دمعة على السطور
09-29-2010, 07:23 PM
بسم رب الفلق..
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم وألعن من آذى فاطمة ..
سلامٌ عليكم ورحمةٌ من الله وبركات...
مساؤكم إحساسٌ دافئ...
أبخيرٍ أنتم...! اتمنى ذلك ...
هناك فكرة احتوشتني منذ فترة ليست ببسيطة ..
أخذتُ أُقلبها ..واليوم احببتُ تنفيذها ..
ببساطة هي ...(أن أضع إحساسي المرصوف على هيئة شعر أو حتى نثر...
كيفما أشاء..
وبالمقابل انتظر من يتقمص إحساسي ويبثه ...
وكأنه يتحدث عن نفسه >>(يعني تمثلوا دور دمعة )
فإن وضعتُ إحساسي شعراً نثرتموه... وإن وضعتهُ نثر اتخذتموه قوافي..
فقط ترجمة إحساسي بنبرة مُغايرة ...
سأبدأ على بركة الله بـ هذا الاحساس الـ راودني ....
فاقرأوني ....لتتقمصني أقلامكم ..
مُختبئة....[ لأحلمُ
بأمان ...
اُخبؤني خلف جُنحِ الظلال..
ووجهُ المرايا يُلملمني
يُخبؤ قلبي شعوراً... فـ حتى
تكاد السماءُ تفتشني
أنا الحزنُ ..عيني ظلامٌ غريب
يجيئُ الدجى لي.. فيشرحني
وألبسُ حسي سواداً وعتمة
غروب القوافي يترجمني
اُخبئ روحي وروحي لهيب
اُخبؤني دون أن يشعرون
وأخشى نهاري يجرُّ الصدى
فيسحقني صوت زجر ِ العيون
يُضيعني الأملُ الباردُ
فأ ُسكن كهفي ..كياناً هجير
أُمزقُ حلمي وذا الأملُ
على خيط عزمٍ خيالي يسير
أودُ الهروبَ ..وكيف الهروب..!
أود الهروب وليس مفر
فكم من أماني طوتها الخطوب
دعوني أُلبي نداء القدر
والآن
ماعليكم سوى نثر هذه الأبيات بصيغة خاطرة ..
بنفس معانيها ...
حتى وإن اضطررتم لاستخدام تعابير ومفردات مُغايرة ..
مايهم هو أن يوازي إحساسكم إحساسي المُدون...!
وأن يُعبر عما أطلقته خلجاتي في تلك الأبيات...
من يقدم هنا يبدأ..حتى وإن تقمص إحساسي أكثر من عضو
سأكون مسرورة ..
.....وبعد أن يتقمصني أحدكم ..
يأتي آخر فينثر إحساسه الخاص ..أو حتى تعبير عن أي شي ليس بالضرورة عن ذاته..
(بصورة شعر أو نثر كما تحبون)
ثم يأتي آخر يتقمصه .....
اخترتُ الفكرة كذاك لترزقنا مرونة أكثر والقلم..
ولتعطينا القدرة على تمثيل إحساس آخرين في سماء المشاعر...
اتمنى أن أكون وفقت في إيصال الفكرة ...
دعاءً ساخناً لساكني هذا المتصفح..
قلم دمعة على السطور..
يُحييكم..
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم وألعن من آذى فاطمة ..
سلامٌ عليكم ورحمةٌ من الله وبركات...
مساؤكم إحساسٌ دافئ...
أبخيرٍ أنتم...! اتمنى ذلك ...
هناك فكرة احتوشتني منذ فترة ليست ببسيطة ..
أخذتُ أُقلبها ..واليوم احببتُ تنفيذها ..
ببساطة هي ...(أن أضع إحساسي المرصوف على هيئة شعر أو حتى نثر...
كيفما أشاء..
وبالمقابل انتظر من يتقمص إحساسي ويبثه ...
وكأنه يتحدث عن نفسه >>(يعني تمثلوا دور دمعة )
فإن وضعتُ إحساسي شعراً نثرتموه... وإن وضعتهُ نثر اتخذتموه قوافي..
فقط ترجمة إحساسي بنبرة مُغايرة ...
سأبدأ على بركة الله بـ هذا الاحساس الـ راودني ....
فاقرأوني ....لتتقمصني أقلامكم ..
مُختبئة....[ لأحلمُ
بأمان ...
اُخبؤني خلف جُنحِ الظلال..
ووجهُ المرايا يُلملمني
يُخبؤ قلبي شعوراً... فـ حتى
تكاد السماءُ تفتشني
أنا الحزنُ ..عيني ظلامٌ غريب
يجيئُ الدجى لي.. فيشرحني
وألبسُ حسي سواداً وعتمة
غروب القوافي يترجمني
اُخبئ روحي وروحي لهيب
اُخبؤني دون أن يشعرون
وأخشى نهاري يجرُّ الصدى
فيسحقني صوت زجر ِ العيون
يُضيعني الأملُ الباردُ
فأ ُسكن كهفي ..كياناً هجير
أُمزقُ حلمي وذا الأملُ
على خيط عزمٍ خيالي يسير
أودُ الهروبَ ..وكيف الهروب..!
أود الهروب وليس مفر
فكم من أماني طوتها الخطوب
دعوني أُلبي نداء القدر
والآن
ماعليكم سوى نثر هذه الأبيات بصيغة خاطرة ..
بنفس معانيها ...
حتى وإن اضطررتم لاستخدام تعابير ومفردات مُغايرة ..
مايهم هو أن يوازي إحساسكم إحساسي المُدون...!
وأن يُعبر عما أطلقته خلجاتي في تلك الأبيات...
من يقدم هنا يبدأ..حتى وإن تقمص إحساسي أكثر من عضو
سأكون مسرورة ..
.....وبعد أن يتقمصني أحدكم ..
يأتي آخر فينثر إحساسه الخاص ..أو حتى تعبير عن أي شي ليس بالضرورة عن ذاته..
(بصورة شعر أو نثر كما تحبون)
ثم يأتي آخر يتقمصه .....
اخترتُ الفكرة كذاك لترزقنا مرونة أكثر والقلم..
ولتعطينا القدرة على تمثيل إحساس آخرين في سماء المشاعر...
اتمنى أن أكون وفقت في إيصال الفكرة ...
دعاءً ساخناً لساكني هذا المتصفح..
قلم دمعة على السطور..
يُحييكم..