موالية حيدر
02-08-2010, 10:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اغتصبها في العيد قصة مؤثرة...
وتنبيه للبناات أرجو قراءتها
ثقة البنات وقلة الوعي
هذه قصة بنت لم تكن تحسب حساب لثقتها العمياء
هدى بنت عمرها 17 سنه تقضي أغلب وقتها على الانترنت وفي يوم من الأيام
تعرفت على شخص في الفيس بوك منتحل شخصية بنت
هدى لم تكن تعرف بأن هذا الشخص رجل لأنه يتقن أسلوب البنات ...
ومع مرور الزمن تطورت العلاقة بينهما فطلب منها الإيميل ..
وكونه بنت هدى لم تمتنع من إعطائه إيميلها ...
مرت الأيام وعلاقتهم تزداد والثقة بينهم تكبر ...
إلى أن أتى يوم لم تكن هدى حاسبة له حساب في إجازة العيد...
التقى هدا الوحش بهدى على المسنجر وبدأ في الحديث والترحيب ...
وسألها عن حالها فردت عليه بأنها متضايقة ... كون أهلها خرجوا للنزهة ..
ولم تخرج معهم وأنهم سوف يتأخروا ...
وعن طريق المداعبة لهذا الوحش قال لها ...
ما رأيك أجيك البيت ونتسلى مع بعض ...
فوافقت هدى ... لأن في بالها بأن من يحدثها هي بنت ...
فطلب هذا الوحش .. رقم جوال هدى وقال لها ...
أعطيني رقمك حتى إذا وصلت لمنزلكم أرن عليك حتى أعرف بيتكم ...
وعلى حسب الوصف الذي وصفته له ...
أتى وعندما وصل للمنزل رن عليها .. وفتحت باب المنزل ...
وكان متخفياً بعباءة وبعدها نزل من السيارة ...
ودخل البيت وبمجرد دخوله لم يكشف عن وجهه...
لأنه كان لابساً نقاباً ...
وبمجرد دخوله أغلق الباب ... وأشهر سلاحه أمام البنت وهددها ...
بان لو صرخت سوف يقتلها على الفور ....
ثم أدخلها داخل البيت وبدا بتغطيت عينيها وفمها ومن ثم اغتصبها وهي لا حول ولا قوة ..
إلى أن انتهى من فعلته النكراء ...
وخرج من المنزل وتركها في حالة يرثى لها ..
فخافت من الفضيحة فلم تخبر أحداً بذالك ....
إلى أن مرت الأيام وبدأت بعض الآثار عليها ..
وذات يوم انجرحت يدها من سكين واغمي عليها وأُدخلت المستشفى....
وكانت هنا الطامة الكبرى حيث تلقى والداها خبر لم يخطر ببالهما ...
حيث أخبرهم الطبيب بأن ابنتهما {{ حامل }} ولها شهران ..
ولم تتوقف المصايب عند هدا الحد بل عندما تم تحليل الدم لها تبين أنها مصابة بفايروس {{ الإيدز }}
لأن من قام باغتصابها مصاب بالفايروس ..
بعدها فكر والدها في قتلها لكنه مؤمن بقضاء الله وقدره ...
تراجع عن ذلك ولكنه تركها محجوزة في المستشفى ...
إلى أن حان موعد ولادتها...
لكن ولادتها تعسرت فاضطر الدكتور لعمل عملية قيصرية لها ...
لكن اثناء العملية التف الحبل السري على الجنين فقتله...
وأيضا هدى ازداد نزيفها فماتت هي أيضا....
ومات سرها معها ولم يعلم بذالك إلا أهلها !!!
في نهاية هده القصه ننبه الأخوات اللأتي يثقن في أنفسهن ...
أكثر من اللازم وأيضا الأهل الذين يفرطون في الثقة ...
في أبنائهم ويثقون فيهم ثقة عمياء ...
بأن ينتبهوا .....
...حتى لا يقعوا.....
فيما وقعت فيه هدى,,,
م . / ن . /
مع التعديل ...
اغتصبها في العيد قصة مؤثرة...
وتنبيه للبناات أرجو قراءتها
ثقة البنات وقلة الوعي
هذه قصة بنت لم تكن تحسب حساب لثقتها العمياء
هدى بنت عمرها 17 سنه تقضي أغلب وقتها على الانترنت وفي يوم من الأيام
تعرفت على شخص في الفيس بوك منتحل شخصية بنت
هدى لم تكن تعرف بأن هذا الشخص رجل لأنه يتقن أسلوب البنات ...
ومع مرور الزمن تطورت العلاقة بينهما فطلب منها الإيميل ..
وكونه بنت هدى لم تمتنع من إعطائه إيميلها ...
مرت الأيام وعلاقتهم تزداد والثقة بينهم تكبر ...
إلى أن أتى يوم لم تكن هدى حاسبة له حساب في إجازة العيد...
التقى هدا الوحش بهدى على المسنجر وبدأ في الحديث والترحيب ...
وسألها عن حالها فردت عليه بأنها متضايقة ... كون أهلها خرجوا للنزهة ..
ولم تخرج معهم وأنهم سوف يتأخروا ...
وعن طريق المداعبة لهذا الوحش قال لها ...
ما رأيك أجيك البيت ونتسلى مع بعض ...
فوافقت هدى ... لأن في بالها بأن من يحدثها هي بنت ...
فطلب هذا الوحش .. رقم جوال هدى وقال لها ...
أعطيني رقمك حتى إذا وصلت لمنزلكم أرن عليك حتى أعرف بيتكم ...
وعلى حسب الوصف الذي وصفته له ...
أتى وعندما وصل للمنزل رن عليها .. وفتحت باب المنزل ...
وكان متخفياً بعباءة وبعدها نزل من السيارة ...
ودخل البيت وبمجرد دخوله لم يكشف عن وجهه...
لأنه كان لابساً نقاباً ...
وبمجرد دخوله أغلق الباب ... وأشهر سلاحه أمام البنت وهددها ...
بان لو صرخت سوف يقتلها على الفور ....
ثم أدخلها داخل البيت وبدا بتغطيت عينيها وفمها ومن ثم اغتصبها وهي لا حول ولا قوة ..
إلى أن انتهى من فعلته النكراء ...
وخرج من المنزل وتركها في حالة يرثى لها ..
فخافت من الفضيحة فلم تخبر أحداً بذالك ....
إلى أن مرت الأيام وبدأت بعض الآثار عليها ..
وذات يوم انجرحت يدها من سكين واغمي عليها وأُدخلت المستشفى....
وكانت هنا الطامة الكبرى حيث تلقى والداها خبر لم يخطر ببالهما ...
حيث أخبرهم الطبيب بأن ابنتهما {{ حامل }} ولها شهران ..
ولم تتوقف المصايب عند هدا الحد بل عندما تم تحليل الدم لها تبين أنها مصابة بفايروس {{ الإيدز }}
لأن من قام باغتصابها مصاب بالفايروس ..
بعدها فكر والدها في قتلها لكنه مؤمن بقضاء الله وقدره ...
تراجع عن ذلك ولكنه تركها محجوزة في المستشفى ...
إلى أن حان موعد ولادتها...
لكن ولادتها تعسرت فاضطر الدكتور لعمل عملية قيصرية لها ...
لكن اثناء العملية التف الحبل السري على الجنين فقتله...
وأيضا هدى ازداد نزيفها فماتت هي أيضا....
ومات سرها معها ولم يعلم بذالك إلا أهلها !!!
في نهاية هده القصه ننبه الأخوات اللأتي يثقن في أنفسهن ...
أكثر من اللازم وأيضا الأهل الذين يفرطون في الثقة ...
في أبنائهم ويثقون فيهم ثقة عمياء ...
بأن ينتبهوا .....
...حتى لا يقعوا.....
فيما وقعت فيه هدى,,,
م . / ن . /
مع التعديل ...