المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال ..



جنون الذكريات
07-11-2010, 07:58 PM
السلام عليكم ورحمه الله و بركاته ..

ابي اعرف شلون تزوج الامام الحسن العسكري عليه السلام بـ نرجس ام الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف

ابي شلون تزوجها بالتفصيل :amuse:

وشكراً

قطرة عطاء
07-12-2010, 09:11 AM
أختي الكريمة لا يسعني التفصيل - لضيق الوقت لدي - ولكني أعطيك المختصر المفيد في إحدى الليال رأت السيدة نرجس النبي محمد (ص) مع النبي عيسى عليه السلام وقد خطبها لابنه الحسن العسكري عليهم السلام ... وبعد ذلك تم ارشادها لطريقة للهرب إلى بلاد المسلمين بأن تلتحق بكتيبة عسكرية لتقع في الأسر كسبية .. خينها يبعث الامام الهادي عليه السلام أخد أصحابه لبشتريها خيث انها كانت تتمنع من المشترين وتهدد بائعها ببقر بطنها ان أجبرها على البيع إلى أن جاء صاحب الإمام واعطاها كتابا بخط الهادي عليه السلام وتم الشراء ومن ثم الزفاف الميمون
ملاخظات سريعة على الرواية
1- المنامات ليست حجة شرعية بمعنى لا تترتب عليها أخكام شرعية - باستثناء روى المعصوم فرؤيته وحي من الله إليه وهذا ما فعل ابراهيم عليه السلام حين هم بذبح ابنه اسماعيل @ بينما رؤيتنا نحن العاديين لها فوائد كثيرة لكن لا يترتب عليها حكما شرعيا .
2- تعددت اسماء ام الامام القائم - روحي فداه - لأن المرحلة تتطلب اخفائها ولهذا ترين اسمائها متعددة واشهرها " نرجس "

جنون الذكريات
07-13-2010, 12:56 AM
لا خيتوو ابي اعرف شلون هربت ودخلت مع الاسرى

مكسورة خاطر
07-13-2010, 08:53 PM
السلام عليكم
خيتي جنون الذكريات
ان شاء الله راجعة لش بالتفصيل
انا اعرف بس انتظريني

مكسورة خاطر
07-13-2010, 09:40 PM
مليكا تروي القصة



أنا (مليكا) بنت بنت يشوعا بن قيصر وأمي من ولد الحواريين تنتسب الى وصي المسيح شمعون.. وراحت الاميرة الرومية تروي قصتها وقد اشتعلت المشاهد المثيرة في ذكراتها الغضّة.
مشاهد سوف تبقي متألقة مدي العمر.. مشاهد حبيبة الى روحها.. كم تعذبت طوال الشهور الماضية؟ لقد قاست الكثير.. كانت الغيوم تعبر سماء دجلة.. غيوم بيضاء ناصعة ظهرت بعد تلك الليلة المطيرة.. ذكرتها الغيوم بحلّة العرس.. آه كم هو مقيت الزواج من انسان تافه.. ذلك الامير الذي لا يعرف من الحياة سوي ظاهرها البراق.. ان ذكراتها تشتعل بالمشاهد المثيرة:
(كان القصر المهيب يجع بالحركة وباحة القصر تشهد بناء عجيب.. منصة عالية حيث يجثم عرش مرصع من الجواهر واعمدة من خشب يحسبها المرء رخاماً، ومدرج خشبي أنيق تنهض علي جانبيه الصلبان..
ووصل الامير المغرور ليرتقي المدرّج الى حيث العرش..
اما هي فقد كانت تعيش مشاعر الفجيعة.. سوف تقضي العمر الى جانب انسان تافه أحمق..
في البداية رفضت، ولكن هناك تقاليد تحكم القصر.. الاميرات للامراء اتجهت الى الكنيسة توسلت بالعذراء.. بكت..
هل هناك من طريق للخلاص؟ ماذا بوسعها أن تفعل؟ هل تحدث معجزة تنقذها من هذا الجحيم..
عندما وجدت نفسها في الطريق الى المنصّة وقد احتف عشرات الاساقفة والامراء والجنود كانت قد استسلمت لقدرها.. وفي تلك اللحظات حدثت المعجزة.. اهتزّت الارض وتساقطت الاعمدة الخشبية وانهار العرش ومعه الامير المذعور الذي فقد وعيه..
حدث كل شيء في لحظات.. وعندما سكنت الارض ظهرت علي وجوه الاساقفة ملامح تشاؤم وعطّلوا مراسم عقد القران.. مثل طائر حبيس عادت (مليكا) الى مخدعها ورمت بعيداً حلّة العرس وارتدت ثوباً كثر حشمة ووقاراً، ثوباً يشبه مسوح السيدة العذراء وانطلقت صوب الكنيسة لتسجد أمام الصليب وتمثال مريم.. شكرت من كل قلبها الربّ وصلت بخشوع وبكت فرحاً.. ودعت الربّ أن تكون زوجة لانسان طاهر.. انسان لم يتدنّس قلبه بوساوس الارض!
ـ يا الهي هل هو حلم ما أراه أم يقظة؟! في باحة القصر هوت المنصّة والعرش نهض عرش من نور.. السيد المسيح جالس علي العرش ويدخل رجل مهيب.. رجل يرتدي ثياباً عربية شعره يشبه تموجات بحيرة رائقة.. سوالفه تتلالا.. وابتسامة تشرق وجهه المضيء.. وينهض السيد المسيح فيعانقه وادركت أنه (أحمد) الذي بشّر به انجيل (برنابا)..
قال أحمد: يا روح الله جئتك خاطباً من وصيّك شمعون فتاته مليكا لابني هذا!
وأومأ الى فتي أسمر.. عيناه نجلاوان تتألقان بالصفاء لكأنهما نافذتان تطلاّ ن علي عالم من نور..
شمعون يبتسم، والحواريون..
عندما انتبهت وجدت نفسها بين أيدي الراهبان وكان جبينها يلتهب من الحمّي..
آه أنها لا تستطيع أن تبوح لاحد بما رأته.. عزفت روحها عن الطعام.. نحل جسمها.. وكانت روحها تشتد سطوعاً وعجز الطبّ عن فعل شيء..
وجاء جدّها فجلس عند الاميرة التي ما تزال تخبو كشمعة في نهايات ليل طويل قال لها بحنّو: هل تشتهين شيئاً قالت الفتاة: يا جدّي أري أبواب الفرج علي مغلقة.. فلو كشفت العذاب عن أسري المسلمين.. وفككت عنهم الاغلال.. لرجوت أن يهب المسيح وأمّه لي الشفاء.
قال الجدّ، وقد تمثلت في ذكراته محنة الاسري يوم أعدم منهم اثنا عشر ألف أسير بأوامر من تيدورا:
ـ أعدك بذلك يا عزيزتي!
شاعت البهجة في قلب مليكا.. وتماسكت لتتناول قدراً يسيراً من الطعام..
مرّت ثلاث ليال ومليكا اعماقها تضطرم تحت تأثير الرؤيا.. ما تزال صورة الفتي العربي الاسمر تتألق في ذكراتها.. لكأنها رأته حقيقة لا في عالم الخيال.. والاحلام.
قبيل الغروب وقد غابت الشمس خلف ذري الاشجار ظهرت العذراء مريم.. لم تكن وحدها كانت معها سيّدة وجهها يزهو نوراً علي رأسها كليل من اثني عشر كوكباً، وقد اشرقت فوق رأسها شمس بهية وقمر منير(1) (http://www.alnassrah.com/#_ftn1) تحفها حوريات الجنة قالت مريم: هذه سيّدة نساء العالمين.. فاطيما.. أم زوجك.. مليكا تهبّ ترمي بنفسها في احضان السيّدة الكريمة.. آه أنه لا يزورني.
قالت السيّدة: لانك لم تدخلي دينه..
ـ وماذا أفعل يا سيّدة النساء؟
تشهدين بأن الله واحد لا ءله اءلاّ هو وتصدقين رسالة أحمد الذي بشّر به المسيح.
عندما استيقظت من النوم كان اسم أحمد علي شفتيها..
جففت حبّات عرق انبجست فوق جبينها الملتهب.. ما تزال مليكا محمومة.. تستغرقها الرؤيا العجيبة لقد تعلمت العربية منذ صباها.. منذ أن شهدت مذبحة الاسري المسلمين الذين رفضوا اعتناق النصرانية واختاروا الموت.(2) (http://www.alnassrah.com/#_ftn2)
لقد اتقنت العربية لكنها لم تتحدث بها الى أحد.. الرؤيا العجيبة.. تحيّر ذهنها.. تجعل قلبها فارغاً، والوجه الاسمر.. ذلك الفتي العربي من أين جاء؟! وهل ستلتقيه في عالم الحقيقة؟ أم سيبقي كل شيء رهن الخيال؟!
السفينة تشق أمواج دجلة صوب الشمال، وتيّار الذكريات المشتعلة كبروق سماوية ما يزال يستغرق وعي مليكا التي اختارت اسماً جديداً تختبيء وراءه قصّتها العجيبة..
في كل ليلة كانت تري ذلك الفتي الاسمر صدّقت أنها زوجته وكانت روحها الظامئة تشتاق الى رؤيته..
عيناه الواسعتان تختصران العالم..
عندما سمعت ذات يوم أن القصر يفكر بارسال جيش ومهاجمة ديار الاسلام تحفّزت كل خليّة في كيانها، أن روحها تضطرم.. سوف تلتحق بالجيش بحجة التمريض وتنضم الى الوصائف اللائي يقمن بهذه الخدمة..
لم تضع وقتها.. لكأنها مستسلمة لقدرٍ عجيب.. شيء لا يمكن وقوعه الاّ في عالم الخيال أو عالم آخر مجهول!
تنكرت في زيّ الخدم.. وغادرت القصر لتختفي الى الابد.. سوف يبحثون عنها.. في كل مكان دون جدوي سوف يبقي سرّها مكنوناً وقد تستحيل الى قدّيسة في المستقبل!
قدرها أن ترافق طلائع الجيش الرومي(3) (http://www.alnassrah.com/#_ftn3) ثم يفعل الله بعد ذلك ما يشاء..
وعلي الحدود وقعت اشتبكات محدودة هزمت فيها طلائع الروم ووقعت مليكا في أسر المسلمين فكانت في سهم شيخ مسلم سألها عن اسمها فقالت علي الفور:
ـ نرجس.
قال الشيخ:
ـ اسم الجواري.
وعندما وصلت بغداد طالعها عن بعد تمثال الفارس الذي يتربع فوق قبة قصر الذهب في قلب بغداد.. بيده رمح طويل يشير به الى جهة الشرق..
مليكا في بغداد جارية في سوق الرقيق.. سرّها مكنون كلؤلؤة في صدفة في اعماق بحيرة تغفو بسلام.. حكايتها حكاية عجيبة أغرب من الاساطير..
كم انتابتها الهواجس طوال الايام الماضية كيف تستلم للرؤيا وهل يسلم المرء نفسه للاحلام؟ ولكن تلك الرؤيا ليست اضغاث أحلام.. اءنها كثر اشراقاً من كثير من الوقائع لقد استغرقت شعورها وسيطرت علي مشاعرها.
يتبع

مكسورة خاطر
07-13-2010, 09:40 PM
ووجدت نفسها تسير نحو قدر ينتظرها في مكان ما وفي لحظة ما.. ولكن عندما وقعت عيناها علي الرسالة المكتوبة بلغتها أدركت أن القدر قد اختارها، ورسم مصيرها وما عليها سوي التسليم..
وعادت مليكا الى نفسها عندما اقتربت السفينة من مشارف (سامراء) من بعيد طالعها ذلك البناء الحلزوني وحدست في نفسها أنه منارة مسجد كبير.
رست السفينة مرسي (الخليج) وانتقل المسافرون الى الشاطيء حيث المدرجات التي تؤدي الى شارع الخليج..



التوتر يسود سامراء، وقد بدا واضحاً أن الطغمة التي كانت متنفذة في زمن المتوكل قد عادت الى الحكم كأشرس ما تكون كما أن تعيين ابن أبي الشوارب رئيسا لسلطة القضاء قد جاء ليعكس سياسة الدولة ازاء العلويين فابن أبي الشوارب معروف بولائه الاموي!
وفي هذه الفترة تم القاء القبض علي كثير من العلويين كما اخمدت ثوراتهم بقسوة ووحشية ورحّل كثير من زعاماتهم الى سامرّاء لوضعهم تحت رقابة مشدّدة أو توقيفهم وكان منزل الامام الهادي يخضع هو الا´خر للرقابة حتى أن بعض وكلائه يتظاهرون بحرف وأعمال تغطية لدورهم في تعزيز الاتصال بين الامام وقواعده الشعبية.
وكان لكثرة الاضطرابات والقلاقل في أنحاء الدولة وفساد الطغمة الحكمة ونهبها لاموال الامة قد جعل من سامراء علي فوهة بركان سرعان ما يثور ويحيل كل شيء الى خرائب وحمامات دم..
وكان الصراع بين القادة الاترك علي أشدّه، وبدا بغا الشرابي يحاول المستحيل لاقناع المعتز بالرحيل الى بغداد لكن دون جدوي فانصرف الى التنسيق مع صالح بن وصيف للقيام بحركة عسكرية والاطاحة بالمعتز والقضاء علي قوّات الحرس من المغاربة.
وقبيل الغروب وصل بشر النخاس (درب الحصا) حيث يوجد منزل الامام وكانت الجارية الرومية تتبعه وعيناها تشرقان بالامل.
احتفي الامام الهادي بالفتاة التي وصلت علي قدر.. كان المنزل تغمره سكينة الغروب الحسن قد أوي الى السرداب كعادته يعبدالله، وجعفر لم يعد الى المنزل بعد.. التفت الامام الى كافور قائلاً:
ـ أدعُ لي اختي حكيمة.
كانت حكيمة قد تحدثت مع شقيقها حول زواج الحسن الذي جاوز العشرين ولم يتخذ زوجة له، ولاسباب مستورة بحجب الغيب في المديات البعيدة فضل الامام الهادي أن يقرن ابنه بفتاة تتحمّل هموم المصير.. تنجب له الصبي الموعود الذي بشّرت به الرسالات ويحقق أحلام الانبياء يعيد للحياة الانسانية كرامتها وللارض خضرتها والربيع..
وصبي كهذا ينبغي أن تكون والدته سيّدة لا يعرفها أحد
قادمة من صقع بعيد.. فيها خصال من (يوكابد) أم موسي ومن مريم ابنة عمران.. لان الوليد سيحمل غضب موسي، ومعجزات المسيح عيسي بن مريم..
من أجل هذا اختار القدر الالهي (مليكا) لتشدّ الرحال وتخوض الاهوال لتصل علي قدر منزلاً في درب الحصا.. هاهي جالسة في حضرة الرجل الذي بلغ الاربعين من عمره وقد اشتعل رأسه شيبا.. لشدّما يشبه فتي الاحلام.
وصلت حكيمة متلهفة لرؤية الفتاة وعندما سمعت شقيقها يقول مشيراً اليها:
ـ هاهي!
حتي هبّت لاعتناقها آه أنها فتاة كاملة..
انحنت مليكا وقبلت يد السيّدة المباركة..
وطوال الوقت كانت حكيمة لا تنفك تنظر الى الفتاة.. ذات الوجه المضيء وقد تورّد الحياء فوق وجنتيها..
قال الامام مخاطباً الفتاة:
ـ كيف أرك الله عزّ الاسلام وذلّ النصرانية؟
قالت الفتاة بأدب:
ـ كيف أصف لك يا بن رسول الله ما أنت أعلم به مني.
قال الامام وهو يغمرها بحنانه:
ـ أريد أن كرمك.. فأيّما احبّ اليك: عشرة آلاف درهم؟ أم بشري لك بشرف الابد؟
ـ بل البشري يا سيدي!
قال الامام وهو يبشر بميلاد الطفل الموعود:
ـ فابشري بولد يملك الدنيا شرقاً وغرباً.. ويملا الارض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً.
قالت الفتاة وقد غمرتها روح مهيمنة:
ـ ممّن؟
ـ قال الامام بلغة رومية:
ـ ممّن خطبك رسول الله له.
توهجت في أعماقها مشاهد ذلك اليوم عندما انهارت الصلبان والاعمدة.. ويوم رأت المسيح يعانق النبي العربي.. وليلة رأت مريم ومعها سيدة متسربلة بالشمس والقمر، وعلي رأسها كليل مرصع بكوكب درّية..
لاذت بالصمت وبدت في جلستها الهادئة حورية قادمة من جنّة ما..
قال الامام مخاطباً اخته:
ـ يا بنت رسول الله خذيها الى منزلك.. وعلّميها الفرائض والسنن.
كانت الغيوم تحجب الشمس ولكنها ما تزال تبعث بدفئها ونورها الشفاف يغمر الارض..
ونهضت حكيمة مصطحبة معها الفتاة الكريمة التي ستدعي بعدّة اسماء.. فهي (ريحانه) و(سوسن) و(نرجس) وحديثة.. اما اسمها الحقيقي (مليكا) فسيبقي مستوراً مع جذورها وسرّها المكنون..
اءنها في الظاهر جارية لا فرق بينها وبين (ماريا) و(نسيم) ولكنها في الحقيقة (سيدة الاماء).
وانتقلت مليكا الى منزل امرأة صالحة هي ابنة اءمام واخت اءمام وعمّة اءمام وسيقدّر لها ذات يوم أن تشهد ميلاد المعجزة.
وتدور الايام.. وسامراء غارقة في المؤامرات وقد استيقظ الشيطان.. ذرّ قرنيه وراح يعربد في كل مكان..
وفيما كانت الاشياء تهتز بعنف تحت سنابك خيل الاترك كانت هناك نقطة مغمورة بالسلام..
في منزل هاديء بدرب الحصا..
هنك انسان ينظر الى الافق البعيدة الى قوافل قادمة من المستقبل.. من أجل هذا راح يبشر باءطلالة الفجر الخالد.. سيولد الطفل.. سيولد الفارس الاخضر سيولد الذي ينقذ الانسانية المعذبة..
سيولد بشارة الرسالات القديمة.. ومن يصلّي خلفه عيسي بن مريم.. سيولد الذي يصارع التنين..
سيولد بشارة الرسول والكوكب الدرّي.. والذي بشرّ بميلاده علي صوت العدالة والانسانية وحفيد علي الهادي الذي بدأ يخطط لبزوغ الامل الاخير والشمس المستورة وراء حجب الغيوم..







اتمنى اني وصلت للمطلوب

عفاف الهدى
07-14-2010, 08:22 AM
سؤال جميل
وردود اجمل
يعطيكم العافية جميع

جنون الذكريات
07-21-2010, 02:37 PM
مشكوره خيتوو و ما قصرتي ^^

جنون الذكريات
07-21-2010, 03:00 PM
عندي سؤال ثاني ^^

ابي اعرف احداث غزوه الخنذق و بيعه الرضوان و غزوه بني المصطلق ..

ابيهمم ضروري بحث عنهم ما لقيت الا الى السنه ^^