عفاف الهدى
01-25-2010, 12:39 PM
في يوم الخميس 6 صفر 1431هـ قامت جماعة الخبر بصلاة الظهرين في مسجد النور في حي العزيزية بالخبر بحضور عناصر من البحث وذلك حسب السماح الشفهي لهم من قبل الإمارة
والاتفاق مع صاحب المسجد وإمام الجماعة ، حيث صلى المؤمنون صلاة الظهر جماعة خلف امام المسجد وبعد ذلك اقام سماحة السيد محمد الناصر صلاة العصر مع تضايق الجماعة من وجود الشيعة معهم
حيث قاموا بإقامة صلاة اخرى خلف الشيعة من اجل ارباك الصلاة والتشويش عليها ، فانتهت الصلاة دون أن تحدث ردة فعل من الشيعة المصلين فانصرفوا بأمان
وحينما أتى المغرب حضر المؤمنون الشيعة الصلاة وتفاجؤوا بوجود عدد ليس بالقليل من أبناء السنة بما فيهم مشائح واصحاب لحى كثيرون على غير العادة ، وأقام المؤمنون الشيعة الصلاة جماعة خلف إمام المسجد الذي قام بدوره بقراءة الآيات الشريفة التي تشير إلى المشركين و عبادة الاصنام وبعد الانتهاء من الصلاة عقب صلاته ذلك بكلمة مختصرة عن الشرك وعبادة الاصنام في إشارة إلى ما يستخدمه الشيعة من التربة ا لحسينية في الصلاة،
وبعد ذلك وقف سماحة السيد محمد الناصر لإقامة صلاة العشاء وإذا بصاحب المسجد الحبرتي وقف معلنا بأنه لايجوز للشيعة الصلاة في مسجده الذي بناه خصيصا للسنة اوأن الشيعة يسجدون على الحصى وبإمكانهم الصلاة في أي
مكان آخر غير هذا المسجد ، فتحدث معه سماحة السيد محمد بأن الصلاة هذه بسماح من المسؤولين وبالإتفاق معهولكنه رفض رفضا شديدا وامر الجميع بالخروج وإلا سيضطر لإطفاء الأنوار واثناء الحوار بين سماحة السيد والحبرتي تمهر بعض المصلين السنة
حولهم ثم اطفئت الأنوار وخرج الجميع من المسجد دون أن يحدث أي نزاع او نقاش خارج المسجد والحمد لله ، ثم أقام الشيعة المؤمنون صلاة العشاء في الشارع المقابل للمسجد كما يتضح ذلك من الصور المرفقة ثم تفرق المؤمنون بسلام بعد أن ألقيت الحجة
على الجميع بأن أبناء السنة يرفضون صلاة الشيعة معهم بأي شكل من الأشكال ، ولذا الشيعة يطالبون الحكومة الرشيدة بأن تسمح لهم ببناء المساجد أوعلى الأقل الصلاة في الأماكن
المخصصة لهم في منطقة الخبر درءأ للفتنة بين المسلمين الشيعة والسنة.
والاتفاق مع صاحب المسجد وإمام الجماعة ، حيث صلى المؤمنون صلاة الظهر جماعة خلف امام المسجد وبعد ذلك اقام سماحة السيد محمد الناصر صلاة العصر مع تضايق الجماعة من وجود الشيعة معهم
حيث قاموا بإقامة صلاة اخرى خلف الشيعة من اجل ارباك الصلاة والتشويش عليها ، فانتهت الصلاة دون أن تحدث ردة فعل من الشيعة المصلين فانصرفوا بأمان
وحينما أتى المغرب حضر المؤمنون الشيعة الصلاة وتفاجؤوا بوجود عدد ليس بالقليل من أبناء السنة بما فيهم مشائح واصحاب لحى كثيرون على غير العادة ، وأقام المؤمنون الشيعة الصلاة جماعة خلف إمام المسجد الذي قام بدوره بقراءة الآيات الشريفة التي تشير إلى المشركين و عبادة الاصنام وبعد الانتهاء من الصلاة عقب صلاته ذلك بكلمة مختصرة عن الشرك وعبادة الاصنام في إشارة إلى ما يستخدمه الشيعة من التربة ا لحسينية في الصلاة،
وبعد ذلك وقف سماحة السيد محمد الناصر لإقامة صلاة العشاء وإذا بصاحب المسجد الحبرتي وقف معلنا بأنه لايجوز للشيعة الصلاة في مسجده الذي بناه خصيصا للسنة اوأن الشيعة يسجدون على الحصى وبإمكانهم الصلاة في أي
مكان آخر غير هذا المسجد ، فتحدث معه سماحة السيد محمد بأن الصلاة هذه بسماح من المسؤولين وبالإتفاق معهولكنه رفض رفضا شديدا وامر الجميع بالخروج وإلا سيضطر لإطفاء الأنوار واثناء الحوار بين سماحة السيد والحبرتي تمهر بعض المصلين السنة
حولهم ثم اطفئت الأنوار وخرج الجميع من المسجد دون أن يحدث أي نزاع او نقاش خارج المسجد والحمد لله ، ثم أقام الشيعة المؤمنون صلاة العشاء في الشارع المقابل للمسجد كما يتضح ذلك من الصور المرفقة ثم تفرق المؤمنون بسلام بعد أن ألقيت الحجة
على الجميع بأن أبناء السنة يرفضون صلاة الشيعة معهم بأي شكل من الأشكال ، ولذا الشيعة يطالبون الحكومة الرشيدة بأن تسمح لهم ببناء المساجد أوعلى الأقل الصلاة في الأماكن
المخصصة لهم في منطقة الخبر درءأ للفتنة بين المسلمين الشيعة والسنة.