ان عمال مركز الصيانة من امهر العاملين في صيانة السيارات وعلى مستوى عالمي وكان يجزم بأن الخلل في سيارتي قبل إدخالها الى مركز الصيانة؟
دون حتى ان يسأل احدا من العاملين في المركز او يتثبت من أي معلومة فأجبت اني لن استلم السيارة بهذه الحالة فكان جوابه بمنتهى البرود واللامبالاة بالحالة او بالمترتبات عليها قائلا (لو خليتها سنة ما ضرني شي) فخرجت ولم اعرف الى اين أتوجه؟
مناحي العتيبي




إنشاء أكثر من 40 مركزا للمياه المحلاة بالقطيف

http://www.alnassrah.images/13/13660/796649_1.gif م.احمد البسام
سعادة رئيس تحرير جريدة اليوم الموقر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشارة إلى ما نشر بجريدتكم الغراء العدد 13637 وتاريخ 8/11/1431 تحت عنوان (سنابس تشكو قلة مراكز تعبئة المياه المحلاة) بخصوص ما ذكره الاخ عيسى علي المبشر عن وضع الحنفيات في مركز تعبئة المياه المحلاة بسنابس في محافظة القطيف ورغبته في زيادة عدد المراكز.
نود الإحاطة بأن المديرية قامت بإنشاء أكثر من أربعين مركزا لتوفير المياه المحلاة مجانا في محافظة القطيف وهي موزعة في مدن وقرى المحافظة ويتم صيانتها وتعبئتها أولا بأول الا انها مع الأسف تتعرض باستمرار لسوء الاستخدام من بعض العابثين الذين يقومون بكسر حنفيات التعبئة ويمارسون غسيل السيارات باستخدام المياه المحلاة مما يؤثر سلبا على أداء هذه المراكز وكميات المياه التي توفرها ولعلها فرصة للتذكير بضرورة استشعار المسؤولية الوطنية تجاه مثل هذه المرافق العامة التي إنما وجدت لخدمة المواطن ويحسن به ان يكون هو خير من يحافظ عليها لتؤدي الغرض الذي أنشئت من اجله. للإحاطة بذلك مع أطيب تحياتي.
مدير عام المياه بالمنطقة الشرقية ـ م.احمد بن عبدالرحمن البسام